بطعم البيوت - رانيا الطنوبي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بطعم البيوت

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في عيني صور.. وكل صورة بجوار صورة حكاية.. مفككة.. بقدر أيام مضت.. ومرتبة.. لأن الله قد اختار لها من يعيد ترتيبها.. أدوار متبادلة وممكنة.. لتروي لي.. حكاية المحاولة.. حين تمثلت في رحم لا أعرفه.. ترك وليده ومضى.. ليكون قدره أن يولد من قلبي أنا.. فلما أدركته بين يدي.. أعاد للحياة مذاقها.. طعما يشبه فجرا .. بيتا .. ولونا أخضر
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.7 46 تقييم
274 مشاركة

اقتباسات من رواية بطعم البيوت

لم يختلف مذاق الأمان بين من يمنحه ومن يتلقاه..بين الذراعين تذوب الفروق

مشاركة من Zainab Hassan
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بطعم البيوت

    46

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #قراءات_٢٠٢١

    #الكتاب_الثالث_والستون

    رواية بطعم البيوت للكاتبة رانيا الطنوبي.

    من إصدار كتوبيا للنشر و التوزيع.

    ( للمحاوله حكايات شتى لا ترويها الأوراق و لا قوانينها ، بل تحكيها الأيام و أوجاعنا.

    للأبوة معنى لن يكون بنطفة نتاجها طفل ولا إمضاء على عقد ، الأبوة عهد بين قلب وقلب.

    و الأمومة أبقى من رحم أو ورقة ، الأمومة ميثاق بين نفس و نفس. )

    تبدأ قصتنا مع رقية مخرجة الإعلانات و التي تبدو حياتها من الخارج منعمة و مثالية إلا أنها بلا أمان من يوم فقدت جدتها ، تعيش مع أبوين لكنها تفتقد التقبل ، و تتمنى لو تري بعيونهم استحقاقها للمحبة و الإحترام ، قحطت أرضها ظمأً للمحبة و يوم رويت كانت بكلمه تكتب بحروف أربعة مجتمعة فتُقرأ بحبك لكن بلا معنى .. بلا حياة .. بلا طعم .. ككل شيء في حياتها.

    تتغير دنياها بصورة مفاجئة بسبب حادث تصادم ، حيث تتقابل مع محمد الطفل الصغير ذي السبعة أعوام ، لندخل مع رقية و معه عالم احتضان الأيتام و نظام الكفالة بمصر ، ما بين قصة محمد و قصص كفالة حقيقة نتعرف علي الاحتضان بمعناه الأهم و الأعمق ما له و ما عليه ، مشكلة التخلى بعد الكفالة و عواقبها الكارثية على الأطفال ، نبحر فى رحلة إنسانية مع واقع غائب عنا لا نعرف عنه الكثير و ربما لا نعرف عنه من الأساس ، ليبقي السؤال

    لمن نكون؟

    لمن ربونا و علمونا كيف نتمسك بأيادى من نحبهم؟

    أم لمن أنجبونا و أذاقونا التخلى؟

    و تبقي الأحلام بمزيد من الدعم و المساندة لتجربة الاحتضان فى مصر.

    كل الشكر للكاتبة على فكرة العمل ، و عرضها بشكل إنسانى راقى يلمس القلب و الروح ، كما كان للإستعانة بنماذج من تجارب واقعية بالغ الأثر فى تسليط الضوء على موضوع الرواية بشكل مناسب جداً جداً و مميز.

    عمل إجتماعي إنسانى راقى يلمس واقع أصبح من الضرورى معرفته و الحديث عنه و دعمه أيضًا ، تجربة ارشحها بشدة للقراءة.

    ( بئس الخوف ، حين يحتل قلبًا ، و ما أصعبه لو قلب طفل ، فاقد الثقة فى أقرب الناس إليه )

    #بطعم_البيوت

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أصبحتُ أسيرة بين سطور تلك الرواية

    إنتهيت منها وما إنتهت مني

    بكيتُ، وتألمتُ، لذتُ فرارًا من مشاعري كلما واجهتني كأنها ستقتات عليَّ

    لم أخطئ حينما قررت أن أجعل أول قراءات العام لقلم أ. رانيا الطنوبي.. تأسرني ببساطة مُفرداتها وعُمقها في الوقت ذاته

    إشتركت في أبجد خِصيصًا لأستمتع بحروفها الشهية

    الرواية مؤلمة، عايشت معها مشاعر عِدة

    ضحكت أحيانًا.. ونزلت عبراتي أحايين كثيرة

    _❞ أنت مش عايز ترجع لمامتك يا محمد؟

    ‫ - عايز والله بس هم اللي مش عايزين ❝

    ❞ ‫ - أنا مش زعلان منك، أنا زعلان عشان كل الناس مش عايزاني. ❝

    الخوف، التيه، التخلي، النبذ

    كلها معاني مؤلمة، لكنها تكون أكثر إيلامًا حينما تأتي من أقرب المقربين

    لكن أن يتم إستبدالي بأخر!

