كان رجلا مقداما - الجزء السابع
نبذة عن الرواية
في الجزء السابع من سلسلة روايات جيفري أرشير، والمعنونة بـ"كان رجلاً مقداماً"، تتشابك الأحداث وتتشابك المصائر بين عائلتي كليفتون وبارينغتون، وأصدقائهم وأعدائهم في حكاية طويلة مليئة بالتقلبات. تدور الرواية حول تفاوت طبقي، حروب، أعمال، حب، صداقة، وعداوة، نتج عنها صعود شركات وسقوط أخرى، وفشل زيجات وثبات أخرى، حتى فارق الأرواح أجساد المحبين. كما تبرز السياسات التي فرّقت الشعوب ثم جمعتها من جديد، وقصص الأخوة التي تباعدت والتقت مجددًا. في هذا الجزء، سنتابع نهاية شركة بارينغتون للشحن، وما قد يخبئه حطام إحدى سفنها من أسرار. سنتعرف على مصير بشارة حكيم العاطفي، هل سيظل قلبه خاوياً أم سيمتلئ كما خزائن مصرفه؟ ونرى مستقبل موهبة جيسكا، هل ستزدهر أم تخبو بسبب طيش المراهقة؟ وسط هذا المشهد الدرامي، سنتابع نتائج صراع القوى الكبرى في أوروبا، ودور جايلز في توحيد ألمانيا، كما سنكتشف حقيقة مشاعر زوجته كارين، هل كان حبها صادقًا أم أن الجاسوسية ما زالت تجري في عروقها؟ الكثير من الأسرار ستنكشف، ونهاية هذه الحكاية لا تزال قيد الانتظار. ولكن شيء واحد مؤكد: هناك رجل كان مقدامًا، وثنائي رائع، وثلاثي تركوا بصمتهم في تاريخ بريطانيا السياسي والاجتماعي والأدبي.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2021
- 447 صفحة
- [ردمك 13] 9786140265035
- الدار العربية للعلوم ناشرون
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
53 مشاركة