طريق مختصرة إلى الفردوس > اقتباسات من رواية طريق مختصرة إلى الفردوس

اقتباسات من رواية طريق مختصرة إلى الفردوس

اقتباسات ومقتطفات من رواية طريق مختصرة إلى الفردوس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

طريق مختصرة إلى الفردوس - ضحى صلاح
تحميل الكتاب

طريق مختصرة إلى الفردوس

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أجابك بلا مبالاة، وقد بدأ هِرَّه في خمش الأرض الحجرية: ليس عليَّ سؤال أي أسئلة لا تفيدني، أو لا طائل تحتها، أنا لستُ مهتمًّا حقيقة، كما أن سؤالي هذا قد يتسبب لي بالمشاكل؛ إنها القاعدة الأولى لعالمنا 《عدم انتهاك حرية الآخرين》

    مشاركة من Mohamed Osama
  • اماذا عليَّ أن أفعل؟ ‫

    - تؤمنين…

    الإيمان سينقذك من كل شيء ‫ -

    أومن أن هذا حُلم ‫ -

    دافعي عن أحلامكِ إذن ‫

    - وماذا سيحدث عندما أدافع عن أحلامي؟

    ‫ - ستتحررين، ألم تبحثي طوال حياتكِ عن الخلاص؟

    ‫ - وإذا فشلت؟

    ‫ - لن تفشلي.

    ‫ - وما أدراك؟

    ‫ - لأنه كُتب علينا التمزق، حتى نعبر إلى الضفة الآمنة.

    ‫ - لكنني لا أريد أن أتمزق.

    ‫ - إذن قاتلي ضد التمزق.

    ‫ - وقتها سأعبر آمنة؟

    ‫ - وقتها ستصلين إلى فردوسكِ الأعلى.

    مشاركة من Susan Mohamed
  • عندما يحمل ساقيمهو لاكن يبدو جميل🤍🙂

    مشاركة من رحمه الوزان
  • ❞ لا أواجهه، فقط أنتظر، عندما أحزن أنتظر، لأنني سأنسى الأمر عاجلًا أم آجلًا؛ لكن هناك حُزن لا يتغير، لا يفارقك، شعور ما رمادي كغمامة فوق رأسكِ،

    ذلك الشعور يذهب عند رؤيتك،

    وما إن أتركك حتى يغمرني ألم لا أستطيع التحكم به ❝

    مشاركة من hadeer darwish
  • علمتِ وقتها أن الأجنحة التي قد يرسلها الله رُبما لا تكون مجرد تذكرة للانتقال؛ لكنها قد تصير بشرًا من لحم ودم وابتسامة واسعة، من تقطيبة قلقة ونظرة مهتمة.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ‫ - أخبرني أحدهم أن الأناس هنا لا يشعرون بأي شيء سوى التعاسة.

    ‫ - أنا لست تعيسًا طوال الوقت، هناك ذلك الشعور، باللاشيء.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • إن حكايتك تلك ببساطة ليست من كتابتك لتفصلينها كي تناسب مقاساتك، وقد تفهمتِ هذا، عقلك تفهم هذا؛ لكن قلبك لم يتفهم، وظل يحمل الضغينة، وفي مساء كل يوم، يذهب إلى النصب التذكاري داخل متاهتك السوداء، ويلقي والدك بحجر.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • لقد دفنتِ تلك القصة بداخلك يا (إباء)، أنا آسف؛ لكني لا أحب الهاربين من آلامهم.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ‫ - يا عزيزتي، هُنا يجب علينا الركض بكل ما نملك من سرعة؛ فقط كي نظل في مكاننا، أما إذا أردتِ الذهاب إلى أي مكان؛ عندها يجب عليك مضاعفة سرعتك.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • - مَن تكونين؟ «سأل اليسروع».

    ‫ أجابت أليس: أنا… أنا بصعوبة أعرف سيدي، أعرف من كنته عندما استيقظت في الصباح؛ لكن أعتقد أني تغيرت عدة مرات منذ ذلك الوقت.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ألم يتبق منه شيء؟ ‫ - الحب لا يترك شيئًا خلفه يا (باء) لا حرارة الأيدي، ولا سذاجة القُبلة الأولى، الحُب لا يخلف خفقات متسارعة كالتي تشعرين بها كأثر جانبي لبعض المضادات الحيوية، الحُب يرحل تاركًا المرء منا أجوف، فارغًا كتمثال من الصلصال

    مشاركة من Mohamed Osama
  • سألته عن سر الحروف فشرح لكِ أن جميع سكان وطنه يحملون حرفًا واحدًا كهوية، سألته ساخرة: وماذا يفعلون عندما تنفد الحروف، هل يضيفون تربيعًا أو تكعيبًا إلى الاسم؟

    ‫ لكنه لم يفهم سخريتك يا فتاتي

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ظننت أن كل شيء بحياتك راسخ … ثابت … لا يتغير. وحتى إن قرر التحرك أو التغير فهو كعقارب الساعة؛ يتحرك وفقًا لناموسك الكوني. رُبما أتى ذلك الانتقال كي يحدث خللًا يزعزع ثباتك، ورُبما لم يفعل.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ‫ وبدأتِ شيئًا فشيئًا تبتسمين، تقولين لمن حولك «أنتم جميعًا تستطيعون النجاة»… لكنك لم تكوني يومًا –يا صغيرتي- ناجية.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • انا

    مشاركة من ZOZO الهزاع
1