وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات > اقتباسات من رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات

اقتباسات من رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات

اقتباسات ومقتطفات من رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ، حاولت نسيان أن صوت جهاز المونيتور من الأساس يزعجني ويوترني.. يذكرني المونيتور بالحياة، إشارات وأصوات تعني استمرارك في مهاترات الحياة، وإشارات وأصوات أخرى تعني رحيلك الأبدي عن عالم المهاترات الذي نحيا فيه.‏

    مشاركة من Dara Mohamed
  • - خطأ.. من الآن فصاعدًا هذا المسرح هو عالمك.. عالمك يتشكل على حسب تشكل المسرح، مربع، مستطيل، دائري، أو حتى مثلث، جميع هذه الأشكال طالما تنتمي إلى المسرح فهي عالمك.‏

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫‏- هممم.. لا أدري، ربما لأن لحظات السعادة قليلة بالنسبة لي، ولكن أعتقد أن من مسببات السعادة هي شطيرة الجبن بالطماطم والزعتر.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • السعادة شعور غريب، يشعرك بمدى اتساع صدرك ويمكنك تحسس الفراشات المحلقة في معدتك،

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫‏أتساءل دومًا، هل هناك من يعيش معاناتي، أم أنا فقط من يحدث لها الأسوأ؟

    مشاركة من Dara Mohamed
  • "وحدها الصدفة يمكن أن تكون ذات مغزى. فما يحدث بالضرورة ما هو متوقع ويتكرر يوميًّا يبقى شيئًا أبكم، وحدها الصدفة ناطقة".‏

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ائلًا:‏

    ‫‏- بلهاء.‏

    ‫‏استغربت قائلة وأنا أستدير له:‏

    ‫‏- نعم؟‏

    ‫‏فاستدار لي هو الآخر، قائلًا:‏

    ‫‏- ب ل ه ا ء. ‏

    مشاركة من Dara Mohamed
  • جميله جداً اتمنا ان اربح بل شهر المجاني

    مشاركة من فاطمه حيدر
  • ‫‏ولكن كلمة "لو" ثقيلة، ولا تريح، تتعبنا، تؤذينا فقط. وتجعلنا نتخيل حيوات أخرى تمنينا أن نحياها..

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ولكنني أقوى منه، عنيدة عنه، أجاهد للحفاظ على رونقي الخاص، أجاهد لكي أعلم المغزى من تواجدي هنا.‏

    مشاركة من Mohamed Osama
  • تجبرك الحياة على أشياء لا تريدها أحيانًا

    مشاركة من Mohamed Osama
  • الكون عبارة عن قصص حدثت ولم تدوَّن بعد.

    مشاركة من Nabila Abdeljawad
  • ابتسمت مارلي مرحبه به، ثم عاودت النظر إلى الرقص الاستعراضي، شعرت بالحرج من نظراتها التي تشعرني دومًا كم أنا قليل بالنسبة لأي شخص آخر، تريدني أن أعمل بشرف ولكنها لم تأخذني بهذه الهيئة قط .. لماذا يحاول البشر تغيير ما نحنُ عليه بالرغم من تقبلهم له في فترة ما. هل هذا التقبل كان بفعل الانبهار؟  هل عندما يتلاشى الانبهار تبدأ نظرات أخرى .. نظرات التمرد والإرادة في تغيير ما تقبلته من قبل. نظرتُ إليها بتمعن ثم نظرت لروبرت وأكملت معه حديث طويل لا أذكر منه شيء سوى أنني قررت العمل لأتفادى نظرات مارلي، لا محالة.

    مشاركة من Nabila Abdeljawad
1 2 3