شجون القراء > اقتباسات من كتاب شجون القراء

اقتباسات من كتاب شجون القراء

اقتباسات ومقتطفات من كتاب شجون القراء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

شجون القراء - نعيم بن محمد الفارسي, كناز موسى
تحميل الكتاب

شجون القراء

تأليف (تأليف) (مراجعة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فهم الكتاب وتذّكر مضمونه لا يكون إلا بتكرار القراءة مرات ومرات.

    مشاركة من Israa Omar
  • يقول د. «علي العِمران»: «معاودة مُطالعة الكتاب الواحد مرّات، يُوقفك على مسائل وفوائد لم تكن لتقف عليها في أول قراءتك، وذلك لتوسُّع مداركك وزيادة فهمك، وهذا أمر مُجرَّب».

    مشاركة من Israa Omar
  • هناك نوع من الكتب لا نحوز فوائدها إلا بتكرار قراءتها، ولو قمنا بتدوين ملاحظاتنا في أول قراءة لها. فاعرِف بدايةً هذه الكتب وكرّر قراءتها حتى تهضم أفكارها، ومن ثم تُصبح جزءًا من منظومتك الفكرية، ويتغيّر تفكيرك ويتطوّر.

    مشاركة من Israa Omar
  • وما أجمل ما قاله د. «خالص جلبي» في كتابه الجميل «قوانين البناء المعرفي» حيثُ وضع أول قانون من قوانينه لمن يريد أن يكون مُثقفًا حقيقيًا، وهو تكرار قراءة الكتاب الجيّد، وعنونه بعنوان: «الكتاب الجيد يُقرأ العديد من المرات»، ووضّح قائلًا بأن هناك كتبًا تكفيها قراءة واحدة، وكتبًا لا بد أن تخضع لقانوان التكرار عشرات المرّات، حتى تُهضم وتُصبح في تركيبة المنظومة المعرفية لنا.

    مشاركة من Israa Omar
  • «داووا عقولكم بالقراءة»، هذه أهم نصيحة أُقدّمها للمُقبلين على الحياة، وللطلبة في جميع مراحلهم الدراسية، ولجميع من يملك منصبًا إداريًا أو عسكريًا كبيرًا كان أم صغيرًا، ولكل زوجٍ وزوجة، ولكل من لهُ أو لها أولادًا يرونهما مثلًا أعلى في حياتهم.

    ‫ بل أُهدي هذه النصيحة لكل من يُريد أن يُصبح ناجحًا في حياته وعمله (أيًا كان عمله)، ومُؤثرًا في من حوله ومن هم تحت إدارته، وأقولها بكل ثقة ويقين: لن تجد أفضل من هذه النصيحة.

    مشاركة من Israa Omar
  • جوابي على ذلك: نعم؛ القراءة تُغيّر، لكن ليست أية قراءة؛ بل «القراءة الواعية». وأعني بالقراءة الواعية: القراءة بعقل مفتوح دون تعصب لمذهب أو طائفة أو حزب أو جماعة معينة. القراءة الواعية هي قراءة الرأي والرأي الآخر في الوقت ذاته. القراءة الواعية هي قراءة كتب الدين والدنيا معًا. القراءة الواعية هي قراءة كتب المُتقدّمين والمُتأخرين. القراءة الواعية هي محاولة قراءة كل ما أبدعه وخطّه عقلُ عبقري، بغض النظر عن جنسيته أو مذهبه أو انتمائه أو لونه. القراءة الواعية هي القراءة بعقل مرِن يعلم أنه لا يملك الحقيقة المطلقة،

    مشاركة من Nouran
  • فالقراءة -كما قيل- بدايتها كلفة وآخرها أُلفة، وحتى نصل إلى الألفة ينبغي أن نتغلب على ملل القراءة بأساليب شيّقة،

    مشاركة من أماني هندام
  • لقد طّهرت هذه الكتب روحي، وأزالت عنها الخبائث التي لحقتها من الواقع المرير. لقد وهبتني هذه الكتب ثقة راسخة بأنني لستُ وحيدًا على هذه الأرض ولن أضل فيها. الكتاب بالنسبة لي شبيه بالمعجزة، وروح الكاتب الذي ألّفهُ تعيش بداخله

    مشاركة من أماني هندام
  • دائمًا هي «القراءة صنعة العظماء»، و«لو كنا نقرأ» لاختلفت حياتنا اختلافًا جذريًا للأفضل، ولو أدمنّا القراءة لصار لنا في «عزاءات القراءة» عزاءً من كل خيبات الحياة وانكسارها.

    مشاركة من Zizi
  • ينقل القارئ هذه الروح إلى وسطه العائلي، ولو بفرد واحد تنتقل له عدوى القراءة والشغف بالكتاب والتمتّع بالمعرفة الموسوعية».

    مشاركة من Zizi
  • كل عظيم كان قارئًا نهمًا بالضرورة، ولن تجد عظيمًا لم تصنعه القراءة.

    مشاركة من Zizi
  • يقول الكاتب «كريم الشاذلي»: «القارئ السيء نوعان: نوع يقرأ دون تدبّر ويقبل ما يُقال له باستسلام مُطلق، ونوع يقرأ ليقع على الأخطاء والزلات والهفوات، فيمضي مختالًا بذكائه، مُعتزًا بقدرته في اصطياد الأخطاء».

    مشاركة من Zizi
  • لا أسمح لنفسي أن يمضي يومٌ من عُمري دون أن أقرأ ولو صفحات معدودة في كتابٍ نافع.

    مشاركة من Zizi
  • «لا يوجد أسوأ من إضاعة الوقت في قراءة كتاب تافه».

    مشاركة من Zizi
  • الكتب لا تُقرأ كلها بالسرعة نفسها؛ بل هي مختلفة كاختلاف البشر في طبائعهم وأخلاقهم وأشكالهم وتفكيرهم.

    مشاركة من Zizi
  • «لا تقل لي كم كتابًا قرأت، ولكن قل لي كم سطرًا فهمت».

    مشاركة من Zizi
  • «لا يوجد كتاب عصي على القراءة، يوجد كتاب لم نعرف كيف نقرأه»

    حاتم الشهري

    مشاركة من Zizi
  • ليس كل كتاب يستحق أن نقرأهُ كاملًا.

    مشاركة من Zizi
  • أن يكون لك أصدقاء من مُحبّي القراءة وشراء الكتب، مكسب كبير ولا يُقدر بثمنٍ أبدًا.

    مشاركة من Zizi
  • يقول الكاتب «سلامة موسى»: «عندي أعظم الهوايات هي القِراءة؛ لأنها الهواية الباقية إلى سن الشيخوخة، وهي في ظاهرها هواية واحدة، ولكنها في صميمها جملة هوايات؛ لأنّ الذي يعشق القراءة يجد نفسه مشغولًا بألوان مختلفة من الاهتمامات؛ يقرأ الجريدة والمجلة، ويُناقش في السياسة، وقد يُكافح لمذهب فيها، كما يقرأ الكتب ويقتنيها، ويضع المشروعات لدراسات جديدة، فيتجدّد بذلك شباب ذهنه، وتتسع آفاقه العلمية والأدبية ومثل هذا الشخص لن يسأم فراغه، ولن يقضيه ذاهلًا في غيبوبة نفسية على المقاهي، ولن يقع في العادات السيئة، كالتهالك على التدخين أو الشراب».

    مشاركة من Zizi
1 2