نساء المتعة > اقتباسات من رواية نساء المتعة

اقتباسات من رواية نساء المتعة

اقتباسات ومقتطفات من رواية نساء المتعة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نساء المتعة - منيرة سوار
تحميل الكتاب

نساء المتعة

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ‫ إن الله قد صنع لنا القوانين لتنظيم حياتنا، إلا أنه لم يمنعنا من إعادة تشكيلها لتتلائم وظروف حياتنا المتغيرة، طالما أن إعادة التشكيل لم تصل إلى حد إستبدال المادة الاساسية في التصنيع؟!!

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ‫ إننا ندعي بأن القوانين مُصنعة من مواد غير قابلة لإختراق الرصاص! فإذا ما تعالت الأصوات لإضفاء بعض من خواص المرونة إليها، إدعينا إننا لا نمتلك أسرار صناعتها. وبالتالي غير مخولين لإضافة أو حذف شيء من خواصها الأصلية، لانها من صنع يد إلهيه

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ‫ إن الفشل قد يكون حليفاً للكثير من الحروب التي تقوم على تخطيط مسبق؟!، إلا إنها - وللعجب - في أحيان أخرى حين تُدار بشكل مباغت وعلى غفلة، لا يُستبعد أن يكون النصر حليفاً لها؟!!.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ‫ أكثرية الأخطاء في هذه الحياة، لا يمكن التراجع عنها لأنها قد حدثت فعلاً، لكننا نمتلك القدرة على الأعتذار عنها لنتجاوز آثارها النفسية السيئة!.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ❞ ماذا عن العلاقات التي تحدث خلف الأبواب المغلقة، بعد أن تُختم بختم الشرعية؟ هل هي شرعية حقاً؟ هل تعتبر حرية شرعية؟ فإذا ما كانت حقاً حرية شرعية، كيف تقبل على نفسها الإختباء خلف الأبواب؟ هل توجد "حرية" في السجن؟

    أنا "حر" ولكني "مسجون"؟ مسجون تطوقه قضبان "الخوف" من الآخرين!.

    ‫ من منا حُر حقاً؟ ومن منا يتصرف "بشرعية" أكبر؟ الذي يتبع القوانيين الإلهية، أم الذي يتبع القوانين البشرية؟ أم الذي يتبع ما يمليه عليه ضميره، من وحي خلفيته النفسية والتربوية والأخلاقية والثقافية؟؟.

    أسئلة كثيرة تقف في صف طويل.. طويل جداً، في انتظار من يجردها من علامات إستفهامها؟ ❝

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ‫ وما أكثر تلك اللحظات التي تفصل بين المجهول والمعروف في حياتنا. لحظة يتوقف فيها الزمن.. وتُحبس فيها الأنفاس لنثب من ضفة المجهول إلى ضفة المعروف!!.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • وكأن الدين قد أُختصر في اسم محمد. لا في سنته ولا فيما أرسله الله من أجله؟! ‫ مثلما تختصر كثير من البلاد القيمة الحقيقية للوطن، في صورة لحاكم الوطن - بصرف النظر عن إنجازاته. سيئة كانت أم حسنة - فلا يعود الطفل الصغير يدرك معنى الوطن، إلا إذا حمل راية مطبوع عليها صورة لحاكم الوطن؟! ❝

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • وكأن الدين قد أُختصر في اسم محمد. لا في سنته ولا فيما أرسله الله من أجله؟! ‫ مثلما تختصر كثير من البلاد القيمة الحقيقية للوطن، في صورة لحاكم الوطن - بصرف النظر عن إنجازاته. سيئة كانت أم حسنة - فلا يعود الطفل الصغير يدرك معنى الوطن، إلا إذا حمل راية مطبوع عليها صورة لحاكم الوطن؟! ❝

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • وكأن الدين قد أُختصر في اسم محمد.. لا في سنته ولا فيما أرسله الله من أجله؟!.

    ‫ مثلما تختصر كثير من البلاد القيمة الحقيقية للوطن، في صورة لحاكم الوطن - بصرف النظر عن إنجازاته.. سيئة كانت أم حسنة

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • كيف تحرص كل البيوت على تسمية أولادها بأسم محمد تقديراً وأجلالاً له، إلا إنها تنسى أن تغرس فيهم أخلاقه وقيمه ومثله التي دعا إليها؟!.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ‫ حينما نفقد القدرة على الأستماع الحقيقي، نفقد معها القدرة على الفهم!

    ‫ وعلى الجانب الآخر، أعتقد بأننا شعوب تفيض بعواطفها وهواجسها المتداخلة لتُشكل نسيجاً متيناً يصعب علينا في أحيانٍِ كثيرة توصيفه بالكلام.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ‫ حينما نفقد القدرة على الأستماع الحقيقي، نفقد معها القدرة على الفهم!

    ‫ وعلى الجانب الآخر، أعتقد بأننا شعوب تفيض بعواطفها وهواجسها المتداخلة لتُشكل نسيجاً متيناً يصعب علينا في أحيانٍِ كثيرة توصيفه بالكلام.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • ‫ لو كنا نجيد الأستماع لبعضنا دون غضب، والكشف عن دواخلنا دون خوف. ربما ما كانت ستأخذ الكتابة من حياتنا ذلك الحيز الكبير.. وما كنا لجأنا إليها كبديل للصداقة في العالم الحقيقي؟!.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • إننا نلجأ للكتابة، خوفاً من المجاهرة بما يعتمر في ذواتنا وجهاً لوجه!!.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • إننا نحتاج للكتابة، لأننا نفتقد القدرة على البوح والقدرة على الاستماع للآخرون دون غضب، لأننا عاجزون عن تقبل الرأي الذي يخالف رأينا!.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • إننا نحتاج للكتابة، لأننا نفتقد القدرة على البوح والقدرة على الاستماع للآخرون

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • هل تثرينا التجارب والمعلومات المقرؤة على الشاشة بنفس الدرجة التي تثرينا بها تجاربنا الحية؟

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • إن كُل مجريات حياتنا تُعلق على شماعة الدين، فلا أحد يقبل على نفسه تُهمة "التفكير" أو وزن الأمور بميزان المنطق!. سيُقال بكل بساطة، ما دامت قد تزوجت، يسقط حقها في الحضانة.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • الكثير والكثير من الأمور التي يُقام فيها وزناً "للقشور" في حين إن الوزن الحقيقي كله في اللُب!!.

    مشاركة من Ahmed Mounir
  • كيف يستطيع الإنسان أن يعيش تحت سقف واحد مع شخص ما، إذا ما توسطتهما الريبة؟ وما نفع الحياة الزوجية إن لم يكن الإحساس بالأمان صمام أمانها؟!.

    مشاركة من Ahmed Mounir
1 2