    يأخذ كل شئ قبل أن يُوجد في الحياة

    غرفتي

    حضن أمي ودلالاها

    وحبُ أبي ومودته

    حتى إسمي!

    بعد الإنتهاء تمنيتُ لو أن معي نسخة ورقية منها

    وتمنيتُ لو أنني أهديها لكل شخص أعرفه كي يستمتع بها ويتنفس معنى الإحتضان والكفالة..

    أن تحتضن طفل لهو أمر عظيم لم أكن أدرك مدى أثره إلى هذا الحد الكبير

    أ. رانيا الطنوبي قلمها مُبدع ولها مكانة بقلبي تزداد كلما إستنشقت عبير حروفها

    دام الله قلمك ونفع بكِ الأمة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اسم العمل بطعم البيوت

    اسم الكاتبه رانيا الطنوبي

    اسم دار النشر كتوبيا

    عدد الصفحات: 314 الكتروني

    نوع القراءه الكتروني

    عدد الصفحات: ورقي 306

    التصنيف: اجتماعي نفسي

    ♣️التبني حرام شرعا وهو ان يضم الشخص الطفل لنسبه؛ اي ينسبه لنفسه ويسميه باسمه وذلك يترتب عليه اختلاط للانساب وضياع للحقوق زي الميراث مثلا.......

    ♣️ الكفاله هي الاصل لان في وقت النبي صلى الله عليه وسلم

    لم يكن هناك دور رعايه ترعى

    الايتام كان مكانهم هو البيوت

    فالاصل ان مكان كان بيوتنا

    حتي انه قال صلى الله عليه وسلم{ من ضم يتيما بين ابوين مسلمين الى طعامه وشراب حتى يستغنى عنه ،وجبت له الجنه}

    ♣️رواية تتكلم عن قضايا مهمه جدا ومن أهم هذه القضايا هي تكافل طفل الذي ليس لديه أهل،وقضيه أخري هي إهمال الأهل لأولادهم بحجه أنهم يوفرون لهم حياة أفضل ،وقضبه أخري هي الانطوائية وعدم الاختلاط بالناس

    💟بعض الاقتباسات :

    ♣️ اتبع شغفك واعتذل ما يؤذيك

    ♣️اللعنه على الوحده حين تدفع اصحابها ليظلو بجوار اناس لا يستحقون بقاءهم خشية الا يكونوا بمفردهم...

    هل بوجودهم يسمي السم الصحبه؟

    ♣️"أن تكفل هو أن تعرف كيف تربى، أن تعرف كيف ان تكون أباً، والزوجة تعرف كيف تكون أماً."

    اللعن على الوحده حين تدفع اصحابها ليظلو بجوار اناس لا يستحقون بقاءهم خشية الا يكونوا بمفردهم...

    هل بوجودهم يسمي السم الصحبه؟

    #بطعم_البيوت

    #رانيا_الطنوبي

    #مراجعة_ريهام_عبداللطيف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "بطعم البيوت"

    كعادة أ. رانيا دايمًا متفردة بأفكار أعمالها المميزة، وتقريبٌا أنا مقرأتلهاش حاجة لحد دلوقتي مدخلتش دماغي أوي وكيفتني!

    الرواية دي بتناقش موضوع الاحتضان في مصر وتأثيره عالأطفال، وإزاي ممكن يتحول من نعمة لنقمة في لحظة بتحسس فيها الطفل إنه مش ابنك الحقيقي أو حتى تستغنى عنه لأي سبب كان!

    أ. رانيا هنا اتكلمت عن الفكرة بكل موضوعية، وعضدت استقرار العمل في ذهني بتناولها ليه من الجانب الديني وكمان باستشهادها بقصص وشخصيات حقيقية!

    العمل حقيقي ممتع وهادف وأسلوبه شيق جدًا؛ كعادة أغلب أعمال أ. رانيا♥!

    #ريڤيو_بس_مش_ريڤيو.

    #زينب_إسماعيل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع اول مرة اقرا عن موضوع الأسر الحاضنة و متلازمة التخلي و كان ده ليه أثر في نفسي مكنتش متخيلة الجانب المظلم ده اللي مش بيتسلط عليه الضوء بالشكل اللي حدث هنا في الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق