لعبة الزمن : 12 ساعة في حياة رجلٍ هارب - نهى الشاذلي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لعبة الزمن : 12 ساعة في حياة رجلٍ هارب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

– روايةُ إثارة وتشويق تدور أحداثها خلال ١٢ ساعة حرجة من حياة رجل هارب.. – مرضُ غريب يتسبب في إصابة أفراد عائلته بالجنون فور أن يتمّوا الأربعين من عمرهم! – هُنا الساعات تمضي بسرعة البَرق. – ستكتشف أن الشكّ أصعب من الجنون في أحيانٍ كثيرة! في هذه الرواية: لا يتبقى من الزمن سوى ١٢ ساعة فقط لينفّذ ”زين الدين الحُسيني“ خطّته، لكن ثمّة سرّ قديم يعلن عن نفسه في وقت غير مناسب.. يمضي الوقت بسرعة رهيبة، وأسرار جديدة تتكشَّف وتُلقي بنفسها في طريقه، واحتمالات كثيرة تَظهَر لتُزيد من حيرته، وتُصعّب عليه مُهِمَّته. ولكن ماذا لو أراد زين الدين أن يتحدّى الزمن؟ أو يُغيّر القدَر؟!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 11 تقييم
94 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب لعبة الزمن : 12 ساعة في حياة رجلٍ هارب

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ليس هناك حقيقة ثابتة في رواية لُعبة الزمن، بل أن الزمن نفسه يتحول إلى ❞ أكذوبة❝. تنطوي هذه الرواية على أفكار عميقة فيما يخص الدوافع الإنسانية والجوانب النفسية التي تسهم بشكل فاعل في تحريك الشخصيات ودفعها نحو أقدار مبهمة. لقد استطاعت نُهى الشاذلي في سردٍ سلس ومثير تصوير الحالة الجوانية المضطربة لرجُلٍ هارب إلى نهايةٍ مُحتملة، هارب مِما يُسمى بـ ❞ الزمن❝.

    تقول نهى الشاذلي في روايتها:

    ❞ … وكأن الفرصة الوحيدة تضيع بمرور الوقت، والروح التي آمنت بالأبدية تُزهق، والطائرات التي توصل الركاب إلى فرص محتملة جديدة تفوت، والجمال يذبل مع مرور الزمن، وتذبل الأرواح أيضًا وتفقد شغفها، ويضعف القلب.. يضعف حتى يتوقف تمامًا عن الدق. هذه هي لعبة الزمن الصارمة❝.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تبتدأ احداث القصة بزين.. شاب بيصحى في ليلة عيد ميلاده الاربعين مصاب بربكة وتوتر شديد.. واحنا مش فاهمين ليه!

    حتى طريقة تعامله مع امه غريبة.. فيها عدم الاهتمام والجفاف، وكل الي هو عايزه انه ينجز مهامه قبل ١٢ ساعة !

    ومن هنا بنبدأ نشوف خط سير احداث.. يتخلله فلاش باكات من ماضي زين.. ونفهم قصة عائلته وامه والباشا ولولا.. وغيرهم من الشخصيات!

    ⚠️ يصلح العمل لمن هم 16+ ⚠️

    الرواية دي حلوة.. فعلا، لكن هي وعدت بشيء في ضهر الغلاف وشبه خلفت بيه!

    ومع ذلك حلوة

    طريقة الحكي وسرد الاحداث جميلة وفيها بصمة واضحة من الكاتبة، حبيت جدا اسلوب المونولوجات النفسية الي بتحصل مع البطل، وحبيت طريقة عرض مشاهد من الماضي لربط احداث الحاضر وفهمها..

    اللغة كانت جيدة جدا، وسلسة وكذلك الحوار كان بالفصحى.. وللاسف كان زايد عن حده ومحتاج يقل او يتحول (بعض أجزاءه) لمشاهد سردية...

    شخصيات العمل يعتبره كتير.. مش اوي، هو زين البطل دا أساسي وامه، لان كان ليها بناء تاريخي ممتاز و داخل في صلب الحبكة..

    لكن الباشا وإبراهيم والعمة.. كلهم مهمين في خط سير الأحداث لكن مخدوش بناء كافي زي الأم

    استثنيت منهم لولا (دا اسم شخصية) لأن تم بناء شخصيتها كويس لكنها مشابه للأم بنسبة كبيرة اووي

    وطبعا البطل زين بناءه ودوافعه كانت ممتازة♥️

    الشيء الي ذكرت ان الرواية وعدت بيه وخلفت هو كمية الإثارة والتشويق الي كانت ف الضهر.. العمل بكل تأكيد في درجات كويسة جداا من التشويق لكن كملة الضهر رفعت سقف التوقعات شويتين.. والاحداث كانت ابطئ من المتوقع.. فهم وحش الملل في بعض الأجزاء.. ودا فعلا بسبب كلمة الضهر، لكن احداث العمل ممتعة وحقيقي جميلة..

    حبيت خط الرومانسية ♥️

    ونيجي للنهاية.. انا عن نفسي كل الامور والخبايا وضحت لي في نقطة معينة.. بعدها عرفت العمل هيخلص علي ايه وحصل الي توقعته

    ومعرفش هل الكاتبة تقصد دا ولا لا، لأن الموضوع سهل اوي!

    مش عارف...!!

    لكن النهاية بشكل مجمل لا جميلة وفيها عبرة عن الآمل.. وكمان تعتبر شبه مفتوحة او غير مقفولة بشكل كامل، بحيث القارئ يفكر ايه الي ممكن يحصل

    رواية لذيذة وفيها جرعة تشويق عالية بس حاول متقراش كلمة الضهر 😅

    التقييم: ⭐⭐⭐⭐

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق