خمس جرائد لم تقرأ - مجيد طوبيا
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خمس جرائد لم تقرأ

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

الطيب الذي يعمل صالحا يذهب الى الجنة ، حيث انهار من العسل . أما السيئ الذي يعمل طالحا فالى جهنم وبئس المصير . وحيرني ذلك حيرة فائقة ، فلم أكن أريد أن يبتئس مصيري وأذهب الى جهنم ، لأنني أكره أن أحترق أبدا ... وفي ذات الوقت لم أتحمس للجنة ، لأنني لا أحب العسل . ( الان أعرف جيدا أين أنا ، وأشعر برغبة عارمة في رواية ما عرفت ، الا انني أخشى من عاقبة ذلك . )
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 5 تقييم
59 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية خمس جرائد لم تقرأ

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    "أنا أيضاً كنت أتوقع أن يكون اصطدام مياه النيل بالبحر اصطداماً فائراً، ولكنه كان كالتقاء عشيقين سئم أحدهما الآخر." - خمس جرائد لم تقرأ بعد لمجيد طوبيا 🇪🇬

    نصوص هذه المجموعة القصصية مراوغة، زئبقية، لا يمكن الإمساك بها بملقط نقدي معتاد، بل تستشعرها مجسات خاصة لا تخضع لطغيان المنطق: هكذا ينبغي التعاطي مع أعمال ابن المنيا المجيد، مجيد طوبيا.

    يتحدث طوبيا في هذه المجموعة ليس فقط بلسان الموتى والمهاويس والمتسرنمين، بل وبلسان حالهم كذلك، مقدماً بانوراما نادرة لحالات وتحولات هي عين الشقاء الإنساني ولب الكَبَد الذي تطرحنا فيه الحياة، وقد أبدع الرجل في تطويع الحوارات مستخدماً الضمائر المناسبة لكل حالة، واللغة الملائمة لكل قصة، بل ويشعر القارئ وكأن الشخوص تعبر عن عوالم موازية كان من الممكن أن تكون من نصيبه إذا ما مر بدات الظروف.

    يرتكن طوبيا في قصصه إلى مخاوف غريزية تعتمل في النفس، ويوظفها أدبياً باقتدار، فتنفذ إلى وجدان المتابع، وتستدعي هواجس لا يمكن صرفها بسهولة، ولعل قصة "مطارحة غرامية" قد اختزلت روح هذه المجموعة بامتياز، بما في ذلك سخف الوساوس التي تدفع بنا إلى هاوية الفصام والانسلاخ عن جبروت الواقع.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق