- “نحن الماضون في الحياة.. سحبٌ تطاير في الهواء
أزهار على وشك الوفاة.. تنتظر من يسقيها الماء”.
يومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
نبذة عن الرواية
"ألمانيا الشرقية في صيف عام 1990، شهر واحد قبل سقوط حائط برلين. المكان هو مزرعة صغيرة في الريف حيث تعيش بطلة الرواية ""ماريا"" التي تقترب من الـ17 عامًا. تعيش ""ماريا"" حياة هادئة في ذلك البيت وتجد نفسها في أعمال المزرعة الكثيرة والمتعبة، لكن هذا الهدوء يتحطم تمامًا عندما يظهر جارهم ""هينار"" في الصورة، الرجل الوسيم الذي يكبرها سنًا وخبرة، ودائمًا ما يأتي بصحبة كلابه ويأخذها لركوب الخيل. تنجذب له فتبدأ بالمقارنة بينه وبين حبيبها صغير السن. لكنها لا تعرفه حقًا، ولا تعرف ماضيه، هل هو حقًا كما يبدو لها؟"التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 232 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-319-619-6
- العربي للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية يومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
مشاركة من هبة نافع
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Wiame Azouzou
لست أعرف لأي حد يمكن للانسان أن يتحكم في مشاعره لكني على يقين بأنه من المستحيل أن يكون على وجه الأرض إنسان لم يحب و لو لمرة واحدة في حياته . نحن لا نستطيع التجاوز و لا حتى النسيان نحن نتعايش مع آلامنا من الحب .
-
Islam Shaker
جميله آوي آوي آوي آوي آوي ❤️❤️ دافيه بشكل رهيب مريحه للأعصاب وتحفه والترجمه في منتهي الجمال والله العظيم
-
إبراهيم عادل
رواية جميلة .. وآسرة
قصة حب غريبة .. تجمع بين فتاة صغيرة ورجل في الأربعين من عمره .. تعكس صورة لمجتمع الريف الألماني أثناء الانفصال وبعد الوحدة .. كيف كانت حياتهم وأفكارهم وهواجسهم .. من خلال تلك الفتاة التي تخوض مغامرة عاطفية تزلزل كيانها في بداية عمرها .. سنتعاطف مع ماريا ونتأثر بدورانها بين الحقول ومطبخ عائلتها وعائلة آل براندل .. وبين يوهانس وهينار .. وبين قراءاتها للإخوة كارامازوف .. والنهاية الدرامية
.
إطلالة جديدة على عالم لم نألفه كثيرا .. وان كان يشبه في كثير من تفاصيله الإنسانية والواقعية حياتنا، ولكن يحسب للرواية أنها لم تسلك الطريق التقليدي المتوقع في قصص الحب المستحيلة .. وسارت على خطى أكثر واقعية
.....
من الرواية:
لم يعد غاضبًا كما كان في البداية، بل صار حنونًا وناعمًا. كان يترك النور موقدًا، كي لا يحرمنا من لذَّة النظر إلى تفاصيلنا. أكَّد لي مرارًا وتكرارًا، أن حبنا ليس بخطيئة، حتى صدَّقت ذلك بكل جوارحي. إنه حقًّا أول رجل في حياتي.
لست خبيرة في العلاقات. لم أعرف عن الحب، سوى ما سمعته من الآخرين. ولم تكتمل الصورة، إلا بعدما تذَّوقت لذَّة حبه. كانت تتملكني الشهوة من أبسط لمسة؛ إذا وقف خلفي أمام الموقد، وكأنه يريد أن يرى ما يوجد داخل الوعاء. ذلك الانسجام، فتح أمام حبنا أبواب الأمل.
....
.
تجدر الإشارة إلى أن ترجمة د.رضوى إمام كانت متقنة واحترافية إلى حد بعيد
شكرًا Al Arabi Publishing and Distributing العربي للنشر والتوزيع
شكرا Abjjad | أبجد
-
heba alzahar
نجمة للترجمة الجيدة
ونجمة للخلفية التاريخية للرواية وحسن توظيفها مع أحداث الرواية .
ماعدا ذلك ف اللامنطقية واللاسبب تسيطر على الحدث الرئيسي للرواية.