الحياة المزدوجة للمدعو ج > اقتباسات من رواية الحياة المزدوجة للمدعو ج

اقتباسات من رواية الحياة المزدوجة للمدعو ج

اقتباسات ومقتطفات من رواية الحياة المزدوجة للمدعو ج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الحياة المزدوجة للمدعو ج - سلوان البري
تحميل الكتاب

الحياة المزدوجة للمدعو ج

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • «..في البداية أردُت الموت، إلا أنني تيقنتُ لاحقًا أن الحزن لا يدفعنا إلىٰ الموت الجسدي في كل الأحيان.»

    سُلوان البري- (الحياة المزدوجة للمدعو «ج»)

    مشاركة من سُلوان البري
  • «.. وما هي إلا ثانية حتىٰ هوت أمي بإحدىٰ التحف الفنية فوق يد عمي ليسقط منه المسدس ويمسك به أبي. كانت الضربة قوية لدرجة أن يد عمي قد كُسرت! لا تعلم أمي كيف فعلتها حتىٰ الآن، إلا أنها في كل مرة تروي فيها الأمر تُكرر جملة واحدة: "وقت الخطر تُقدم الأم علىٰ فعل أي شيء من أجل حماية أبناءها، حتىٰ وإن اضطُرت للقتل."»

    #الحياة_المزدوجة_للمدعو_ج

    مشاركة من سُلوان البري
  • إلى الأقارب الذين ما كانوا-في غلظتهم إلا أباعد..

    ‫ إلى البعيدين الذين ما كانوا-في إحسانهم إلا أقارب..

    مشاركة من Ahmed Halawa
  • «يمر بجوانب الحي الصامت وينظر حوله في المكان الذي اُغتيلت فيه بسمة عمره، ينظر إلىٰ الأرض التي تشربت من آثار دماءها ويرىٰ الناس من حوله يسرعون الخطىٰ فوقها، يود لو يصرخ بهم جميعًا: ما بالكم تطأ أقدامكم دماء الحبيبة هكذا؟! ثم يعود بعدها إلىٰ رشده ويرفع عينه باتجاه الناس، فيجدهم مازالوا علىٰ هيئاتهم، ومازالت البيوت علىٰ حالها، إلا أن غياب (بسمة) غير معنىٰ الدنيا في عينيه وحده، فما عادت الحياة حياة، وما عاد أهلها كما تعودهم.»

    #أبجد

    #الحياة_المزدوجة_للمدعو_ج

    مشاركة من سُلوان البري
  • في حق ذاتك كن عزيز النفس

    مشاركة من mram rashid
  • «أتعلمين الفرق بيني وبين الآخرين، أنني لم أكن قادرًا يومًا علىٰ إظهار معاناتي مثلهم. أنا كسير القلب لكني غير بارع في الوصف.»

    #أبجد

    #الحياة_المزدوجة_للمدعو_ج

    مشاركة من سُلوان البري
  • «كان يود لو أنها تعود إليه كي يتمكن من إخبارها بكل تلك الحقائق، والأهم من ذلك أن يعترف إليها بأكبر حيله، وهو أنه غير قادر علىٰ الاعتراف بتعرضه للأذىٰ. كان يود لو يحدثها أنه عاش عمره يتأذىٰ ممن حوله، من الأشياء والأشخاص والأفعال، وذات يوم قرر أن يستيقظ وهو عازم علىٰ ألا يشعر مرة أخرىٰ. لقد أمضىٰ عمره وهو يعاني مرارة الإيذاء ممن حوله، لم يستطع والداه حمايته، أحباه لكنهما لم يقدرا علىٰ حمايته. تركوه وحده في مواجهة مع نفسه، وإنه لا يوجد ما هو أكثر شرًا من أن يواجه المرء نفسه!»

    #أبجد

    #الحياة_المزدوجة_للمدعو_ج

    مشاركة من سُلوان البري
1