بيلادونا - أغر الجمال
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بيلادونا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

داخل أحد الفنادق الكبرى، اجتمع سكان العمارة على طاولةٍ واحدة؛ لحضور حفل زفاف ابن صاحب العمارة... كانوا عشرة أشخاص... تناولوا نفس الطعام... لكن اثنين... اثنين فقط ماتا بالسم. بعد مرور يومين... وفي مكان آخر... تقع جريمة قتل جديدة باستخدام نفس السم. تزداد الأمور تعقيدًا وتزداد حيرة العميد محمود أمام جرائم بلا دافع... وبلا مشتبه فيه واحد... وطريقة قتل مستحيلة... ورسالتين غامضتين تشغلان تفكيره طوال الوقت. ولكن أكثر ما كان يحيره مشهد واحد في شريط الفرح... مشهد واحد فقط.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 111 تقييم
436 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بيلادونا

    111

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب : بيلادونا

    المؤلف : د. أغر الجمّال

    الصفحات : ٣٠٤

    اللغة : السرد والحوار بالفصحى

    التصنيف : جريمة / بوليسي

    الناشر : سما

    التقييم : ⭐️⭐️⭐️⭐️

    بيلادونا .. أي السيدة الجميلة 💃🏻 .. وأيضًا اسم لسم قاتل 💉

    في قاعة الأفراح .. حيث تلتقي الأرواح .. يسري السم الزعاف .. خلال حفل الزفاف .. ويحدث الشقاق .. بين الرفاق .. ويلعب الشيطان .. بعقول الجيران .. فتقع الجريمة .. تلو الجريمة

    فكم من الجرائم ترتكب بسبب الجمال .. وفي سبيل الجمال .. ولأجل الجمال !! ولكن كيف للجمال الظاهري .. أن يكون بهذا القبح الداخلي ؟! الإجابة : لأن الحلو مايكملش

    ساكن واحد زلزل بنيان وصدّع كيان ست شقق في نفس العمارة السكنية هم كل جيرانه .. بل وتسبب في قتل نفسه وقتل غيره من داخل وخارج العمارة

    ولأن العقل نصف الجمال .. فصاحبة العقل الجميل هي الوحيدة .. صاحبة النهاية السعيدة .. في هذه الحكاية الفريدة 👰🏻🤵🏻

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سامة بقدر جمالها!

    بيلادونا، السيدة الجميلة، والمسماة أيضًا بست الحسن، هو نبات متسلق كما يحوي جمالًا وشفاءً بفضل ما يقتنيه من عناصر تستعمل طبيًا ودوائيًا إلا أنه يحمل سمًا زعافًا في أوراقه وثماره التي تمتاز بحلاوة الطعم.

    حتى أن تناول ورقة من هذا النبات قادرة أن تقتل رجل بالغ

    وتناول من ثمرتين إلى خمس ثمرات قادرة أن تأت بنفس النتيجة!!

    من جديد مع دكتور أغر الجمال في روايته بيلادونا التي لم تفرق عن سابق قراءاتي له؛ فجميعها تمتاز بالإثارة والتشويق وسرعة الإيقاع والأهم على الإطلاق ضبط الحبكة.

    د.جمال الشاب الذي لا يتجاوز الخامسة والثلاثون من عمره وزوجته الشابة رحاب التي تمتاز بجمال وبهاء الطلة واللذان كباقي قاطني العمارة قد تم دعوتهما لحفل زفاف تامر ابن مالكو العقار ( رجاء ومنصور )، والذي أقيم بأحد أفخر فنادق القاهرة، إلا أنهم فوجئوا بعد سويعات قليلة بتسمم الزوجين ووفاتهما دون غيرهما من المدعويين!!

    وقد صاحب يوم الزفاف صباحًا فأل سئ ما إن دل سيدل على شر ما! وها قد تم!

    قد صادف وصول رسالتين غريبتي المضمون قد التقطهما جمال من أمام باب شقته قبل مقتلهما بفترة قليلة، إحداهما تشكك جمال في مدى إخلاص قرينته وكذلك رغبتها في التخلص منه بقتله، والرسالة الأخرى تفيد بالعكس تمامًا!

    وقد قام د.جمال بنفسه بلقاء العميد محمود حيث يعرفه قبل عام تقريبًا وإنما معرفة سطحية نوعًا ما ليستشيره عن أمر الرسالتين.

    لم يمهله القدر لحل اللغز بنفسه أو حتى إفادة سيادة العميد بالجديد، حيث أتت البيلادونا على حياته وحياة زوجته.

    تبدأ التحقيقات ومعها تظهر العلاقات المشوشة التي غلفها بريق الصداقة لكن في طياتها حملت حقدًا وملامة، ظننتها ملاكًا لكنها كانت بالأحرى شيطانًا يوسوس للناس كي يقعوا في حبائلها؛ فاستغلت الجميع لتستطيع الحصول على منالها.

    مهلًا !!

    هناك جريمة جديدة بعد يومين في نطاق عمل جمال، حيث تسمم زميلته في العمل بقسم الأشعة التشخيصية بنفس السم الذي ماتا به الزوجان!

    التحقيقات تسفر عن الوجه الآخر للضحايا وألقت بالأقنعة التي ارتداها المشتبه بهم

    جريمة خطط فيها الطرفان، لكن يأتي شخص آخر ويتسبب في موتهم جميعًا.‏

    لكن يبقى سؤال، أحقًا يختار الموت الأتقياء؟!

    رواية بيلادونا ٣٠٤ صفحة مكتوبة بالفصحى سردًا وحوارًا

    وكذلك تناسب اليافعين.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أول تجربة ليا مع قلم د.أغر وأكيد مش هتكون الأخيرة

    أول مرة من زمن اقرأ رواية كاملة في يوم واحد مكنتش قادرة اقاوم اني اسيبها قبل ما اعرف نهاية اللغز هتكون ايه ومين هو القاتل.

    مش هقول ايه اللي خمنته صح عشان محرقش الأحداث لو حد لسه مقرأهاش، لكن الحبكة فعلا مميزة والشكوك لحد اخر وقت كانت حوالين الكل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه جميييله وكنت لقبل النهايه اعتقد اني المحقق وأني وصلت الى حل القضيه ولكن تفاجأت بالاخير اني ابعد ما اكون عن محقق .. رواية تستفز العقل بالتحليل وهذا جمالها .انصح بقرأتها وبشده

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق