نمور كافكا - مواسير سكلير, أماني لازار
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

نمور كافكا

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في أوروبا المنهكة عام 1916، التي دمرتها الحرب العالمية الأولى، والواقفة على أعتاب الثورة البلشفية، سافر بنيامين، الشاب الروسي، إلى براغ في مهمة سرية. بعد وصوله يتسلّم بالخطأ رسالة ”نمور في المعبد“ من كاتبها فرانز كافكا، ظناً منه أنها الرسالة المشفَّرة التي جاء من أجلها. والنتيجة؟ حالة كافكاوية خالصة. (الناشر) – مواسير سكلير أحد أفضل حكّائي البرازيل. (ألبرتو مانغويل) – نَفَسُ سكلير الأدبي جديد جميل، جذوره الفنية الراسخة في الأساطير والتقاليد اليهودية، لا تختلف عن رسوخها في تاريخ البرازيل الأدبي. (واشنطن بوست)
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 4 تقييم
40 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية نمور كافكا

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كيف لمصادفة أن تدفع بشاب ثوري في بداية نشاطه التمردي، ساعيًا لإثبات ذاته السياسية، في طريق الكاتب الشهير فرانتز كافكا؟ وكيف لتلك المصادفة أن تلقي بظلالها على شخص آخر من عائلة الشاب الثوري، بعد مرور سنوات طوال، بل وبعد وفاة كافكا نفسه؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في عام 1916 بعد الحرب العالمية الأولى - وقت مش محبذ ولا مناسب تكون فيه يهودي في الإمبراطورية الروسية- يسافر ماوسي وهو شاب يهودي روسي إلى 'براج' لمهمة سرية بطلب من صديقه يوسي الثوري التابع لتروتسكي

    ويستلم بالخطأ رسالة " نمور في المعبد" من كافكا ظنًا منه إنها الرسالة المشفرة للمهمة، وتدور الأحداث في محاولة منه لفهمها وربطها بالمكان وبهدف المهمة..

    الرواية صغيرة وبسيطة لكن ذكية وممتعة جداً، واستخدام الكاتب لتروتسكي وكافكا وأعماله وسوء تفسير رسالته " نمور في المعبد" مرتين كرسالة مشفرة كان استخدام ذكي جداً!

    ومن خلال ده وضح الوضع الكئيب في أوروبا بعد الحرب العالمية الأولي والوضع في البرازيل في ظل الدكتاتورية العسكرية، غير طبعاً المشاكل اللي تعرض لها اليهود..

    رواية صغيرة بس ممتعة🤍🧡

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق