الجريمة المكسيكية - إيكتور أجيلار, محمد عبد العزيز
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الجريمة المكسيكية

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

ابتُلي "سيرانو" بعشق امرأة تحطم قلوب الرجال. هرب منها لأنه خافها، وعندما اختفت، تتبع مسار الجريمة التي ادعت بأنها وعشيقها "إلباتو" ارتكباها، لكنها روتها له مرارًا وتكرارًا وكل مرة بأحداث مختلفة، فلم يعد متأكدًا من أنها ارتكبتها حقا. الجميع يقولون إنهم من قتلوا "ألكاتراتشو"، و"ليليانا" ترويها كما لو كانت مزحة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.1 8 تقييم
61 مشاركة

اقتباسات من رواية الجريمة المكسيكية

مونولوجات من التاريخ المكسيكي.. وطبقًا للمونولوج، عندما حكم العسكر، خسرنا الحرب، وعندما حكم المحامون، كُسرت القوانين، وعندما حكم الاقتصاديون، أفلس البلد!

مشاركة من نهى عاصم
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الجريمة المكسيكية

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الجريمة المكسيكية

    ل إيكتور آجيلار كامين ترجمة محمد عبد العزيز

    "الحب في زمن الكوليرا بنكهة مكسيكية ولمسة جريمة" هكذا وضعت هذه الكلمات على غلاف الرواية الصادرة من دار العربي

    ❞ قراءة ما أكتبه ليست كافية، يجب أن أنتقده كذلك. ❝

    هكذا يبدأ سيرانو بطل روايتنا وهو كاتب كما نرى، وحينما كان في الرابعة والعشرين اعترفت له ليليانا بارتكابها جريمة قتل هي وإلباتو، واليوم وبعد عقود نجد سيرانو في جنازة أوليباريس زميل دراسته، وها هو إلباتو يدخل ويحيي الجميع:

    ❞كان «إلباتو بيرتِس» يترأس المجموعة المكونة من أعضاء الكلية الذين يمتثلون لكل ما أرادت الحكومة تنفيذه في الجامعة بعد عام ١٩٦٨، وهم مجموعة من المُتملِّقين الذين تحتقرهم بقية الجامعة.❝

    كانت ليليانا حبيبة سيرانو إلا أنها لم ترفض إلباتو الذي يكبرها بعقدين قائلة:

    ❞ القطار يأتي مرَّةً واحدة في العمر يا «سيرانيتو». ❝

    وكان هو يبتعد ثم يقترب وكما يقول:

    ❞ حبي لتلك المرأة يفوق خوفي منها، لكن كان الخوف دومًا هو ما يفوز. ❝

    ولكن جريمة القتل تلك، والتي حكتها له ليليانا ثلاث مرات، وفي كل مرة اختلفت الحكاية، ظلت ألمًا وكابوسًا له كما لو كان هو القاتل..فقرر أن يقوم بالتحقيق في هذه الجريمة ليصل بالفعل إلى القتلة، أو ليصب إلى ليليانا التي فقدها منذ أربعة سنوات ولم يعد يعلم عنها شيئًا..

    يجدها سيرانو في مستشفى للأمراض العقلية، يذهب ليراها لتقول له:

    ❞ أخرجني من هنا يا «سيرانو». ❝

    فهل سيخرجها إكرامًا لحب لازال يشعر بها تجاهها بعد مضي العمر؟!

    وهل سيصل إلى معرفة القتلة وسبب القتل؟!

    بالرواية أحداث سياسية عن المكسيك في تلك الحقبة، تمضي بخفة دون تركيز فها هو يحكي مثلا عن:

    "مونولوجات من التاريخ المكسيكي.. وطبقًا للمونولوج، عندما حكم العسكر، خسرنا الحرب، وعندما حكم المحامون، كُسرت القوانين، وعندما حكم الاقتصاديون، أفلس البلد!"

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق