قمر شاحب - عبد الخالق كلاليب
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قمر شاحب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عبر عدة طبقات من الزمن.. تتحرك ذاكرة بطل الرواية لتعيد ترتيب مرحلة مفصلية في حياته.. حين كان قيامه بالتحقيق في حادثة موت مريبة حدثت في قرية نائية ومعزولة سبباً في كشف الأسرار التي تراكمت عبر سنين طويلة مرخيةً ظلالها الكثيفة على الجميع.. لتجعل منهم جلادين وضحايا.. في الوقت نفسه!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 6 تقييم
61 مشاركة

اقتباسات من رواية قمر شاحب

حسنًا، أسأل نفسي الآن كما أذكر أنني سألتها حينذاك، هل يجدر بنا إلقاء تبعات أخطائنا كلها على القدر دومًا؟! هل هذه هي مُهمتنا المقدّسة ومسؤوليتنا الصغيرة؟ أن نخطئ ونملأ الدنيا أخطاءً وظلمًا وظلامًا ثم نعيد ملأها صراخًا وتنديدًا قائلين بكل الوقاحة الممكنة إنه القدر ولا ذنب لنا؟!

مشاركة من haya sultan
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قمر شاحب

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    ‎❞ أحيانًا يكفي المهزوم غنيمة البقاء حيًا بعد الهزيمة. ❝

    ‎❞ الآن أقول هذا، بعد هذا العمر الطويل أستطيع أن أعترف ودونما خجل أو تردّد أن الحقائق مراوغة، وأن لها وجوهًا كثيرة حتى أنه من الممكن ألّا يكون لها وجه ثابت أو أصلي أبدًا، ولكني في ذلك الزمان البعيد حين كنت ❝

    ❞ ولكن المرأة، أية امرأة، تملك سلاحًا متميّزًا لا يملكه الرجال، أو معظمهم على الأقل، وهو حدسها، وخصوصًا فيما يتعلق بالمشاعر. ❝

    ❞ ما زلت أسأل نفسي السؤال ذاته، ماذا كان ينبغي لي فعله؟ أظنني اقتنعت أن أفضل مهدئ للآلام المزمنة والتي لا علاج لها هو طمسها ومحاولة نسيانها ولكن، هل نستطيع ذلك حقًا؟ بالتأكيد أنا لست نادمًا، فقد كان ما فعلته هو التصرف الأفضل في تلك الظروف كلها ولكنني ما أزال أتألم كلما تذكرت ما مرّ بي هناك وبالطبع أنا أتذكره على الدوام. ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق