100 سبب للتعدد - إسلام يوسف
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

100 سبب للتعدد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

ليس للدفاع عن حق الرجل المشروع والثابت في التعدد،ولكنه دفاع عن حق المرأة المشروع والثابت أيضا. فهو حق للمرأة قبل الرجل في اختيار شريك حياتها. وهنا نثبت بطلان أن التعدد فيه امتهان لحقوق المرأة لأنه إذا كان كذلك ما قبلت به امرأة أخرى،بل العكس فإن إنكاره هو عين الامتهان لهن. والرد عقليا على شبهات،من مثل التعدد لا يصلح زماننا هذا،أو أي تشريع آخر من تشريع الله عزوجل،لم يكن صعبا أبدا في 100 سبب أغلبها عقلي وليس شرعيا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.2 6 تقييم
77 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب 100 سبب للتعدد

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    الكاتب أراد أن ينتصر لقضية التعدد وأحقيتها بالنسبه للرجل ولزوجته التي يمكنها أن تزوجه بل وتختار له زوجه أخري وتشجعه علي الزواج ( علي حد وصف الكاتب )

    الكاتب رأي في التعدد حل لمشكلة العنوسه ولإدخال السرور علي قلب مسلم !

    وفي سياق الكثير من الأدله الشرعيه حرم علي الزوجه أن تطلب الطلاق من زوجها لو تزوج عليها واعتبر غيرتها لو تزوج عليها بلاء كـ آلام الولاده والمرض يجب أن تصبر عليها !

    وفي ضغط تام من كل النواحي الاجتماعيه والشرعية الكاتب ذكر في كذا موقف عقوبة الزنا وإن الزوجه إن لم توافق علي تزويج زوجها سيزني وسيدخل النار وستكون زوجته شريكه معه في الذنب لأنها حرمته من المتعه الحلال ( علي حد وصف الكاتب ).

    رؤيه أحاديه جدا لموضوع مختلف فيه الرؤي والادله .

    ذكر لأدله كثيره في غير موضعها.

    الكاتب ذكر نماذج كثيره تناسب الطرح الذي طرحه وتوافقه

    ولم يتطرق الي نماذج مخالفه تماما يمتلئ بها المجتمع وتسبب الكثير من المشاكل النفسيه بسبب سوء الاهتمام والتربيه.

    تصوير الرجل طوال الكتاب أنه كائن شهواني الأصل في حياته تعدد الزوجات وأنها فتره جُبل عليها الرجل !

    في حين أن هناك نماذج كثيره يكتفي بها الرجل بزوجه واحده ، هل من يفعل ذلك يخالف الفطره والشرع ؟!!

    طرح الكاتب كان غريبا وإقصائياً للغايه ، يمكننا القول أن الكتاب بحاجه إلي كتاب كامل يرد عليه ويفند الكثير من الأخطاء التي وقع بها الكاتب.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق