ظلال مستعمرة - كريمة الشريف
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ظلال مستعمرة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

سمّوني مستعمرةً إنْ شئتم اقتربوا من حدودي وانْهبوا ما استطعتم حاولوا معرفةَ السّر. غياهبُ الظّلام تعرف بصمةَ أقدامكم سأسرق صوتَكم, قلوبَكم, أضعُها هنا بين جنباتي, أحوّلها حجارةً وذهبا, أقدّمها هديةً للرّب فيُعطيني المعرفة. أنا الأرضُ والسماء, الجبلُ الوعر, الصخور, الماء والزّرع, بذرةُ الإنسان الأولى؛ فمن يمكنه استعمارُها؟هنا في المستعمرة سأنقشُ وجوهكم جميعًا, جميعُكم جهلاء وأنا العارفُ الوحيد, لديّ مفتاحُ الحقيقة فلا تتوجسّوا, أيهذي الجموع السمراء والبيضاء, أيهذي الوجوه المتغضنة شقاءً، وتلك الممهّدة ترفًا؛ جميعُكم تحتَ سماء الإله سواء.. وأنا, الأرضُ الرابضة خلفكم, شاهدٌ وحيد عليكم فلا تتنصّلوا من أفاعيلكم، وتحلّوا بالشجاعة، وصلّوا عندي صلاةً أخيرة قبلَ الموت.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 4 تقييم
29 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ظلال مستعمرة

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    روايه غامضه حوار ألاشخاص فيها شديد الغموض

    حتي جاء بخاطري أن الكاتبه نفسها لا تعرف ماذا تريد

    ان تقول ماهي الأفكار التي تود اذاعتها

    الشيخة والدجل وقراءة الطالع امور شائعه في تلك الحقب

    الزمنيه بمعظم بلدان العالم وشيخ البلد والفكر الانتهازي لتحقيق

    منافع ماديه فكر معروف لا دين ولا وطن ولا أهل ولا عشيره

    المال وحسب

    مجموعة المثقفين وفكر السيد وحامد نمازج بسيطه وسهله

    لكن العجيب في الأمر أشخاص الرواية الاساسين تلك الشيخة

    وهذا التوم افكار متضاربه كأنها تصور صراع النفس يغلبها الشر

    احيانآ وتغالبه تحب الخير ولا تستطيع المداومة عليه وتكره الشره ولا تقوي علي مقاومته ووئده

    لكن هل يتزواج الشر والخير

    برأي الكاتبه أن جمعت نفس واحده

    لكن لا يندمجان لم يتزوج توم بمنناقضاته

    والشيخه بجهلها المصطبغ بحكمة لا نعلم

    مصدرها

    وان عشق بعضهما علامة علي لزومهما لاستمرار

    الحياة وتلك نظرة فلسفيه من ضرورة وجود المتناقضات

    لاستمرار الحياة

    وهذا أفضل ما فهمة من

    تلك ألأراجيف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق