العنوان جذاب والاجمل اذا كان (على وجهك خال).. يشرفني ان اقراءها
في وجهك شامة
نبذة عن الكتاب
في وجهك حكاية وبين ملامحك رواية نقاط قوتك بارزة ونقاط ضعفك شاحبة انت تملك ما يجعلك مميز عن غيرك، وبك ما يجعلك مختلف عنهم هنا ستدرك خريطة وجهك، وستعرف سمات شخصيتك هنا دليلك فاكتشف مالم تعرفه عن نفسك نعم أنت : في وجهك شامة!التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 193 صفحة
- [ردمك 13] 978-9948-458-27-2
- دار ملهمون للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Houda Tatari
كتاب شامل، قرأته في جلسة واحدة، يحتاج القارئ إلى تدوين الملاحظات أو إعادة القراءة لتثبيت المعلومات المتضمنة في الكتاب. يعلمك كيف تقرأ الوجوه دون الحكم على الآخر، ويؤكد على أن السمة قد تظهر في أكثر من ملمح واحد، وقد تكون لدى نفس الشخص ملامح ذات سمات متضادة تعكس التوازن. ساعدني الكتاب في إعادة اكتشاف ذاتي والتأكيد على بعض الصفات التي يستحسن لي تطويرها. شكرا للكاتبة على مجهودها ومشاركتها لنا علم الفراسة بطريقة بسيطة وشاملة.
-
سلوى منسي
قدم الكتاب معلومات رائعة تساعد الانسان في التعرف على الاخرين من ملامح وجوههم ، بمعنى أدق تسهل عليك التنبؤ بشخصية الاخر ولو بشكل جزئي
يالنهاية لانستطيع أن نحكم على الاخرين دون معاشرتهم وتجربتهم في عدة مواقف
تميز الكتاب بدعم المعلومات يالصور الملونة مما يضمن وضوح المعنى
-
نجيب عبد الرازق محمد التركي
في وجهك شامة؟!
نجيب التركي
حقيقة الأمر، ليس في وجهي شامة بارزة، إنها لدى البعض ممن أعرفهم، وهذه الشامات موزعة على أنحاء أجسادهم. هم يتفاخرون بذلك، وأنا لا أملك إلا الغبطة تجاه ما يتباهون به.
وما زلت أتعلم العدّ في وجوههم، شامةً... شامة.
(في وجهك شامة) ليس كتابًا عاديًّا، فقراءته ليست من باب الترف أو التنوع الفكري والقرائي، بل أراه كتابًا مهمًّا في علم الفراسة.
صحيح أنني لم أفهم بعض المقاسات والانحناءات التي تدل على الشخصية، إلا أنني، أثناء قراءتي للكتاب، كنت قريبًا من المرآة في البيت، أما في مكان عملي، فكانت المرآة بيدي.
أقرأ عن الملامح الدالة على قوة التحمّل، فأمد بصري تجاهها، وغالبًا ما كانت السطور تدل على أن ذاك الشخص، دون غيره، يتمتع بتلك السلطة التي لا تعترف بكرسيٍّ معيّن، أو بنخبة حاكمة.
كل ما لديها استشعارات، وإشارات، ربما الشخص الذي يتسم بها لا يعلم عنها شيئًا.
الكتاب مطعَّم بالأدلّة الكلامية والبصرية، لغته خفيفة وخالية من التكلّف؛ وهذا ما جعله سهل التناول، يُقرأ مرة واحدة أو على مراحل.
وأثناء ما تفرّستُ لما بين السطور، ذهب حدسي بعيدًا:
ماذا لو قابلتُ (سمر) مؤلفة الكتاب؟
هل ستقرأ ملامحي من خلال استدلالاتها وما تعلّمته؟ أم أن وجهي سيفتح لها بُعدًا آخر؟
هذا البُعد رغبتُ أن أقرأ عنه في الكتاب ذاته، خاصة فيما يتعلّق بلون عينيّ (خضراء)، وما لها من دلالات حسّية ووجدانية على ذاتي المتصالحة معها، أو مع من يستقبل إشعاعاتها!
مجرد تساؤلات غير مُلزمة بتنفيذها...
لكنني أؤمن:
إن قابلتها، سيكون لها رأي آخر.
ومن يدري؟
لعلها توفَّق في إصدار كتاب آخر، يتحدث عن السمات التي وجدتها في مُحيّاي، ولم تستشفها في وجه شخصٍ آخر سواي.
من يدري؟!