عقبان - عبدالرحمن الموسوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عقبان

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عفواً؟! ما هذه الذاكرة اليهودية التي لم تترك الماضي للماضي وتشاء لي الحاضر كما أتمناه أن يكون؟ الخادمة الوحيدة التي شعرت معها بالأمان تغادرني اليوم تحت ظرف ما ويستحل مكانها أخاها 'أكبر' كيّ يخدمني كما هو مفترض عليه أن يفعل. فأنا امرأة عجوز كان من المتوقع أن أكمل بقية حياتي بهدوء، ولكن!!!! عزيزي القارئ.. هذه ليست مجرد رواية وحسب! بل ستجد نفسك في عالم غريب وعجيب تنتشر الخيانة به في كل مكان. عموماً لا شيء يستحق منّا الثقة كي لا نصبح ضَحيّة عِقْبان؛ ولهذا العنوان شأن شنيع!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 1 تقييم
11 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عقبان

    1

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    حبيت فكرة الكتاب والمواضيع اللي انطرحت حسيتها وايد واقعية بالذات علاقة بدرية مع جابر حسيتها قريبه جدا من الواقع

    الحوارات بالكتاب وايد عميقه وحسيت بعمق فلسفي غير طبيعي وبديت أتأمل وانظر للأمور بطريقة ماكنت حاس فيها من قبل!!

    حبيت الفلاش باك اللي استخدمه الكاتب وشلون كان يدمج الماضي مع الحاضر بطريقه ابهرتني وهذي اول مره اقرا لكاتب يهتم بهذي التفاصيل الدقيقه

    والشي اللي وايد تعبني واحزني اهو ادخال الكاتب للحرب وشلون تأثير الفقدان على النفس البشريه واللجوء إلى الوحدة..

    تألمت من شخصية بدريه وشلون بسرعه تتعلق في الناس بسبب الوحده وفقدانها للشعور خلاها ضحية اختيارات خاطئة لي درجة اني حسيت من شخصيتها انها مو عارفه فعلا اهي شنو اللي بخاطرها فيه او اللي تتمنى انها تحصل عليه..كان شعورها بالحاجه هو الدافع الرئيسي اللي خلاها تطيح باخطاء ماقدرت حته انها تسامح نفسها عليها..

    الرواية نفسيه وواقعيه. يمكن شوي مافيها احداث كثيره كثر تعمق الكاتب بالضمير والنفس البشريه والاسلوب الادبي العبقري وجمال ابداعاته في كتابة الحوارات. بأختصار الرواية لعبت بمشاعري وحسيت بتناقض ولستفزاز مو طبيعي لكنه شهي. ما انسى اللحظة اللي وصلت فيها نهايه لي نهاية الكتاب وعرفت قصد الكاتب بالعنوان الغريب عقبان... الرواية تستحق القراءة وبشدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق