عمارة آل داوود > مراجعات رواية عمارة آل داوود

مراجعات رواية عمارة آل داوود

ماذا كان رأي القرّاء برواية عمارة آل داوود؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عمارة آل داوود - مروى جوهر
تحميل الكتاب

عمارة آل داوود

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    أقل من توقعاتي .. للأسف لم استطع إكماله

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    عمارة آل داوود

    مروى جوهر

    دار دون

    الطبعة الثانية و الطبعة الأولى 2012

    تصميم الغلاف الفنان كريم آدم.

    348صفحة.

    ** في هذه الرواية ما هو السر القديم الذي يربط عمارة آل داوود بتاريخ بني إسرائيل والنبي موسى ؟ - وكيف اكتشف الجد الكبير تلك الأسرار القديمة الحقيقية عن خروج موسى وقومه من مصر ؟ - ما الأشياء المخبأة التي تسعى بعض العائلات اليهودية للعودة لمصر للحصول هي عليها ؟ تعاني بطلة الرواية “ حياة ” من رؤية أشخاص يتتبعونها في أماكن عدة ، وعندما تخبر أمها بما ترى ، تفرض عليها أمها حصارا خوفا على “ حياة ” ، غير أن بقائها في عمارة آل داوود لفترة مع جدها يجعلها تكتشف أسرار قديمة عن تاريخ بني إسرائيل منذ خروجهم الأول من مصر ، وحتى مخططهم الدائم للعودة . نتتبع قصة الفتاة التي تنقلب حياتها بمجرد أن يخفق قلبها لأول مرة بالحب ، ثرى - كيف يدخل الحب عمارة آل داوود ؟ وما هو مصير الحب والتاريخ إذا تعلق الأمر بالأسرار والمؤامرة ؟**

    هذا الملخص على غلاف الكتاب.

    تحكي الرواية قصة (حياة) ذات الثمان سنوات، التي و بمجرد أن تبدأ بفتح عينيها للحياة تجد المعاناة التي يعانيها أبناء بورسعيد 1956

    وترى حياة الفتاة الرقيقة الحياة بصورتها الدموية بين شهيد هنا وشهيد هناك وويلات الحرب ومرارتها، وتبدأ حياة بأسئلتها لمعرفة ماذا يحدث ومن المتسبب في ذلك، وتجد الإجابة عند الجد ويحكي لها قصة بني إسرائيل منذ دخولهم مصر إلى فترة خروجهم منها، يحكي لها الحكاية بينما هم يعيشون حكايات في يومهم بين خوف ورعب وسحر وفرح وحزن .

    أبدعت الكاتبة في السرد والحوار والحبكة الدرامية.

    ** أوائل 1957 برد الشتاء القارس لا يرحم العائلات التي ترتجف من البرد في فصول المدارس لما يلاقونه على أرضية فصول مدرسة « الوصفية » من صقيع لا يهدأ . كانت المعونة الأمريكية ترسل للمتضررين ملابس شتوية ، ويشكرهم أبي في أسى ، بينها نرتدي ما نراه مناسبا لأحجامنا ، فنحن لا نملك رفاهية القياس هنا . وكانت تصيح أمي بوجهي کلا امتضعت من ملابسي : - « لن يلحظ كم كان جلبابك واسعا أم ضيقا .. ما يهم هو أنه يمنحك الدفء » . في الليل يغلق أبي ترباسا وضعه بنفسه على باب الفصل من الداخل ، أتلحف الغطاء الرقيق جيدا دون جدوى ، فالبرد ينهش في عظامي دون رحمة ، أنادي على أمي همسا ، لكنهم جميعا يغطون في نوم عميق يصلون إليه كل عدة أيام مرة واحدة ، تركتهم كي يستريحوا من عناء الإحساس بمعيشة اللاجئين في بلادهم ، وعناء التظاهر بأن كل شيء على ما يرام كما يردد أبي في كآبة كل فترة .**

    القصة تعيش معها جزء من المعاناة التي كان يعيشها أبناء بورسعيد.

    **أغسطس ۱۹۷۰ أنظر كل يوم في المرآة وأردد : « أنا بخير..الله يعلم كل شيء وسوف يصلح كل شيء » ، أصبحت أختبئ دوما داخل نفسي حين يخذلني الآخرون أو الظروف ، وداخل نفسي تتساوى الأحلام والظنون ، تتشابه الأيام لكنها لا تعود لنصحح ما أخطأنا فيه يوما ما ، داخل نفسي أجد الأمان الزائف الذي لم أحلم به قط ، لكن الحياة تجبرني على الاستمرار يوما تلو الآخر ولا أدري إلى أين المصير . عندما أويت إلى الفراش في تلك الليلة الغريبة سمعت أصوات الضحكات تقترب من أذني ، وحين خرجت أتبين الأمر كان الطريق من الغرفة إلى صالة الاستقبال ليس بالأمر الهين ، لكنني أصررت على رؤية ما يحدث في بيتنا في الساعة الثانية بعد منتصف الليل ! عندما وصلت إلى الخارج وجدت جدي يجلس مترئسا مائدة الطعام ، كنت أرى ظهره وأرى وجوه جميع الحاخامات على ضوء خافت لشموع تناثرت حول المائدة ، تتمايل أنوارها فيصدر من كل منها شعاع يتلوى كأفعى صغيرة تنظر إلي ، لكنني تبينت أنه يجلس أمام وليمة كبيرة وضعت وسط الشموع ، يتحدث بلغتهم التي لا أعرفها ثم يضحك بصوت فج ، فيضحكون بعده في تتابع ، لكن أين كبيرهم ؟**

    لا نستطيع تصنيف الرواية إنها تاريخية، بل هي درامية بصبغة تاريخية،بها معلومات قيمة و مفيدة كثيرا.

    الرواية جميلة جدااا أرشحها لأصدقائي ولكل محبي هذا النوع من الروايات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    دى اول مرة أقرأ لمروى جوهر ، شدنى اسم الرواية وبما انى محب للتاريخ ف من اول فصل قررت اكملها للآخر وقد كان ، تناولت وجبة تاريخية جيدة مختصرة مركزة على أهم محطات الصراع العربى الإسرائيلى ،وكواليس تلك الأحداث .برافو يا مروى قدرتى توظفى الأحداث جيداً ، كمان النبذة التاريخية الخاصة ببنى إسرائيل كانت موفقة جداً . الحبكة الدرامية أيضاً أعجبتنى والنهاية كانت مرضية لى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية تستحق القراءة عندما يكون الكاتب لديها مواهبه معززة بالثقافة والبحث والاجتهاد تصبح الرحله بين السطور وحكايات قلمه ممتعة مع كثير من المعرفه 👌

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه رائعة بكل ما تحمله الكلمة، مختلفة و قصة جامدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون