غيث - سارة مصطفى إبراهيم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

غيث

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

لحظةٌ غُلِّقت أبوابُ الدنيا كلّها بوجهي، خرجتُ من عيادة الطبيبة أبكي في الطّرقات، قارعة باب السماء، فساقَ اللهُ ألطافه وهدَى عقلي لفكرة، فكان ميلاد شخصية غيث. أفضيتُ إليه بما اعتركَ بين أضلعي وأثقلَ ظهري. وعندما لاحَ بصيصُ ضوء، خَططتُ رسائلَ على لسانه، جدلت الظلمة بالنور. غيث؛ محاولة للتمسّك بطرف نجاة، وتدعيم لروح التحدّي والعناد، وإصرار على الحياة رغمَ أنف الموت.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 12 تقييم
75 مشاركة

اقتباسات من كتاب غيث

أقاوم مشاعري المقعدة عنْ بذل خطواتٍ في طريق التعافي، أقاوم نفسي وعلّتها المُتغلغلة لأبسطَ تفاصيل يومي. أقاوم ألمَ الوجود، وأحاول معاملته كأمرٍ واقع.

مشاركة من Doaa Mohamed
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب غيث

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ أذكّر نفسي بموهبتي التي منحتها لأعبر من خلالها عن تلك المأساة، فتكون تلك الأحرفُ مواساة لرفقاء الطّريق الوعر، ورسالة مضمونها أنّ ثمّة مَن خاض الطريق، ويتفهّمكم، ويبشّركم بنصر قريب. ❝✨💭🥹🤍

    -هذا ما تمنّته الكاتبة لمن يقرأ.. وهذا تحديدا ما اشعر به تجاه هذة الرسائل.. كصديق يربت على كتفي ويشعرني بأن هناك من يشاطرني الألم والتخبط..

    - رسائل انسانية صادقة وحقيقية لا تجمّل فيها ولا تمثيل للقوة وهذا أكثر ما أعجبني .. تنثر الضعف والألم في كلماتها وسطورها نثراً.. تشعر أنك قريب منها وأن هناك من يشاركك الألم والصخب وكل شعور ما ليس له مبرر..

    رسائل تشارك فيها الكاتبة محاربتها لألمها او لتقبل ألمها.. تخبطها.. هواجسها وتناقضاتها.. حديثها مع نفسها أثناء رحلتها المضنية للتعافي.. رسائل تخُطّ بها الألم والشجون والاختلاف والفقد والاكتئاب ومايصاحبه من آلام وشعور المحاولة رغم انعدام الرغبة والطاقة والرغبة في الموت والحياة معا بنفس الشدة والكثير الكثير من المشاعر الصادقة.

    وددت لو أقتبس منها أحب الاقتباسات لقلبي ولكن وجدتني أحب كل كلمة كتبتها.. وفي كل كلمة كانت هناك مواساة.. أشعر أني اكتسبت صديقا يفهم ما أمر به..

    ❞ إنّ التفاعلَ الحقيقي مع صديق يحرّك بركة الصمت داخلنا، فلا يمسّنا أسن. يا عزيزي، نحنُ بحاجةٍ لحديثٍ حقيقي صادق، وأذنٍ ترهف، وقلبٍ يَعي ويتعاطف. مشاركةُ الألم لا تغيّر من واقعِ وجوده، بيدَ أنّها تجعله أخفّ وطأة، وتجعلنا أكثر قدرة على التّعامل معه، ومن ثمّ الحياة. ❝✨

    لم يتغير واقعي ولم يختفي الألم ولا أظنني أكثر قدرة على التعامل معه 😅 ولكن شعرت أن هناك قلب يعي ويصغي ويتعاطف معي.. لذا أقول للكاتبة شكرا من كل قلبي لمشاركتها هذة الرسائل ❤️

    أما بالنسبة للغة فهي جميلة جدا وعذبة وفخمة ورقيقة ومنسابة بسهولة بيسر.. تنفذ للقلب وهذا المهم.. أعجبني مشاركة الكاتبة لأبيات مختلفة للشعر وأعجبني حبها للشعر العربي الأصيل رغم أني لست من محبيه..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أكتر حاجة لفتت نظري فصاحة الكلمات، أسلوب الكاتبة بجد متمكن أوي من اللغة وتعبيراتها جميلة ومن حظي الحلو إني لقيت نفسي في كلامها على جدتها بسبب تجربة مشابهة وحسيت جدا الطريقة اللي وصفت بيها الجنة في الرسالة الأخيرة ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق