تشريح الرغبة > اقتباسات من رواية تشريح الرغبة

اقتباسات من رواية تشريح الرغبة

اقتباسات ومقتطفات من رواية تشريح الرغبة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تشريح الرغبة - ريم نجمي
تحميل الكتاب

تشريح الرغبة

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن أتعس شيء يحدثُ لنا في الحياة أننا نتوقفُ عن الاعتقاد أننا أطفال.

    مشاركة من Rim Najmi
  • يكفي أن تتذكر رحلة سيئة لتأخذك الذاكرة بطريقة أوتوماتيكية إلى رحلة سيئة أخرى، هنا تكمن خطورة الذاكرة كرشاش أوتوماتيكي لا يمكن إيقافه إلا عندما تتأكد من موت العدو.

    مشاركة من Rim Najmi
  • ❞ البداية هي ذلك الغموض الذي يحيط بمن نحب، فنراه استثنائيا ومميزا عن الآخرين في كل ما يقوم به، حتى أبسط الأمور وأقلها إحداثا للانبهار، نتلقاها كمعجزة من السماء أو كعمل إنساني عظيم جدير بالإعجاب والتوثيق. ❝

    مشاركة من Noha Ismail
  • هناك بعض الأحلام التي لا ينبغي أن تتحقق. لأنها إن تحققت لا يبقى شيء نعيش من أجله، وتنتهي الحياة عمليا

    مشاركة من Esraa Elshakany
  • في كل خطوة خطوتها معكَ كنتُ مجرد قارب وأنت المنارة، تقف في مكانك بينما أعافر الأمواج لأصل إليكَ. كنتُ أقوم بكل ذلك مقابل الضوء الخافت الذي أراه من بعيد، أقول لنفسي: لا تستسلمي، واصلي فكلما اقتربتِ أصبح الضوء أقوى، لكنكَ

    مشاركة من Rim Najmi
  • «الحب هو الحكاية الخرافية الوحيدة

    ‫ التي لا تبدأ بِـ «كان يا ما كان» وإنما تنتهي بها».

    ‫ هانز لوبيرغر

    مشاركة من Rehab saleh
  • أعترف لكَ أني هربت كثيرا من البيت لأني هِبتُ اللحظة التي أرى فيها الفراغات التي تركتها فيه منذ أن أخذتَ ما اعتقدتَ أنه يخصكَ من هذا البيت. لكن هل أخذتَ معك فعلا ما يخصكَ فقط؟ أشعرُ أنكَ أخذتَ كل شيء، حتى الأشياء التي ترَكْتَها في البيت أخذتها معكَ أيضا. هل باب المكتب هو نفسه باب المكتب إن أنتَ توقفتَ عن فتحه؟ هل هذا الكرسي الهزاز هو نفسه الكرسي الهزاز إن أنتَ لم تجلس عليه؟ هل هذا الجدار هو الجدار نفسُه إن أنتَ لم تمعن فيه النظر مطولا باحثا عن كلمة مناسبة لنصكَ؟

    مشاركة من Mohamed Farid
  • للبدايات دائما ذلك اللون الوردي، الذي يغطي على كل الألوان الأخرى ويخفي العيوب. البداية هي ذلك الغموض الذي يحيط بمن نحب، فنراه استثنائيا ومميزا عن الآخرين في كل ما يقوم به، حتى أبسط

    مشاركة من Koky M. Gaber
  • الانتظار لا يُنهي شيئا وإنما نافذة مفتوحة طوال الوقت لتدخلَ منها صور من نحبُ وذكرياتنا معه.

    مشاركة من gyhan aziz
  • ❞ الانتظار لا يُنهي شيئا وإنما نافذة مفتوحة طوال الوقت لتدخلَ منها صور من نحبُ وذكرياتنا معه. ❝

    مشاركة من Noha Ismail
  • إن ما يُخبرني به قلبي هو اليقين الوحيد في هذا العالم.

