المسخ : عودة سفينة نوح - ولاء عودة أبو غندر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المسخ : عودة سفينة نوح

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

إلى كافكا إن فوضى التحول لن تنتهي مادمت معركة الأخلاق والعلم قائمة. ستأخذك هذه الرواية للعام 2040م حيث ولد لوكاس في ظروف غامضة ليجد نفسه مسخاً صنعته عقول غرقت في طوفان العلم والمادة وكان عليه أن يكمل تدفق هذا الطوفان ولكنه اختار طريقاً آخر لتعيش معه أحداثاً مغايرة أحداث ستقول لك بأن الإنسان يبقى انساناً ، ولأن الطوفان مقترناً بسفينة نوح هذا إن لم يكن هو منشؤها ستشهد في هذه الرواية عودة سفينة نوح.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.8 8 تقييم
63 مشاركة

اقتباسات من رواية المسخ : عودة سفينة نوح

"أدركتُ بأنَّ كلَّ إنسان مهما بلغتْ منزلته ومكانته يظلُّ يتوقُ دومًا إلى أنْ يجدَ القبول من حوله، أنْ يحيا مقبولاً كما هو تمامًا دون أنْ يضطرَّ لأن يبدِّلَ مِن طبيعته شيئًا، أريد أنْ أقول لك: لولا أنَّك قبلتني بكلِّ عيوبي"

عبارة جميلة احببتها

مشاركة من saz
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المسخ : عودة سفينة نوح

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كأول رواية لي اقرأها فقد لا املك معرفة عامة عن اسلوب الروايات والادب ولكن من خلال تجربتي وقراءتي كان من الواضح أني وفقت في قراءة تحفة قصصية وادبية، سأكتب مراجعتي متجنبا فيها التفاصيل القصصية كي لا أفسد على أحد القصة. بشكل عام القصة جميلة شيقة قد لا تحتوي على عدد كبير من الشخصيات لكن اسلوب الكاتبة في الحبكات القصصية مثير للاهتمام، فهناك دائما تشويق في الاحداث وانجذاب من ناحية الابطال، او شخصياتهم احداثهم او حتى اسلوب الكاتبة في التعبير ووصف المشاعر. هذه الرواية حفرت في قلبي وذاكرتي فقد ملأتني بالمشاعر حزن، حب، تشويق، انجذاب... فلم أستطع بمقامة تلك المشاعر خصوصا المحزن فقد بكيت من دقة وصف المشاعر التي وصلت إلى اعماق قلبي، وحتى في الرومنسية فشعرت بفراشات الحب فيها، تعلقت بالأبطال واحببتهم واعجبت بشخصياتهم فقد كانوا على ثبات قصصي منذ البداية رغم تطور الاحداث وتطور شخصية البطل الا انه نفسه البطل، اي يمكنك التفريق بسهولة من خلال اسلوب الكلام. أنصح الجميع بقراءة هذه التحفة الفنية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق