يوميات روز > اقتباسات من رواية يوميات روز

اقتباسات من رواية يوميات روز

اقتباسات ومقتطفات من رواية يوميات روز أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يوميات روز - ريم الكمالي
تحميل الكتاب

يوميات روز

تأليف (تأليف) 3.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ‫ حين يُغلِّفني السكون كعادتي أؤلِّف في رأسي حكاياتٍ وقصصًا عن طبيعةٍ وبشر

    مشاركة من نور قحطان
  • *سوف أكتب لأكمل، أكتب لأسدَّ الثقوب، أكتب فوق المزالق دون السقوط، أكتب بشجاعة، ولن أتخلص مما كتبت.

    *كنت كاتبة غاضبة خرساء وناطقة، تتآمر على نصوصها بسرية وبمراوغة للمضي بها بأي شكل، من قلق مستمر وعزل ومغامرة، كم كنت معذبة حقيقية.

    *لم تكن سوى روحي الكاتبة أعرفها جيدا، روحي التي لاتندس، فخرجت من عتبة الباب برفقتها ملتئمة.

    *عليّ ألا أنسى بأنني امرأة، والمرأة تنتمي إلى كتب ميتة، ولا أمل إلا للبقاء على الخرس كحرز لي.

    *أتوهج بعد غمس الفكرة على الورق، وكأنني بإنجازي نصا قصصيا أرتق ما بي، وأصبح أكثر هدوء، يستطيع النص أن يمدني بالإغفاءة.

    *يبقى الانتظار فعل أولئك الخائبين والحمقى، أولئك المعطِّلين للكون بأكمله.

    *أنا على علم برسالتي هذه التي لن ترسل أبدا، وستقبع في يومياتي التي لن تجد لها قارئا أبدا، إنها رسالة سترمى ولو بعد حين.

    مشاركة من قارئة منذ القدم
  • للاَ يُخذل اللّٰه يدًا رُفعت لهُ .

    مشاركة من حسونِي حسونِي
  • يستطيع الإنسان أن يقاوم كل شيء إلا حزن يراه في عين أمه

    مشاركة من jjj _Prk
  • اولا تقيمي اثنان لان القصة قصيرة وأريد ان تكون طويلة

    ثانيا القصة ليست جميلة اصنعي افضل يا ريم صانعة القصة

    مشاركة من محمد الشريف
  • لا تحزن عند فقدان صديق فالله سمع شيء فابعدهم عنك *

    مشاركة من ام حيدوري
  • لا تحزن عند فقدان صديق فالله سمع شيء فابعدهم عنك *

    مشاركة من ام حيدوري
  • ف رزز٤ا٤فا

    مشاركة من ياسمين الشام
  • هي تمنحها الأوامر لتصنع لها أنواعًا من برقعٍ دوَّار زعبيل، وبرقعان بو دمعة، وثلاثة براقع بو عيون على شكل فتحة عينيْها، وبرقعٍ رئيسيٍّ واحدٍ تُزيِّن فيه جبهتها بجنيهاتٍ من الذهب تلبسها إن لبَّت دعوة عرس.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ولجتِ السيَّارة حدودَ دُبَيْ، لأنتبه وأفتح عينيَّ بعد ما لاح لي من صُوَرٍ ساخرةٍ رافقت مخيِّلتي طوال الطريق. أيقنت أنَّ عليَّ التوقُّف الآن، والصبر على ما اعتدت عليه من تربيةٍ مُتأصِّلةٍ وراسخة، وأن أدرِّب روحي على الصمت كما وعدت نفسي، منذ الانتقال الأوَّل في طفولتي مع والدتي إلى منزل أخوالي بعد وفاة والدي، وإلى اليوم وأنا في حالة انتقالٍ بين الإمارتيْن، ولا بدَّ من انتقالٍ آخر بين البيوت والمدائن، بوصفي تاءً للستر والارتباط.

    مشاركة من Amjad Fayoumi
  • رواية

    مشاركة من رسل صالح
1