32 فهرنهايت > اقتباسات من رواية 32 فهرنهايت

اقتباسات من رواية 32 فهرنهايت

اقتباسات ومقتطفات من رواية 32 فهرنهايت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

32 فهرنهايت - نذير الزعبي
تحميل الكتاب

32 فهرنهايت

تأليف (تأليف) 3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • «في الأمس، رأيتُ فراشةً عرجاء تحومُ فوق قبر جدّي».

    ‫ «وكيف تعرجُ الفراشة؟».

    ‫ «لا أعلم، لكنها كانت تعرج. هل كان جدي حقاً يستطيعُ رؤية الفراش».

    ‫ «هل جننت؟ كيف للضرير أن يرى شيئاً؟!».

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الفراشة في الجنةِ اسمُها (نور) يا ابنتي».

    ‫ «فقد أسميتني حقاً فراشة! لكني أكرهُ الفراشات، بتُّ أكرهُها لشدةِ حبكَ لها، أنت تحبُّ الفراشاتِ أكثرَ مني!».

    ‫ «لا، ليس صحيحاً، أحبكم جميعاً».

    ‫ «جميعاً؟ نحن من؟».

    ‫ «أنتِ، وأمكِ، والفراش».

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «كم تشبهين الفراشة!» ‫ «قلتَ لي غزلاً كهذا في لقائنا السابق‎»‎‏ ‫ «لكنني الآن لا أتغزلُ بك، أنتِ تشبهينها» ‫ «رقيقةٌ كالفراشات تعني؟» ‫ «لا، أنتِ تشبهينها في التنقّل بين الزهور» ‫ «ما الذي تعنيه؟ أني فتاةٌ لعوب؟» ‫ «لكن الفراشة ليست لعوباً؛ كل ما في الأمر...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نور ‫ «وكيف تعرجُ الفراشة؟» سألتهُ وهي تمسحُ بيدها الناعمة على الجرح ‫ «تعرجُ إذا انكسرَ أحدُ جناحيها؛ إنها تمشي مثلنا، لكن في الهواء» أجابها مستسلماً ليديها ‫ «آه!. هذا مؤلم، هل انتهيتِ؟» ‫ «لا، ليس بعد، اصبر قليلاً لم أكن أعلم أن جناح الفراشة ينكسر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2
المؤلف
كل المؤلفون