    مشاركة من Esraa Elshakany
  • اِمشي حيثُ يقودكِ قلبكِ.

    ⁠‫سوزارنا تمارو

    مشاركة من Esraa Elshakany
  • أعتقد أن كل واحد منا يستحق حبا حقيقيا ليكمل به الجزء الناقص في الحياة. إن أكثر ما يخيفني أن أموت ولا أكون قد عشتُ حياتي كما ينبغي أن تُعاش.

    مشاركة من Esraa Elshakany
  • سيفوز من ينجح في جعل الآخر مذنبا».

    ⁠‫ميلان كونديرا

    مشاركة من Esraa Elshakany
  • من الأفضل استخدام السكين بدل الكلمة

    ⁠‫السكين يمكن أن يكون مثلوما

    ⁠‫السكين كثيرا ما يخطئ القلب

    ⁠‫الكلمة لا.

    مشاركة من Esraa Elshakany
  • أتعرف؟ من الأفضل الآن أن أتوقف عن تذكر كل تلك الصور المؤلمة، من المؤسف أنه ليس للذاكرة زر إطفاء، الذاكرة آلة لا يُمكن إيقافها سوى بنزع الكابل من مقبس الضوء، وهو ما يعني نهايتنا.

    مشاركة من هبة الله
  • الكتابة اغتسال روحي لاستعادة بياض البدايات ومصباح يدوي للعثور على أنفسنا التي فقدناها في الظلام.

    مشاركة من Eman Aboghzala
  • لقد كتبتُ كثيرا بعد انفصالنا حتى تحوّل فعل الكتابة إلى رياضة روحية يومية أكاد أقول إن الكتابة أنقذتني، فقد كانت الكلمات المسكوبة على شاشة اللابتوب بمثابة مهدئات أو مضادات اكتئاب الكتابة اغتسال روحي لاستعادة بياض البدايات ومصباح يدوي للعثور على الحلم. كتبتُ لأبكي في صمت دون أن أجرح آذان الكون. كتبتُ لأسمعَ صوت المطر كما تسمَعُه الأرض في يوم صيف حار. كتبتُ لأمسح الغبار عن أحرف اسمي، ولأتقاسم الألم مع نفسي.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • كان عبوسكَ فقط يسبب لي الخوف، يكفي أن تجلس على كرسيك الهزاز دون كلام، ليبدأ فيلم الرعب في رأسي وتتوالى سلسلة المشاهد التي تحلل ذلك العبوس: هل فعلتُ شيئا؟ هل أسأتُ التصرف؟ هل قلتُ ما يضايقه؟ هل كتبتْ له زوجته رسالة جديدة؟ هل سيتركني ويعود إليها؟ هل شبعَ مني بعد أن أعطيتُه جسدي وتبددتْ لحظة الاكتشاف؟ أسئلة كانتْ كالأشباح تُطَوّقُنِي وترافقُنِي في كل لحظة ومكان إن انتقادا بسيطا منكَ لأمر عابر أعتَبِرُهُ فورا تشكيكا منكَ في نجاح علاقة بين رجل وفتاة يفصل بينهما خمس وعشرون عاما!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • إن إحدى مشكلاتكَ الكبرى أنكَ تكون ألمانيًّا عندما تريد وعربيًّا عندما تريد، تختار الهوية التي تناسبكَ وكأنكَ تختار سترة مناسبة للطقس في ذلك اليوم عندما جئتكَ مرة أخرى مقبلةً عليكَ بشوق وأريد أن أقبلكَ، رفضتَ ذلك بدعوى أنكَ لا تريد أن تمارس معي «علاقة محرمة». نعم قلتَ ذلك، أقسم، أعرفُ أنكَ أنكرتَ ذلك من قبل وستُنكره الآن أيضا. لكنكَ قلتَه يا حبيبي!

    مشاركة من إبراهيم عادل
1 2 3