ميتا إنسان: إطلاق العنان لإمكانيّاتك اللانهائية > اقتباسات من كتاب ميتا إنسان: إطلاق العنان لإمكانيّاتك اللانهائية

اقتباسات من كتاب ميتا إنسان: إطلاق العنان لإمكانيّاتك اللانهائية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ميتا إنسان: إطلاق العنان لإمكانيّاتك اللانهائية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إنّ الحمض النووي ليس ثابتًا، بل سائل وحركيّ، ويتفاعل باستمرار مع العالم الخارجيّ، ومع أفكارك وأحاسيسك الداخليّة.

    مشاركة من Aya
  • ميّز «آينشتاين» على الأقلّ الخطر حين علّق: «إنّ كثيرًا جدًا من الناس اليوم، وحتّى العلماء المحترفين، يبدون بالنسبة إليّ مثل شخص رأى آلاف الأشجار، ولكنّه لم يرَ غابة قطّ

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫ إنّني لستُ هنا كي أُعلن أنّ الأنا المزيفة هي عدوتك، الأمر الذي سيكون حكمًا آخر من أحكام الأنا المزيفة. من وجهة نظر محايدة، فإنّ الأنا المزيفة مُقيِّدة.

    مشاركة من Aya
  • إنّ لحظات من التجارب المتطرّفة، سواء كانت سارّة أم مؤلمة، تكسر بطريقة أو بأخرى أواصر الذهن المُتكيّف، والمحبوس في عادة تقبّل القيود الجسديّة في ظاهرها.

    مشاركة من Aya
  • ‫ كي تكتشف مَن تكون بحقّ، يتعيّن عليك أن تتجاوز ما تعتقد أنّك إيّاه. بغية إيجاد السلام، يتعيّن عليك أن تتجاوز الخوف، وحتّى تختبر الحُبّ غير المشروط، يتعيّن عليك أن تتجاوز الحبّ المشروط، ذلك النوع الذي يأتي ويرحل.

    مشاركة من Aya
  • لم يكن «شكسبير» يتلاعب بالمفردات «الإليزابيثيّة» خاصّته ببساطة، وإنّما وظّف الكلمات بطريقة خلّاقة، ولم يدمج «فان غوخ» ببساطة الألوان الأساسيّة في الطيف، بل استخدم اللون بوصفه طريقةً جديدة لرؤية العالم حوله.

    مشاركة من Aya
  • نمععحچ

    مشاركة من رحمه القضاه
  • من منظور مِيتا إنسان، فأيّ من جدول أعمال الأنا المزيفة ليس ضروريًّا. لمَ تتكلّف عناء تشييد ذات في حين أنك أنت ذاتٌ أصلاً؟ إنّ الضرورة الحقيقيّة الوحيدة هي أن تكون موجودًا هنا والآن، وأن تسمح للحياة أن تتكشّف.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • غير أنّه على مستوى الذات الحقيقيّة، ليس هناك حاجة إلى شخص آخر. إنّ «أنا أكون» تملك مسبقًا ميّزة الحبّ، وترتجف على حافّة الوعي الخالص.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • إنّ الرغبة «أنا أُريد السلام» أرقّ وأفضل من «أنا أُريد سيارة بورش».

    مشاركة من Dara Mohamed
  • عيناك اللون، والضوء، والظلّ، وهو ما تستقبله على أنّه الكوب يستشعر أنفك رائحة القهوة، وتشعر يداك بدفء القهوة في الكوب، ولسانك بمذاقها ‫ احذف جميع هذه التجارب، ماذا يحدث؟ ليس هناك كوب من القهوة إنّ هذا استنتاج بسيط، وعقلانيّ،

    مشاركة من Dara Mohamed
  • إنّ المسألة المحوريّة هي انتشار الـ «أنا»، التي تمادت في الإرادة الحرّة إلى حدّ بعيد في خدمة الغضب، والخوف، والجشع، والأنانية العمياء، وكلّ ما تبقى

    مشاركة من Dara Mohamed
  • إن سبق لك وحضرتَ اجتماعًا بمناسبة عيد الشكر، حيث يتمّ إخراج المسائل الأسريّة البالية والمزعجة نفسها سنة بعد الأخرى، فإنّك تعرف مقدار العناد الذي تستطيع «الأنا» أن تتعلّق معه بأمور تافهة ومزعجة.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • حينما يكون هناك أشخاص ما منعدمي الذات للغاية إلى الحدّ الذي يتنازلون معه عن الاحتياجات الشخصيّة كافّة، فإنّهم يُدعَون في بعض الأحيان بالقدّيسين

    مشاركة من Dara Mohamed
  • لماذا ينبغي أن تُوجد «الأنا» في المقام الأوّل؟ إنّها تُقدّم حياة من البهجة والألم غير المتوقَّعين، وهي تعزلنا عن العالم وتُقيّد ما نشعر به، وما نفكّر فيه، وما نقوله، وما نفعله.

    مشاركة من Dara Mohamed
1
المؤلف
كل المؤلفون