الكتاب صفر: كواليس وكوابيس الفبركة الصحفية > اقتباسات من كتاب الكتاب صفر: كواليس وكوابيس الفبركة الصحفية

اقتباسات من كتاب الكتاب صفر: كواليس وكوابيس الفبركة الصحفية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الكتاب صفر: كواليس وكوابيس الفبركة الصحفية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الكتاب صفر: كواليس وكوابيس الفبركة الصحفية - محمد عبد الرحمن
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ❞ النجاح الوحيد للصحفي حينها كان أن يعمل زملاؤه على استكمال أو متابعة ما كتب، ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ الفكرة ليست في حالة بعينها، لكنها نموذجٌ بات منتشرًا في السنوات العشرين الأخيرة، ساعد في ذلك المتغيرات التي طالت المهنة والتي حاولتُ بشكل غير مباشر أن أرصدها عبر حكاياتِ هذا الكتاب ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ❞ امتداد الظواهر السلبية في الصحافة المصرية، يؤكد أن حلها لا علاقة له بالمطبوع والتكنولوجيا والتدريب المتطور والتمسك بميثاق الشرف الصحفي، وإنما بتنقية "تربة الصحافة " من كل الشوائب والعوالق التي تجعل الشجر الخبيث أكثر عددًا من الشجر الطيب. ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ‏❞ من أهم مميزات الصحفي النابه هو وزن الخبر قبل السعي لكتابته، وتحديد مدى أهمية المعلومة قبل توثيقها، ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ‏❞ الجهل نصير الفبركة، إذن فالهدف من هذه الحكايات أولًا رفع وعي القراء لأنهم يظلون الأمل الأخير في مقاومة الصحافة المزيفة، ومخاطبة ضمائر الصحفيين الجدد، لا تفعلوا كما فعل أسلافكم حتى لو أصبحوا الآن رؤساء تحرير، ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • ‏❞ لكن ماذا تفعل في تفكير الصحفيين عندما يحولهم النظام إلى موظفين كل ما يسعون إليه هو "كارنيه النقابة"! هذا الكارنيه والهوس به هو العنصر الوحيد الذي لم يتغير في المهنة حتى الآن، تسقط الصحف المطبوعة، تصعد الإلكترونية، تسيطر السوشيال ميديا، ويظل كل صحفي شاب مستعد للتضحية وخسران الكثير من قدراته في سبيل الكارنيه. ❝

    مشاركة من Fedaa El Rasole
  • عندما يحاصر المكان موهبتك ويطلب الحد الأدنى منها.. فأنت بحاجة لأن تمارس المهنة على نطاق واسع حتى لا تموت في جريدتك الأم، حتى لو مارستها دون ذكر اسمك كما يفعل معظم الصحفيين العاملين في "السبوبات".

    مشاركة من [email protected]
1