بقدر ماتضيق مساحة القول والفعل عتد الانسان تضيق مساحة وجوده ويضيق معناه
دفاتر مهيار الدمشقي (الجزء الثالث)
نبذة عن الكتاب
في «دفاتر مهيار الدمشقي»، تبدو الوحدة بين أدونيس الشاعر ومهيار الرّمز أكثرَ تفصيلاً ووضوحاً وأبعدَ توغُّلاً في التساؤل حول الممنوع المكبوت المؤجَّل، أو الحميم الخصوصي، وكل ما يرتبط بالصبوات والشهوات والرغبات. تصبح الكتابة أكثرَ عموديةً، ويصبح الحقل المعرفيّ أكثر اتّساعاً وأنقى شفافية. وتصير طرق التعبير أقرب إلى الومضة والشّذرة، وإلى البارقة والخاطرة، تجاوباً مع الانفجارات العابرة، المتقطّعة، المفاجئة، في هذا الجسم الكثيف، التائه، المطوَّق، المُعذَّب، الطامح، المتخاذل، المهاجِم، المقتحِم، المقلِّد المبدع، الذي يُسمّى الحياة العربية. أدونيس شاعر سوري، ولد في 1930 بقرية قصابين في سوريا. تبنى اسم أدونيس تيمناً بأسطورة أدونيس الفينيقية، الذي خرج به عن تقاليد التسمية العربية منذ عام 1948. أصدر مع يوسف الخال مجلة "شعر" عام 1975. ثم أصدر مجلة "مواقف" بين عامي 1969 و 1994. أستاذ زائر في جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرا والولايات المتحدة وألمانيا. نال عدداً من الجوائز العالمية وألقاب التكريم وتُرجمت أعماله إلى لغات عديدة. من إصداراته عن دار الساقي: "الثابت والمتحول"، "ديوان النثر العربي"، "ديوان الشعر العربي"، المحيط الأسود".التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2021
- 240 صفحة
- [ردمك 13] 978-614-0302266
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
23 مشاركة
اقتباسات من كتاب دفاتر مهيار الدمشقي (الجزء الثالث)
مشاركة من Nadia Yassine Tuma
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Nadia Yassine Tuma
أفكار مبعثرة …
بدت لي منشورة نقلا مباشرا من مسودة الشاعر ادونيس .. من الدفاتر :)
بالطبع لاتعليق على اللغة، والافكار التي ظهر تكرارها واضحا وحتى بنفس المعنى يفرق بينها صفحات عديدة..
بداية سورية لعام ال٢٠٢٢