حذاء فادي > اقتباسات من رواية حذاء فادي

اقتباسات من رواية حذاء فادي

اقتباسات ومقتطفات من رواية حذاء فادي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حذاء فادي - يوسف الدّموكي
تحميل الكتاب

حذاء فادي

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لا يعرفون أن المقاومة عدوى حميدة، تنتقل مع الهواء فوق أي سياج، ولا تقتل أصحابها -حتى ولو ماتوا- وإنما هي السبيل الوحيد ليبقوا أحياء..

    مشاركة من هاجر أيمن
  • "إن الطريقة الوحيدة لتبقى حُرًا هي ألَّا ترى إلا ما تُريده،

    حتى يصيرَ ما أرَّدتهً هو المرئي."

    مشاركة من هاجر أيمن
  • هل رأيتَ من قبل بُركانًا يبكي؟ لن يقذف ماءً، وإنما حِمَمًا.

    مشاركة من Marwa
  • تأتي لجانُ حقوقِ الإنسان وتذهب، فتَحضُر الحقوقُ في حضورهم وتذهب معهم حين يذهبون، ويبقى الإنسان عاريًا من أيِّ حقوق.

    مشاركة من Marwa
  • «سبحان من يجعل الحَجَر سكينا، ويجعل السكين بارودًا، ويجعل البارود صاروخًا مداه عشراتِ الأميال».

    مشاركة من Marwa
  • هل رأيتَ سارِقًا يقاوم أصحاب المكان إن كان بيد أحدهم مسدس؟ يهرب فقط، ولو سقط سروالُه وهو يهرب فلن يتوقف ليلتقطه.

    مشاركة من Marwa
  • أيُّ شيءٍ في فلسطين لا يخون، لا الحجر ولا الشجر، ولا القماش، ولا المنسوجات، ولا الأواني، كُلُّ شيءٍ وفيٌّ لنا، سرقوا القماش الأبيض وطبعوا عليه أكذوبتهم، لكنها لا تنطلي على الهواء، فيزُورُ كُلَّ مكان، ويزغرد في كُلِّ فراغ، لكنه يتجاهل أيَّ غريبٍ هنا.

    مشاركة من Marwa
  • «إن الطريقةَ الوحيدة لتبقى حُرًّا هي ألَّا تَرى إلا ما تريده، حتى يصيرَ ما أردتَّه هو المرئي.»

    مشاركة من Marwa
  • إن الذي جعل هذه البلاد تقاوم حتى اليوم أن فيها قومًا لا يرون إلا ما يريدون؛ يعرفون أن الأقصى على بُعدِ أميالٍ فيخرُجُون إليه كُلَّ جمعة، يقف أمامَهم الجنودُ فلا يرونهم إلا حين يشعرون بوخزات الرصاص في أجسادهم، وحينها يميلون نحو الأرض التي خُلِقُوا منها، يلتقطون حَجَرًا، يقذفونه، ليُكمِلوا طريقهم، كمَن يهشُّ كلبًا يسد عرض الشارع.

    مشاركة من Marwa
  • من يستطيع قتل كل الأطفال؟ أعدادهم أكبر من أعداد الطلقات، ولو كانت أعداد الطلقات تكفيهم حتى، فإن القاتل حين يُفرِغُ خزنته تمامًا،ويصوّب آخر طلقةٍ في صدر آخر طفل، ويضحك ما يظنها ضحكة المُنتَصِر، سيُفاجَأ بصوتٍ يذبح نشوته ويقطع غروره، يقول: «واء واء»؛ إنه مولودٌ جديد.

    مشاركة من Marwa
  • أشعرُ بنار القهر في أحشاء أمي، هل رأيتَ من قبل بركانًا يبكي؟ لن يقذفَ ماءً، وإنما حِمَمًا.

    مشاركة من Faten Mustafa
  • فإن القاتل حين يُفرِغُ خزنته تمامًا، ويصوِّبُ آخرَ طلقةٍ في صَدرِ آخرِ طفل، ويضحك ما يظنها في قرارةِ نفسِه ضحكةَ المُنتَصِر، سيُفاجَأ بصوتٍ يذبح نشوته ويقطع غروره، يقول: «واء واء»؛ إنه مولودٌ جديد».

    مشاركة من S
  • إن الطريقة الوحيدة لتبقى حُرًّا هي ألَّا تَرى إلا ما تريده، حتى يصيرَ ما أردتَّه هو المرئي.

    مشاركة من S
  • يحاولون عَبَثًا تبديل الحقائق، أن يقولوا إنهم لم يسرقوا هذه الأماكن بما فيها، وإنما هم الذين كانوا هنا قبلنا ونحن مَن سرقناهم.

    مشاركة من S
  • ⁠من يسرق اليوم حذاءك يسرق غدًا أرضك.

    مشاركة من S
  • نضحك، ويبدو المُخيَّم في حُلَّةٍ جديدة، مسرورًا، لكنه لا يخلع ثوبَ الحِدَاد، وإنما يلبس الأبيض فوق الأسود، ويضع الحِنَّاء فوق الشعر الشائب، ويخضِّبُ الأيدي والأرجل فوق شقوقها، ويحاول رغم دمعاته أن يبتسم، ورغم أنينه أن يغنِّي

    مشاركة من Arwa Fotoh
  • ❞ إن الطريقة الوحيدة لتبقى حُرًّا هي ألَّا تَرى إلا ما تريده، حتى يصيرَ ما أردتَّه هو المرئي ❝

    مشاركة من Noha Ismail
  • من يسرق اليوم حذاءك يسرق غدًا أرضك.

    مشاركة من Arwa Fotoh
  • نجمة سُداسية زرقاء وخَطَّان أزرقان في أعلامٍ كسولةٍ فوقَ البيوت، تكاد الشمس تُشعِلُها، أعلامٌ في كل مكان، في سَاريةٍ فوق كُلِّ سطح، أعلامٌ طويلة على الواجهات، أعلامٌ على المداخل والأبواب والجُدران، كأنَّ أحدًا يحاول تأكيدَ وجودِه لأنَّه يشعرُ دائمًا بأنَّه مهددُ بالزوال 🤏

    مشاركة من Arwa Fotoh
1
المؤلف
كل المؤلفون