عقدة ذنب - كارين جيرهاردسن
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عقدة ذنب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في ستوكهولم، الشرطة في حالة من الصدمة بعدما تمّ العثور على أمّ فيليبينية وطفليها مقتولين بوحشية. علامات الاستفهام كثيرة كيف يمكن لخادمة متواضعة أن تقطن في مثل هذا المنزل الفخم؟ ولماذا يعيش والد الطفلين، السويدي، بمعزل عن العالم الخارجي؟ ومن هو الرجل الغامض الذي يتردَد على الأسرة ويؤمن احتياجاتها؟ تولَى المفوَض ...كوني شوبيرغ التحقيق في الجريمة، لكنّه لم يحرز تقدّماً ملموساً مع فريقه الذي يعاني أساساً من المشاكل؛ ينس ساندين يتعافى بصعوبة من أزمة قلبية، وبترا ويستمان تلاحق رجلاً استغلّها، أما إينار إريكسون فهو غائب تماماً عن الساحة. سيكتشف شوبيرغ أن مفتاح اللغز يكمن ربّما في إحساس الذنب الذي ينهش أبطال هذه الرواية حتى الرمق الأخير، بدءاً منه هو نفسه. هكذا يسعى المحققون إلى حل لغز جريمة كان دافعها الأول الانتقام الذي يرتدَ في نهاية المطاف على صاحبه، لتكتمل بذلك حلقة الذنب المفرغة التي تدور فيها شخصيات الرواية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 8 تقييم
40 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عقدة ذنب

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اسم الرواية: عقدة ذنب

    الكاتب: كارين جيرهاردسن

    نوع الرواية: بوليسية/ غموض/ نفسية

    ملخص الرواية: مذبحة مروعة راح ضحيتها أم وطفليها الذين عثر عليهم مقتولين بوحشية..

    تشعر الشرطة بالصدمة جراء هذه الجريمة البشعة، وتبدأ التحقيق لتعرف من المجرم، ويتساءل المحققون: كيف يمكن لخادمة بسيطة أن تعيش في مثل هذا المنزل الفخم؟ ولماذا يعيش والد الطفلين بمعزل عن العالم الخارجي؟ ومن هو الرجل الغامض الذي يتردد على الأسرة ويؤمن احتياجاتها؟

    في الوقت نفسه يختفي الضابط إينار إريكسون، ويتبين أن له علاقة بتلك الأسرة المغدورة، وتبدأ الشبهات تحوم حوله في جريمة القتل المفزعة تلك، وتبدأ الحقائق في الظهور واحدة تلو الأخرى، حتى نصل إلى النهاية المأساوية التي تفسر كل شيء.

    رأيي الشخصي: قرأت هذه الرواية قبل سنوات طويلة لا أذكر عددها، ورغم ذلك لا زلت أتذكر الكثير من تفاصيلها، لأنها أثرت فيّ بشكل عميق جدًا.

    تشتهر الأعمال البوليسية بتركيزها غالبًا على الجريمة، تحقيقات الجريمة والدافع ورائها، القبض على المجرم، لذا غالبًا لا ترتبط بأي من الأبطال، وينتهي العمل دون أن يترك أثرًا قويًا فيك، لكن هذه الرواية استثناء، فهي تركز على نفسية أبطالها ودوافعهم وماضيهم ورؤيتهم القاصرة، حتى تصل بك إلى نهاية مفجعة لن تنساها أبدًا طوال حياتك، فتغلق الكتاب وأنت تقول: اه لو يتحلى الإنسان بالفهم، ويمنح نفسه الفرصة للتريث قبل أن يندم وقت لا ينفع الندم، اه لو فهمنا الآخرين، ولم نتبنى مواقف عمياء بناء على أحكام مسبقة خاطئة، حتمًا لاختلفت حياة الكثيرين.

    تقييمي: ١٠/١٠

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية بديعة. نجحت في جذب انتباهي وإمتاعي بأحداثها المشوقة وشخصياتها الحقيقية والإنسانية جدا.. فيها الكثير من الألم ولكنه حتمي وفيها أيضا الأمل. الترجمة أيضا جيدة جدا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق