على ضفاف الأبدية > اقتباسات من رواية على ضفاف الأبدية

اقتباسات من رواية على ضفاف الأبدية

اقتباسات ومقتطفات من رواية على ضفاف الأبدية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

على ضفاف الأبدية - خالد المؤذن
تحميل الكتاب

على ضفاف الأبدية

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • سؤال جال بخاطري، ماذا لو ضللنا الطريق وسط تلك الأرواح المبعثرة، أكانت ستظلنا ذات السماء أم كان سيشتعل حينها القمر؟

    مشاركة من خالد المؤذن
  • يوم اكتمال القمر، أكان بداية النهاية؟ أم نهاية مأساتي؟ وليُبعث من رمادها حياتي المنشودة؛ حيث تعزف الأبدية لحنها السرمدي، وتتراقص على إثرها رغبات عجزت عن تحقيقها

    مشاركة من خالد المؤذن
  • ها أنا ذا أُبحر في بحر مجهول، تلاطمني أمواج الوجود والعدم، يلاحقني ندم الماضي، ويعتصرني ألم الحاضر، ويتربص بي وهم المستقبل

    مشاركة من خالد المؤذن
  • لأقايضن بكل دمعة ذرفتها بسببي آلاف الضحكات، ولأفرشن لكِ الأرض قوارير من العقيق، لأجعلن من الخلود سُلّمًا تصعدين به إلى جنتك الأزلية، في سبيل سعادتك تهون المصاعب، ولأجلك أهدهد الكوارث على مهد من حرير

    مشاركة من خالد المؤذن
  • لكم مِن مرة تساءلت في قرارة نفسي: أنحن مخيّرون أم مسيّرون؟ أنحن مَن نقرّر مصائرنا؟ أكان سينتهي بنا المطاف إلى أيّة نتيجة وفقًا لما استقرت عليه اختياراتنا؟ أم أن هذه الخيارات لا تعدو كونها تحصيل حاصل، وأننا لسنا سوى ركاب سفينة نقرّر أفعالنا داخلها ولا يد لنا في تقرير وجهتها

    مشاركة من خالد المؤذن
  • تُرى...

    ماذا لو أمسكنا بزمام الوقت، وأعدنا عجلة الزمن إلى الوراء؟

    أكان بوسعنا تغيير القضاء؟

    وماذا لو تعلقنا بتلابيب القدر ورجوناه أن يكفّ عن تقلباته.

    أكان سينفعنا الرجاء؟

    مشاركة من خالد المؤذن
  • تجمَّعت سُحُب الغدر لتمطر أقنعةً خلناها يومًا وجوهًا، لا الداني كان قريبًا ولا القاصي غدا عدوًّا، والكل انزوى خلف جدار من الخداع والأكاذيب

    مشاركة من خالد المؤذن
1