كازنوفا - برتران دي نوفان, صادق راشد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كازنوفا

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

كان ذلك في صباح أحد الأيام من عام 1957. في إحدى قاعات القصر الفاخر، كان الدوق دي شواربل جالسًا إلى مكتبه، منهمكًا في الكتابة، ووصيفه منصرف إلى تصفيف شعره، حين دخل الخادم يخطره بقدوم الشيفالييه كازانوفا دي سنجالت. ما إن سمع الوزير الفرنسي الخطير هذا الاسم حتى ذكر أنه حقًا ضرب موعدًا للشفالييه في هذا الصباح. فبالأمس تحدث إليه صديقه مسيو دي برنيه – سفير فرنسا في فينيس – عن هذه المغامرة العجيبة التي كان هذا الشاب بطلها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.5 2 تقييم
33 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية كازنوفا

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    #ماراثون_القراءة_مع_بيت_الياسمين

    بيت الياسمين - bait elyasmin

    كازنوڤا:

    - برتران دي نوفان

    ترجمة:

    ماذا توارد إلى ذهنك إذ قرأت اسم العمل؟ الكثير من النساء، والصولات والجولات والنزوات في عالمهن، أليس كذلك؟ أنا شخصيًا فعلت. فهو الشخصية التي يرد اسمها على ألسنة الجميع حين يكون موضوع النقاش رجلٌ لهُ أذرعٌ كثيرة في حقول المرأة، فلا بد أنك قد سمعت اسمه في عملٍ درامي، أو في نقاشٍ عابرٍ على القهوة، ولكنّ السؤال دائمًا، هل هو حقيقيٌّ، أو مخترعٌ مكتوب؟ والأهم، من هو ذائع السيط هذا؟

    كازانوڤا دي سنجالت، الڤنيسي كما يحب أن ينسب نفسه لا الإيطالي، الأديب والفيلسوف المفكر، الكيميائي النشط، والسجين الذي فرّ أكثر من مرة، من أكثر من سجن في عمره، والأهم، الرجل الذي لم تفلت منه أنثى في مجتمعه!

    وفي هذا العمل، يوضع لكَ تصورًا شاملًا، عن الشخص الذي كانهُ هذا

    الشيفالييه الشهير، فيظهر أمامنا شخصًا شجاعًا جامحًا مندفعًا، لا تحركهُ خسارة، ولا يحفزه مكسب، قطعة جليد في حينٍ، وشعلةٌ متقدة في أخرى، تركيبة عجيبة، لا تملك إلا أن تقف أمامها مرتبكًا غير قادرٍ على إطلاق حكمٍ عليها!

    فينقسمُ الكتاب -كما رأيته- إلى قسمين؛ أول مائة صفحة في تعريفٍ عن شخصه ومغامراته وشطحاته، والمائة الثانية، في محاولته للفرار من حبسه، وإنقاذه لحبيبته، التي رأي فيها ما يمكن أن يجعله يحبها!

    لكنّ شيئًا ما غامضًا، لا أستطيع الإمساك به، ومن ثمّ تسميته، شيء تعوزهُ الحبكة لتكتمل، وترنو إليه القصة لتختتم!

    والغريب أنه تملكني شعورٌ غير مبرر، أكثر من مرة بينما أقرأ، أنني أقرأُ رواية يافعين، لا قصةً لشخصٍ عاش بيننا! أهو كثرة تقلبات وتحركات كازانوڤا؟ لا أدري، لكنّ شيئًا بها دفعني إلى هذا الشعور.

    عملٌ يطلعك على الشخص الذي تعرفهُ اسمًا فقط -غالبًا- ويسافر بكَ إلى زمنٍ بشاواتي بعيد.

    ٣/٥

    اقتباس:

    ❞ واستدار كازانوفا..

    ‫ سار في إعياء وتعب..

    ‫ صوب فينيس..

    ‫ ليلحق بالمرأة الأخرى! ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أما أنا فمرتبط بموعد،، عاجل ،،وليس،، عادل،،

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق