رسائل من امرأة مجهولة - زيجموندز سكوينش, محمد عبد العزيز
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

رسائل من امرأة مجهولة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تدور الأحداث في الستينيات حول "ساندريس" الذي أنهى للتو خدمته العسكرية وليس لديه رغبة في العودة إلى المنزل حيث تُوفي والده وتزوجت والدته مرة أخرى. يكتب "ساندريس" الشعر ونُشرت له قصائد في إحدى المجلات الأدبية التي تلقى على إثرها رسالة من إحدى المعجبات وهي امرأة تُدعى "ماريكا". يتبادل الاثنان الرسائل لفترة طويلة حتى يقرر أخيرًا أن يذهب إليها مباشرة. عندما وصل إلى بابها وجد نفسه متورطًا في لغز غريب حيث أنكرت "ماريكا" معرفتها به، ونفت الكتابة إليه، أو تلقي أي رسائل منه. محملًا بخيبة الأمل، يستعد للعودة إلى "ريجا" لكن إحدى صديقات "ماريكا" تقنعه بالبقاء لفترة أطول وهو ما ألقى به بشكل عميق في شبكة علاقات متضاربة، وعالم مختلف جعل حياته أكثر حيرة وتأزمًا، حيث يكتشف أن الجميع تقريبًا يدعي بأنه شخص آخر. يحاول الشاب حل اللغز ومعرفة من كتب الرسائل حقًا، ولماذا أنكرت "ماريكا" نفسها ليجد أن كل دليل يكتشفه يجعل الأمور أكثر إرباكًا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 8 تقييم
101 مشاركة

اقتباسات من رواية رسائل من امرأة مجهولة

من المهم ألا ينتهي الأمر بالشخص واقفًا بمفرده على الرصيف.

مشاركة من نهى عاصم
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية رسائل من امرأة مجهولة

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رسائل من امرأة مجهولة

    ل زيجموند سكوينش ترجمة محمد عبد العزيز

    في الستينيات وبعدما انتهى من الخدمة العسكرية، عاد العريف ساندريس درايسكا من ريجا إلى راندافا طارقًا باب ماريكا، لقد تبادلا الرسائل كثيرًا وتعارفا عبر مجلة أدبية كان يكتب الشعر فيها..

    ولكنه يقابل شابة غريبة تجلس على الدرج تقرأ، وتخبره بعدم وجود الفتيات وتطلب منه سكينًا لفتح الباب إذ لا مفتاح معها.. ولكن تفتاح الباب ماريكا وللمفاجأة نفت أن تكون أرسلت له أي رسالة وتعجبت كيف وصلت له صورتها الشخصية مع إحدى الرسائل..

    فمن هي من تقمصت شخصيتها وأرسلت له بادعاء أنها هي بل وأرسلت صورة لها أيضًا؟ هل هي إحدى زميلاتها الثلاث في المنزل؟

    يقنعه "تينيسون" صديق ماريكا بالبقاء في راندافا حتى يوم الأحد، فمدينتهم جميلة تستحق البقاء فيها، لم يكن يعلم أنها مسقط رأس ساندريس، ثم يلتقي ب "كاميتا" الجميلة التي تدعوه لعيد ميلادها في اليوم التالي، و "بيروتا" الخجولة التي تذكره ببعض قصائده، و "كون" المسترجلة..

    أثناء نزوله على الدرج يقابل الفتاة "لوبا" ثانية، والتي تقفز من النافذة على الدرج إلى شرفة المنزل بدلًا من الدخول من الباب، فيصرخ فيها من الأسفل أحدهم ناعتًا إياها بالجنون والحذر، فيخرج ساندريس من المبنى وهو يتمتم:

    "مجنونة".

    ساندريس شاب هادئ خجول للغاية، كان من الأسهل عليه أن يكتب الرسائل بدلًا من التحدث إلى الناس.. عرفه صديق والده، بسبب الشبه الهائل الذي بين والده الراحل وبينه..

    وكما كان ساندريس يشعر بالفضول بخصوص ماريكا، فإن تينيسون خطيب ورئيس ماريكا يشعر كذلك به ومعه غضب وغيرة، حتى أنه أخاف ساندريس، الذي خرج من الفندق ليتمشى إلى جوار النهر فقابل بيروتا ولن نعرف أبدًا من منهما كان أشد خجلًا من الآخر، فهل هي من كتبت الرسائل؟! أم كاميتا فهو رأها مع المرأة التي كانت تتسلم رسائله المرسلة إلى ماريكا،أما كون فقد استبعدها تمامًا، وبالطبع لم تكن لوبا في حساباته..

    تتقاطع طرق ساندريس كثيرًا مع الرجلين الذين صادفهما في المطعم أبارجودز الذي تعرف عليه وعلى والده، وجانيش، كل ما يدور حولهما يجعله يفكر كثيرًا في غموضهما وأحاديثهم معًا..

    يشير الكاتب في عدة فقرات عن فترة ما بعد الحرب والتي جعلت الاف الفتيات يعملن في المصانع، حتى أنك تمشي في الشوارع لتجد بصعوبة رجل أو شاب وسطهن:

    ❞ خمس وثمانون امرأة مقابل كل خمسة عشر رجلًا ❝

    يعري البطل نفسه وشخصيته بصورة جيدة، تجعل القارئ يدرك أنه أمام كاتب على دراية جيدة بعلم النفس..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق