طيران > اقتباسات من رواية طيران

اقتباسات من رواية طيران

اقتباسات ومقتطفات من رواية طيران أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

طيران - محمد أ. جمال
تحميل الكتاب

طيران

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • تمنَّى لو يدوم الحال على ما هو عليه، لكننا نعلم بالطبع أنه لن يدوم، وإلَّا ما كُنَّا لنحكي عنه هُنا.

    مشاركة من ElDoNz
  • لا يوجد مَن يُحبُّ الحَكَّاءَ الذي يطيل الثرثرة بعد ذروة حكايته.

    مشاركة من ElDoNz
  • ظَللتُ أفتقد تلك النشوة الروحية القديمة للحضرات، لا بُدَّ من أنها كانت تعني شيئًا، فهل تصبو النفس إلى ما هو غير موجود؟ بالتأكيد هناك شيء ما كان يحدث ثم لم يَعُد هناك، أَفسَدَه الحديثُ عنه، أضاعه التفكير فيه.

    مشاركة من ElDoNz
  • هذا يا سادة هو الجهل الجمعي، عندما يشعر الجميع بأن الأمور ليست على ما يرام، لكن لا يوجد مَن يجرؤ على أن يكون أوَّلَ المُصرِّحين، لا يوجد مَن يجرؤ على أن يُعرِّضَ نفسه للقب "أحمق".

    مشاركة من Rasha Tawfeek
  • انتشرَت الدعوة بين الناس للخروج في مُظاهَرَةِ شُكرٍ واحتفال في ميدان محطة الرمل غدًا، يطير فيها المواطنون الشُّرَفاء في أمانٍ، تحت رعاية الحكومة.

    ‫ وفي اليوم التالي، لم يَطِرْ أحدٌ.

    تمت .... شكرا لمحمد ا جمال علي تجربة الطيران العقلي 😍😍😍😍

    مشاركة من ElDoNz
  • متى انزلقت يده لتستقر كَفُّه في كفها؟

    آخر ما تُذكُرُه أنها كانت تجرُّه من ساعده، وفجأة صار هو مَن يَتعلَّق في يدها، بدا ضئيلًا هشًّا.

    هل شعرت أمُّه بغيابِه؟

    هل انتابها القَلَقُ عليه بعدُ؟

    مشاركة من ElDoNz
  • أحب هذه الحكاية، وأحب اللون الأزرق.

    مشاركة من ElDoNz
1