طفل اسمه 'نكرة'، شجاعة طفل للبقاء على قيد الحياة > اقتباسات من رواية طفل اسمه 'نكرة'، شجاعة طفل للبقاء على قيد الحياة

اقتباسات من رواية طفل اسمه 'نكرة'، شجاعة طفل للبقاء على قيد الحياة

اقتباسات ومقتطفات من رواية طفل اسمه 'نكرة'، شجاعة طفل للبقاء على قيد الحياة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

طفل اسمه 'نكرة'، شجاعة طفل للبقاء على قيد الحياة - دايف بيلزر
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • "لقد كنت مصدر قوتي الخفي"

    مشاركة من سوسن
  • وفي قرارة روحي ، كرهت نفسي أكثر من أي شخص أو شئ آخر. وأصبحت أعتقد أن كل ما حدث معي أو حولي هو بسببي لأني تساهلت بالأمر كثيراً . اردت الحصول على ما يملكه الآخرون، لكني لم أشاهد اي سبيل لذلك، ولذلك كرهتهم بسبب ما يملكونه، اردت أن أكون قوياً لكني عرفت في داخلي أني مجرد قزم.

    مشاركة من Aber Sabiil
  • أصبحت أكره الجيران وأقربائى، وكل شخص آخر يعرفنى ويعرف الظروف التي أعيش فيها. فقد كان الكره كل ما بقي لي.

    مشاركة من Aber Sabiil
  • "فحتى حين شعرت أن عالمي ينهار من حولي، كنت احس دوماً بالأمان و الطمأنينه في غرفتي."

    مشاركة من سوسن
  • كل الكتب اللي ابغي اقراها مب موجوده ف البرنامج والمشكله البرنامج باشتراك شهري يعني المفروض يكون. كل شي متوفر

    مشاركة من Aamoork Mmoot
  • من اروع الكتب التي قرأتها في حياتي ...ترك لدي انطباع مدهش.... كيف لفتى في عمره ان يتغلب عن كل تلك المصاعب والاسى والمخاطر ببراءة ممزوجة بالذكاء ...حقا فقد غير دايفيد نظرتي للحياة واصبحت اخجل من نفسي حين احس بالضعف ....كتاب محفز بكل معنى الكلمة ويعطيك قوة واصرار على مكافحة الفشل والاحباط في هذه الحياة ....

    مشاركة من Domen Hoek Good
  • ما إن دخل ديفيد الصف حتى سدّ زملاءه أنوفهم، وراحوا يسخرون منه، أما المعلمة البديلة، وهي امرأة شابة، فلوّحت بيديها أمام وجهها، لم تكن قد تعرفت على رائحته من قبل، ناولته ورقة الامتحان وهي تقف على مسافة منه، وقبل تمكنه من الجلوس في مقعده القابع في مؤخرة الصف بمحاذاة النافذة المفتوحة، استدعي ثانية إلى مكتب المدير، فأطلق الصف على مسمعه صوتاً أشبه بالنباح، هو في الواقع تعبير عن نبذهم له. أدخلته السكرتيرة ديوان الأساتذة فاتحة الباب، جلس إلى رأس الطاولة موضحاً أنه لم يسرق شيئاً اليوم. ارتسمت ابتسامة مكتئبة على وجوه الحاضرين، لم يكن يعلم أنهم كانوا على وشك خسارة أعمالهم لإنقاذه ثم طُلب منه أن يحكي للضابط عن أمه، أومأ برأسه رافضاً الإجابة، فالكثيرون يعرفون سره، وستعلم أمه لا محالة بما قد يقوله، وتناهى إليه صوت رقيق هدّأ من روعه هو صوت الآنسة موس، قالت له أنه لا بأس بذلك، أخذ نفساً عميقاً، شدّ يده وراح يسرد لهم على مضض حكايته مع أمه، وطلبت منه الممرضة الوقوف، وأظهرت للضابط الندبة التي على صدره، فأخبرهم دون تردد أنها حادثة، وأن أمه لم تقصد طعنه، وفاضت عيناه بالدموع وبكى وهو يفشي لهم سره بأن أمه تعاقبه لأنه ولد شرير، كم ودّ لو يدعوه وشأنه، شعر بنفسه دنيئة، وهو يشعر أنه بعد انقضاء كل هذه السنوات، أنه يعجز أي إنسان عن مساعدته.

    مشاركة من فريق أبجد
1
المؤلف
كل المؤلفون