فبراير 87 : سنين العمر على شريط كاسيت > اقتباسات من كتاب فبراير 87 : سنين العمر على شريط كاسيت

اقتباسات من كتاب فبراير 87 : سنين العمر على شريط كاسيت

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فبراير 87 : سنين العمر على شريط كاسيت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

فبراير 87 : سنين العمر على شريط كاسيت - محمد عبد القوي مصيلحي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • اتعلمت إن لو فيه حاجة انت مفتقدها ومستنيها من الدنيا، وقدرت إنك تديها لحد، هاتحس بالظبط نفس إحساس إنك حصلت عليها..

    مشاركة من Ehab Wasfy
  • الهروب مش شرط يكون تخاذل أو انعدام مسؤولية، الهروب أحيانا بيكون فرصة للإنسان إنه يصفي ذهنه ويخفف من على قلبه الأحمال.. وبالطريقة دي يقدر يهدا ويفكر ويحل، أو على الأقل يلاقي سبيل للتعايش..

    مشاركة من Heba Fouad
  • لازم تركز انت عايز تعمل إيه، لو كنت عايز الناس هي كمان تركز معاك...

    مشاركة من Heba Fouad
  • فكرتنا عن العالم مش شرط تبقى هي العالم...

    مضطر أبقى مرن شوية تجاه الحقائق، وأتنازل عن فكرتي الخاصة عن الأشياء، وأستسلم للأمر الواقع، وأتعايش مع الحياة اللي كل ما أثبت على معلومة تغيرها لي!

    مشاركة من Heba Fouad
  • بجانب كل حاجة متعلقة بالراديو حبيتها، كان فيه مكانة عالية قوي مخصصة بالكامل للراجل العظيم اللي ساهم في تكوين شخصيتي من بدري، ومن غير ما يعرفني.. الأستاذ فؤاد المهندس..

    الراجل دا [...] علمني حاجة جوهرية، مفيش كاتب من اللي قريت لهم عرف يعلمها لي، وهي إن ممكن يكون عندك حدوتة حلوة، بس المهم تكون بتعرف تحكيها حلو.

    مشاركة من Heba Fouad
  • ساعات الواقع بيكون فوق القدرة على الاحتمال، وفي الحالة دي مش هاينفع الواحد غير خياله، لأنه لو أخد كل حاجة على محمل الجد، وسمح لكل عنصر في كل لحظة إنه يتخلل حياته ومزاجه وتفكيره.. في الحالة دي ممكن يتجنن فعلا.

    مشاركة من Heba Fouad
  • كأن الواقع شريط تسجيل عملاق، عليه ماتيريال قديمة مابقتش مناسبة للعصر الحالي، والزمن بيعيد تسجيل عناصر جديدة عليه.. لحد ما بعد سنين طويلة ييجي واحد يلاقيه ويستغرب، ويسأل نفسه يا ترى الشريط دا أصلا كان بتاع إيه؟

    مشاركة من Heba Fouad
  • مش مهم حجم الخطوة، ولا سرعة الحركة، ولا المسافة بيني وبين الهدف.. المهم هو اتجاه السير.

  • شجاعة اليأس، تظل شجاعة برضه.. لأن فى الحقيقة الانسحاب مش شرط يكون جُبن، وإنه ساعات الانصراف بيتطلّب شجاعة أكبر بكتير من شجاعة البقاء والاستمرار.. الدافع اللى يوصّلك إنك تتخلّى عن الوضع اللى أنت فيه عشان اتأكدت إن مش هو الصح بالنسبة لك، حتى لو ماكُنتش عارف إيه هو الصح، ولا عندك أى فكرة الخطوة الجاية شكلها أيه، وإذا حتى كانت موجودة ولا لأ.. إنك تخطّى برجليك فى الهوا وتتخلّى عن أرض صلبة واقف عليها، لأنها مش مكانك.. دا بالتأكيد يستاهل يتقال عليه شجاعة.

  • ❞ الحاجة لما تتعمل بمزاج وعلى رواقة، غير لما تكون معمولة تأدية واجب أو أكل عيش.

    بيبان عليها. مهما كانت متقنة، بيفضل ناقصها الروح. ودا ينطبق على كل حاجة. لو كوباية شاي معمولة بحُب، بيبان في طعمها وريحتها وتفاصيلها، الحب بيغيّر طعم أي حاجة حلوة، ويخليها أحلى..❝

    مشاركة من Mohammad Maher
  • تعقيد شكسبيري يليق بيا وبشخصيتي، وبحياتي اللي عاملة زي عربية ماشية بأقصى سرعة، وأنا صحيت من النوم لاقيتني قاعد ورا الدركسيون بتاعها، ومطلوب مني أتعلم السواقة دلوقت حالًا.

    مشاركة من Re Sh
  • فكرة مدهشة جدًا إن يكون قدّامك إنسان من لحم ودم، كل حاجة اتعلّمها وأثّرت فيه وكوّنت شخصيته اختفت.. فتبص له كأنك شايف كائن فضائي، ماتعرفش دا جه منين واتعمل إزاي.. كأنك فتحت التلاجة لاقيت تورتاية، في عالم مفيهوش لا بيض ولا لبن ولا دقيق ولا شوكولاته!

  • ❞ ممكن الظلم والفقر والحظ السيء، بعد فترة يتحولوا لشيء إيجابي. زي الحقنة، بعد ثانية وجعها هايزول، لكن تأثيرها الوقائي أو العلاجي بيستمر فترة طويلة. الظروف السيئة والمواقف المنحطة والناس الوحشين، هما اللي بيربّوا الإنسان. لكن الأوقات الحلوة، عاملة زي الشوكولاتة، طعمها الحلو بيستمر ثانية واحدة، وبتكمّل معاك على هيئة كرش وأرداف للأبد.. ❝

    مشاركة من Mohammad Maher
1
المؤلف
كل المؤلفون