صفر واحد - أحمد علي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

صفر واحد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

صفر واحد؛ لو كنت من المهتمين بالأمور التقنية، لأدركت على الفور أنهما عناصر الأبجدية التي تتعامل بها الحواسيب من حولنا، وإذا كنت من محبين التعمق؛ فيمكن وصفهما بالمكون الأصلي للوجود..الموت والحياة، لكن الأمر الأكيد تشكيلهم لملامح خطة عبقرية؛ لا مفر من تنفيذها حتى النهاية!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 14 تقييم
69 مشاركة

اقتباسات من رواية صفر واحد

مائة غسله لن تُبيّض الفحم #القبو

مشاركة من Mohamed Gaber
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية صفر واحد

    14

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    انا مش محترف ريڤيوهات. غير إن- بشكل شخصي- أغلب اللي يعرفني فاهم إني عاشق ومتيم بالرُعب، بس أحمد غير مفهومي جدًا في الرواية دي.

    جرايم، وهاشتجات تحمل إسم #القبو، وأساليب قتل التكنولوچيا كانت عامل أساسي فيها، صراعات بين شُركاء في شركة أنظمة أمنية وبرمجيات، موظفين مبتزين، طُرق خبيثة للإنتقام.

    مين هارون ثابت، يارا مجدي، حازم غالب، هشام مكاوي، كامل الحسيني، طارق علوان، إبراهيم... إيه هى "عين حورس"؟

    أولًا، لغة أحمد جميلة جدًا، وكان كريم جدًا في أوصافه، مش عشان الرواية مبنية بشكل كبير على تكنولوچيا المعلومات فكان لازم يخليني أشوف، مش يحكيلي. لا، عشان أحمد من تجربتي ليه مع رواية نوكاري وانا اتعودت منه ان ده الطبيعي.

    ثانيًا، الشخصيات مرسومة حلو جدًا; المنطوي، المُستغِل، ضابط الشرطة الذكي، البنت المُدللة، وغيرهم. كل شخصية كانت واخده حقها كويس جدًا.

    حبكة الرواية حلوة أوي، وعناصر الجذب في كُل فصل قوية جدًا.

    الجرايم وتنفيذها كانوا حلوين جدًا، ظهور الجُمل اللي سبقت هاشتاج "القبو" بعد كُل جريمة يخليك تقشعر.

    النهاية حلوة جدًا، واللي حصل فيها كان لازم يحصل... وأكتر شوية كمان.

    من الجُمل اللي سبقت هاشتاج "القبو":

    "مائة غسلة لن تبيض الفحم" #القبو

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عن آخر ما قرأت ( صفر واحد.. الوجه الآخر للتطور التكنولوجي)

    ★★★★★

    «النار وحدها تغسل الشرور»

    ★★★★★

    في هذه الرواية لن يطلع القاريء علىٰ قصة واحدة، وإنما عليه أن يواجه مجموعة من الجرائم التي يصعب عليه إيجاد ما يربط بينها ..هناك شيء واحد -فقط- هو ما سيراه القاريء أمامه في كل مرة تقع عيناه علىٰ هذه القضايا وهو مصطلح (القبو) .

    ما علاقة القبو بهذه الجرائم؟ وكيف لا تستطيع الشرطة استنتاج الرابط الحقيقي بينهم حتىٰ الآن؟!

    .. علىٰ هذه الوتيرة تبدأ خطة البحث والتنقيب بين ثنايا الصفحات ربما يستطيع القاريء أن يكشف اللغز أو يتفهم روابط الشخصيات.. ولكن كيف السبيل إلىٰ خيط البداية من الأساس؟!

    ★★★★★

    «مائة غسلة لن تبيض الفحم».

    ★★★★★

    هل يتخلىٰ الإنسان عن مبادئه وقتما يواجه الصعاب في هذه الدنيا؟ هل الانتقام هو الحل الوحيد كي نصل إلىٰ ما نطمح إليه؟

    هكذا تبدو الأسئلة التي يطرحها علينا الكاتب أثناء تنقله بين شخوص الرواية المتعددة، فيتحول الأمر إلىٰ مناقشة مع الذات أكثر منها قراءة رواية. فعلىٰ حسب رؤيتك الشخصية ستتحدد الإجابات؛ وحينها فقط يمكنك توقع نهاية اللغز.

    ★★★★★

    الرواية تميزت بحبكة بوليسية جيدة، حيث من الصعب علىٰ القاريء أن يتوقع النهاية بسهولة وهذه نقطة تميُّز وقوة تُحسب للعمل الأدبي.

    أما عن اللغة فقد جاءت سلسلة، منضبطة، تساعد القاريء علىٰ إنهاء العمل سريعًا.

    تقييمي الشخصي للعمل: 5/4.5

    ★★★★★

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون