شعب الله المختار - علي أحمد باكثير
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

شعب الله المختار

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

بقلب أديب فنان موجوع بآثار الاحتلال وقبض الصهاينة على تراب فلسطين، حاول الأديب أحمد علي باكثير أن يتجاوز الزمان ويقفز أميالًا بخياله للأمام ليمسح بقع النجاسات التي لطخت جدران بيت المقدس، فتوقع نهاية وشيكة للكيان الغاصب وتنبأ بفوران من داخله يضع خاتمته ويرد إلى الناس السلام. صحيح لم يكن باكثير دقيقًا في تنبؤه الزماني، لكنه وضع نهاية حتمية لسلطة تدعي أنها "شعب الله المختار"، نهاية تفرضها وقائع الظلم والاحتلال والاغتصاب التي تنتهي دومًا بزهوق الباطل واندحاره تحت سنابك الخير والحق والنضال، حتى لو طال الزمان. أربعة فصول رشيقة رقيقة يتنقل بينها القارئ سريعًا في خيال المبدع الكبير على خشبة المسرح الذي تشكل على الأرض المباركة ليرى المطالع إحدى النهايات المتوقعة لعصا الجبروت ونجمة الظلام.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 6 تقييم
59 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب شعب الله المختار

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    "سينعقد الصلح بيننا وبين العرب، فيرتفع الحصار الاقتصادي وتفتح أسواقهم لبضائعها ومصنوعاتنا، فيفيض المال في إسرائيل فيضاً. حلمٌ جميل لو يتحقق!" - مسرحية شعب الله المختار لليمني علي أحمد باكثير 🇾🇪

    وها قد تحقق الحلم!

    ولد باكثير في إندونيسيا لعائلة يمنية، إلا أن المصريين يعدونه واحداً منهم، إذ عاش في مصر وتزوج من مصرية وخالط عظماء الأدب وأبدع مسرحياته في مصر.

    كتب باكثير هذه المسرحية في عام ١٩٥٦، أي بعد ثمانية أعوام من النكبة وقيام دولة الاحتلال، وكما يشير العنوان، تتناول الرواية واقع اليهود في فلسطين المحتلة وتبرز انقسام صفهم ما بين صهاينة راغبين في حشد يهود العالم في أرض الميعاد، ويهود نادمين على الرحيل عن أوطانهم الأم في مصر واليمن وأوروبا وروسيا وراغبين في العودة لبلادهم بعد إدراكهم لتهافت الصهيونية وزيف وعودها، ويهود راغبين في الاستفادة من الكيان الجديد عن بعد ومن خلال الاستثمار والتجارة.

    تتنبأ المسرحية بانهيار كيان الاحتلال من الداخل على يد اليهود المستنيرين والمعارضين للحشد، ومن الخارج بعد سقوط الصهيونية، وهي نبوءات وليدة الوضع الچيوسياسي والأيديولوجيات الناصرية المهيمنة على الفكر العربي في المنطقة في خمسينيات القرن الماضي. يُحسب لباكثير عدم سقوطه في فخ معاداة السامية، إلا أن الواقع الحديث والمعاصر قد أثبت سخف "رومانسية" الحلم في غياب معطيات حقيقية للتغيير.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون