تحت أقدام الأمهات > اقتباسات من رواية تحت أقدام الأمهات

اقتباسات من رواية تحت أقدام الأمهات

اقتباسات ومقتطفات من رواية تحت أقدام الأمهات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تحت أقدام الأمهات - بثينة العيسى
تحميل الكتاب

تحت أقدام الأمهات

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • خيّل إليّ بأنني لو عصرتُ رأسها بين يديّ لسال منه شلالٌ من البكاء💔

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • لم أكن قط بارعة في استجداء حاجاتي، بقدر براعة أمي في قمعها💔

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • كان العالم برمّته.. لعبته الخاصة، لعبته هو

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • قرفصتُ في طرفِ المجلس، ونثرتُ أمامي أنواعاً من الككاو والعلوك وحلوى الخطمي التي يحبها، وجلستُ أنتظر.. كنتُ أنثى العنكبوتِ تنصبُ فخاخها، بخلافِ أنه لم يكن فريستي بقدرِ ما كنت أنا فريسته!

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • ليس لأنه وليّ كما تقولُ خالتي، ولا لأنه الولد ابن الولد كما تقول جدتي، ولا لأنه اليتيم الجدير بكل حب إضافي، كما تقول أمي، ولا لأنه السوبرمان، كما أقول أنا، بل لأنه.. صديقي! كنت أفتقد صديقي!

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • ‫ أو لنقل، اكتشفت جدتي جمالية أن لا تكون في القطيع، جمالية أن تكون الرّاعي!

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • ماما! ماما نورة!

    ‫ بالتأكيد! كانت محتاجة للفظ اسمي، محتاجة لتصنيفي من ضمن فاترينة الأمهاتِ اللواتي يتقاذفن من جميع الجهات، كان اسمي هو الشيء الوحيد الذي يميزني على الأرجح💔

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • رمقتني جدتك بتلك النظرات التي لا يستطيع أحد إنكارها أو تجاهلها أو حتى مواجهتها💔

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • كان صوتها نقياً وحقيقياً وبلا مناسبة، تماماً مثل حبها.

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • لنقل بأن أمي كانت أكثر من يحبه، إن لم تكن الوحيدة التي تحبه، كانت الوحيدة التي لم تطالبه بأي شيءٍ، كأن يكون رجلاً أو أن يكون نبياً، ولو كان فهاد بن علي قد ولد بنتاً، مثلي، لكانت أحبته بالقدرِ ذاتهِ أيضا

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • كان الشاعر بلا قصيدة، العالم بلا علم، المحارب بلا قضية

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • شعرت لحظتها بأنه يدوس على قلبي وقلبها وقلبينا وقلبنا!

    مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
  • "كيف يمكن أن يتألم إنسان من فكرة؟ من كيان يستطيع أن ينفيه أو يثبته بنفس القدر!"

    مشاركة من زهراء
  • رواية مملة وعن ثلاثة أطفال أغبياء.

    رواية حتى المبتدئين في القراءة سيتركونها بسبب تكرار نوعية هذه القصص وتقديس الذكر .

    مشاركة من داليا التميمي
  • “الدموع هي آلية دفاعية فطرية يستثمرها القلب البشري لاستجلاب التعافي، عندما يتألم القلب تبكي العين، وعندما تبكي العين يشفى القلب، هذه هي القدرة البسيطة المحضة التي نملكها كلنا، هدية الإله الرحيم لخلقه قليلي الحيلة، لكي يملكوا القدرة على مجابهة العالم.”

    مشاركة من آية
  • “صارتْ أدراجي خالية , بما يشبه حياتي و حقيقتي , كُنتُ أشبهني كثيرًا و أنا أحدق في الفراغ , و أعود لأتفحص مقتنياتي الهزيلة منذُ ولادتي المزعومة و حتى اللحظة , ثلاثين سنة أو أكثر , أحب أن أفكر بأنني في الثلاثين منذُ ثلاث أو أربع سنوات و أنا أفكر بأنني في بداية الثلاثين , ولأنني لا أعرفُ متى ولدتُ بالضبط , فأنا ما زلتُ في بداية الثلاثين , كل عام يمرّ وأنا لا أزال في بداية الثلاثين , أحيانًا في الثالثة و الثلاثين , أحيانًا في الرابعة و الثلاثين , وأحيانًا أفكر ... ما المانع في أن أكون في السادسة و العشرين ؟ ما الذي يمكن أن يمنع حدوث ذلك ؟ أن تجهل تاريخ مولدك يعني أن تفقد علاقتك بالزمن , أو لنقل .. أن يفقد الزمن علاقته بكْ , لأن الزمن يحب لعبة العد و الحساب يحتاج الزمن إلى نُقطة بداية إلى تاريخ ميلاد .. ما الذي يحدث عندما يكف عن الجري ببساطة , لهذا السبب مازلتُ في بداية الثلاثين منذُ أربع أو خمس سنوات , وأنا في الثلاثين وبكامل رغبتي ..”

    مشاركة من آية
  • .. لم تكن مضاوي لتسمح للحكاية بأن تقف عند هذا الحد، وطالبت بأن ينتقل الحكي إلى الضفة الثانية، إلى فهاد الذي ولد بدون صرخة الميلاد، وتغير شيءٌ في وجه أمي، تقطيبة خفيفة علت جبينها إذ هي تجاهد في استجماع تفاصيل ذلك اليوم، قالت أمي بأن الفزع قد أخذ منهم كل مأ

    مشاركة من فريق أبجد
1 2
المؤلف
كل المؤلفون