رسائل ما قبل الانتحار > اقتباسات من كتاب رسائل ما قبل الانتحار

اقتباسات من كتاب رسائل ما قبل الانتحار

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل ما قبل الانتحار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رسائل ما قبل الانتحار - إسماعيل عرفة
تحميل الكتاب

رسائل ما قبل الانتحار

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إلى أين تمضي الحياة بي؟ ما الذي يصنعه العقل بنا؟ إنه يفقِد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة

    مشاركة من Huda Khalil
  • إلى أين تمضي الحياة بي؟ ما الذي يصنعه العقل بنا؟ إنه يفقِد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة

    مشاركة من Huda Khalil
  • إلى أين تمضي الحياة بي؟ ما الذي يصنعه العقل بنا؟ إنه يفقِد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة

    مشاركة من Huda Khalil
  • الألم لا يعني الجمال، الألم يساوي الألم”.

    مشاركة من Huda Khalil
  • الأمراض العقلية ليست “جماليَّة ولا شاعريَّة”، إنها دموع وصدمات ونوبات حزن وهلع، إنها علاج وأدوية وأفكار انتحارية وتدمير للذات، إنها معركة يومية قد تشعر باستحالة الفوز فيها.

    مشاركة من Huda Khalil
  • “الحزن ليس جميلًا ولا يجعلك أكثر جاذبية. لن تُغيِّر الصور الفنية لحبوب الانتحار أو مسدس يطلق الزهور حقيقة أن المرض العقلي ليس شكلًا من أشكال الفن يمكنك “إتقانه”. إنها تجربة يمكن أن تجعل كل يوم من حياتك مؤلمًا وتعيسًا

    مشاركة من Huda Khalil
  • “عزيزي ثيو، إلى أين تمضي الحياة بي؟ ما الذي يصنعه العقل بنا؟ إنه يفقِد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة، إنني أتعفن مللًا لولا ريشتي وألواني هذه، أعيد بها خلق الأشياء من جديد، كل الأشياء تغدو باردة وباهتة بعدما يطؤها الزمن، ماذا أصنع؟ أريد أن أبتكر خطوطًا وألوانًا جديدة، غير تلك التي يتعثر بصرنا بها كل يوم… كل الألوان القديمة لها بريق حزين في قلبي، هل هي كذلك في الطبيعة أم أن عينيَّ مريضتان؟ ها أنا أعيد رسمها كما أقدح النار الكامنة فيها”.

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • ❞ ولذلك أقرَّ الأديب مصطفى لطفي المنفلوطي حقيقة ثقيلة لكنها واقعية، عندما قال: “لا عذر للمنتحر في انتحاره مهما امتلأ قلبه بالهمِّ ونفسه بالأسى، ومهما ألمَّت به كوارث الدهر وأزمت به أزمات العيش، فإن ما قدم عليه أشد مما فر منه، ❝

    مشاركة من Abdullah Alghamdi
  • “نحن في حاجة إلى الجرأة على الجنون والجرأة على الاعتراف بالجنون، صار علينا أن نكف عن عد الجنون عيبًا وعد المجنون عاهة اجتماعية… في حياتنا شيء يجنن، وحين لا يجن أحد فهذا يعني أن أحاسيسنا متبلدة وأن فجائعنا لا تهزنا"

    مشاركة من Mariam
  • «لا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ الْمَوتَ لِضُرٍّ أَصَابَهُ، فَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ فَاعِلًا، فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيرًا لِي، وَتَوفَّنِي إِذَا كَانَتِ الْوَفَاةُ خَيْرًا لِي».

    مشاركة من Fawaz Alj
  • وقد اخترت الرسائل بعناية من وسط آلاف الرسائل، لتغطي أحداثًا حياتية مشابهة لما يعيشه الشباب والفتيات العرب في أيامنا هذه، فبعض الرسائل جاءت من أناس يعانون الفراغ الوجودي والاتباع المفرط للشهوات، وبعضهم عانى الإحباط وفقدان الأمل، وبعضهم عانى تجارب حب فاشلة

    مشاركة من Mona Helaly
  • فمن زاوية ما تبدو قرارات الانتحار مأساوية، دموية، مثيرة للحزن والشفقة. ومن زاوية أخرى تبدو القرارات شجاعة، أو متهورة، لا يكترث صاحبها بأغلى شيء موجود: الروح الإنسانية، استطاع أن يتغلب على الخوف من الموت، ومن زاوية ثالثة فإن الانتحار يبدو

    مشاركة من Mona Helaly
  • وقد أخبرنا القرآن بأن الحياة ابتلاء، وأن المؤمنين يتعرضون لنقص من الأموال والأنفس والثمرات، ويبتلون بالخوف والجوع، هكذا هي الدنيا، وإلا فما الفرق بين الحياة الدنيا والحياة الآخرة؟

    مشاركة من Osama Saeed
  • لعل إحدى النصائح التي تلخصها لنا قصة جوخ هو أن الإنسان إذا خطا خطوة نحو الحرام وترك نفسه لنفسه فإنه سينتهي به الحال إلى تضييع حياته، فالكسل يجرُّ وراءه كسلًا، والباطل يتبعه باطل، والسيئة تعقبها سيئة…

    مشاركة من Osama Saeed
  • أتعجب للغاية من هؤلاء الذي يقتربون ممن يبتعدون عنهم، ويتوددون لمن يعذبهم، ويتلهفون لمن يبغضهم

    مشاركة من Marwa fathy
  • صار الجسد خاليًا من الداخل، تاهت الروح في دروب الحيرة، فكأن الجسد لم يعد له فائدة

    مشاركة من Marwa fathy
  • كُلَّما أصبح الحاضر أكثر ظلامًا، وكُلَّما أخذت شمس المُستقبل في المَغيب.

    ويتوارى أمل المقهورين، كُلَّما نَعم القاهرون بالأمن والسلام.

    مشاركة من Marwa fathy
  • نحن في حاجة إلى الجنون لكشف زيف التعقل والجبن واللا مبالاة، بغتة يجن شخص، يخرج عن هذا المألوف الخانق فيفضح حجم إذعاننا وقبولنا وتثلم أحاسيسنا، يظهر لنا كم هو عالم مرفوض ومقيت وخانق، وكم هو عالم لا معقول ولا مقبول. كم هو مفجع ومبكٍ وكم نحن خائفون وخانعون وقابلون”

    مشاركة من Marwa fathy
  • إن حياة مونرو أمام الكاميرا كانت “صورة” صماء لجسد سطحي يرتزق عبر تسليع مفاتنه لا أكثر، أما الروح فممزقة، والحالة النفسية مشوهة، والعلاقات متفككة.

    مشاركة من Marwa fathy
  • إن من أعجب حيل الشيطان أن يقنع الإنسان إذا وقع في مشكلات أن يبحث عما يريح باله خارج إطار الوحي وما رسمه لنا من سُبل.

    مشاركة من Marwa fathy