القفص: ثلاثية ريكيافيك 3 - ليليا سيجورادوتير, آية أشرف دخانة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

القفص: ثلاثية ريكيافيك 3

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في ختام الجزء الثالث والأخير من ثلاثية ريكيافيك، تتعقد الأمور وتصل لذروتها في عالم أباطرة المخدرات والاختلاسات المالية والمكائد السياسية الكبيرة في آيسلندا. تبدأ الرواية ببطلة السلسلة "أجلا" التي تحاول الانتحار في السجن رغم قرب انتهاء مدة عقوبتها، بعد أن اختفت صديقتها "سونيا" في ظروف غامضة ومفاجئة. ما ينقذها من قرارها هو تورطها في عملية احتيال بارعة جديدة لصالح مجموعة من كبار رجال الأعمال من حول العالم. لكنها لن تنجح في هذه العملية من دون مساعدة عدوتها القديمة "ماريا" المتسببة في فضح جرائمها السابقة والتي أودت بها إلى السجن. فهل تتوحدان من أجل مصالحهما الشخصية ومن أجل الوقوف ضد زعيم أكبر شبكة اختلاسات مالية حول العالم؟ في الوقت نفسه، تواجه "سونيا" تهديدًا كبيرًا لنفوذها في عالم المخدرات، وتحتاج للعودة إلى آيسلندا لتسوية حساباتها مع خصومها القدامى إن أرادت الحفاظ على مكانتها. لكن وسط هذا القفص الكبير المحبوس فيه الجميع، لا يدركون أن هناك خطرًا أكبر قريبًا منهم على وشك أن يدمرهم إلى الأبد وسيجعل خروجهم من "القفص" أمرًا مستحيلًا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.8 5 تقييم
72 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية القفص: ثلاثية ريكيافيك 3

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    ثلاثية ريكيافيك

    ٣-القفص

    ل ليليا سيجورادوتير ترجمة آية شرف دخانة

    تدخل أجلا السجن لقضاء عقوبة جريمة مالية عليها.. كان سجنها قفصًا ولكن العالم الخارجي حرية أصبحت تخافها فقررت الانتحار شنقًا..

    ولكنها تنجو وللسخرية يزورها صاحب شركة يطلب منها العمل كمستشارة له لإنقاذ أسهمها..

    أقيلت ماريا من وظيفتها بعد تحقيقات القضية وأصبحت تعمل كصحافية مع مارتين بجريدة أسمتها السنجاب ووضعت في ذهنها تحقيقات عن الثلاثي: أجلا وإنجيمار وويليام.. فهل تتعاون مع أجلا من أجل هذا، وتبيع ضميرها مؤقتًا؟

    أنطون ابن إنجيمار وجونار مراهقان يقومان بالسطو على مخزن ما ممتلىء بالديناميت، لماذا فعلا وهذا وما هو الشيء أو المكان الذي يريدان تفجيره؟ ومن هي جوليا حبيبة أنطون التي ستفجر لنا الكاتبة مفاجأة عنها في النهاية؟!

    وهل سيستطيع أنطون وصديقه مقاومة الغضب على ما أسماه الإعلام الخاص بالجماعات المسلمة المتطرفة في أيسلندا؟!

    نشرت الكاتبة وجهات نظر لرفض بعض سكان أيسلندا لوجود المسلمين بأيسلندا:

    "سرقة الحكومة لحقوق المحتاجين لتوفير الرفاهيات للمهاجرين المسلمين"..

    أم أنه الخوف مما اسماه سياسي في الراديو:

    "المشكلة هي أن الإسلام المتطرف قد طرق أبوابنا".

    أو اتصالات الراديو:

    ❞ يريد هؤلاء الأوغاد تطبيق الشريعة وهم يكرهون اليهود، ويريدون أسلمة الغرب وهم يدعمون حماس العازمة على تدمير إسرائيل. يحب أولئك المسلمون هتلر لأنه قتل اليهود، ويفترض بنا أن نقبل هذه الحثالة التي تريد قتل اليهود؟ هل سنشاهد التاريخ وهو يعيد ❝

    ❞ يجب إعادتهم جميعًا إلى بلادهم! ماذا يفعلون هنا في آيسلندا إذا كانوا لا يريدون أن يكونوا آيسلنديين؟ في آيسلندا، نحن نأكل لحم الخنزير ونرتدي قبعات عادية، وليس هذه الخِرق التي ترتديها نساؤهم. ❝

    كل تلك الشخصيات ظهرت في بداية الرواية ولم نقرأ خبر عن سونيا سوى تخليها عن أجلا واختفائها منذ أربع سنوات.. ولكنها تظهر فقط في مشاهد قليلة بصورة مختلفة عن المرأة التي كانتها والأم لتوماس، فتهريب المخدرات وارتكاب كل ما هو مخيف من أجل حماية نفسها وابنها غيرها.. حتى المفتش براجي ظهر في جزء من مشهد معها..

    تتمتع الكاتبة بمعرفة واسعة في مجال الاقتصاد والبنوك والأسهم في شتى أنحاء العالم..

    للمساجين بعد الخروج من حبسهم برامج مراقبة تحسب بدقة على السجين حتى في منزله وعليه عدم شرب الكحول والتواجد مساء في مكان رسمي، واطفاء الأنوار في الحادية عشر مساء والنوم.. ورغم ذلك يعود الكثير منهم لتجارة أو شرب المخدرات مجرد خروجهم من السجن وأثناء فترة المراهقة، وهذا يدل على سطوة مافيا المخدرات في هذه الدول..

    مع الأسف جاءت نهاية العمل مشجعة للمثلية وهذا متفشي حاليًا في العديد من الروايات المترجمة الجيدة سواء البوليسية أو غيرها..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق