لا تتركني وحيداً - خديجة عاشور
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لا تتركني وحيداً

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تدور الرواية حول حياة امرأة شابة انتظرت مولودها الأول سنوات طويلة، ولكن بعد عدة أشهر من ولادة الطفل تكتشف أنه يعاني من مرض التوحد. عند هذه النقطة، تنقلب حياتها رأسًا على عقب، فتتحول معاناة الأم إلى ممارسة حقيقية للمأساة، ثم تتقبل هذا الواقع الجديد. لا يعني التقبل هنا فقط القبول بالطفل كما هو، بل هو دعوة لعائلة كاملة للسير في طريق مختلف للتعليم والتغيير، لفهم الصعوبات التي يواجهها الأطفال المتوحدون ومساعدتهم على العيش ضمن عالمهم الخاص. تكمن أهمية الرواية في كونها بمثابة موسوعة شاملة عن مرض التوحد، توضح ما يجب على الأهل القيام به تجاه أطفالهم، وتعرّف بأساليب العلاج الحديثة في المراكز الطبية. كما توجه الرواية نداءً واضحًا للمجتمع، تحت شعار "لنتوحد لأجلهم"، داعية إلى توحيد جهود المراكز العلاجية، والأسرة، والمجتمع، لضمان عدم ترك هؤلاء الأطفال وحدهم. تسلط الرواية الضوء أيضًا على العالم الداخلي للطفل المتوحد، مؤكدة أن عدم قدرته على الكلام لا يعني غيابه عن الفهم، فهو يشعر ويرغب ويحب ويرفض، وهو في حاجة لأن يُفهم ويُحتوى.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 3 تقييم
51 مشاركة

اقتباسات من رواية لا تتركني وحيداً

ابني يهتم بتفاصيل الأشياء ويتذكرها جيدا، يتذكر الطريق، هو لا يتحدث ولا يشير بيديه، لكني أفهم أنه يحفظ الطرق حين يميل برأسه تجاه الطرق التي نسلكها.‏ ‫ ‏لقد قضيت وقتا عصيبا وأنا أجيب على التساؤلات بكل دقة خلال الأيام المقررة .

مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لا تتركني وحيداً

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قصة عائلة عربية مسلمة تسرد تجربة ليست سهلة أو بمعاناة مختلفة لا تتكرر بتفاصيلها و إن تشابهت الحالات المرضية فلا حرج من التنبيه لدعاء السنة المأثور : البادئ بالثناء على الله لنعمة العافية بما أننا مسلمين و مسلمات جميعًا هنا ، فالحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا و جعلنا مسلمين.

    وفقهم الله لحسن البلاء في الابتلاء و صلي اللهم وسلم و بارك على نبينا محمد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق