شتيلر > مراجعات رواية شتيلر

مراجعات رواية شتيلر

ماذا كان رأي القرّاء برواية شتيلر؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

شتيلر - ماكس فريش, سمير جريس
تحميل الكتاب

شتيلر

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أسأل نفسي : كيف لي كقارئة أن أحكم على جودة الترجمة رغم أني لم أقرأ النص الأصلي؟

    والإجابة التي تتبادر إليّ هي ببساطة : المتعة غير المنقوصة والنفاذ إلى روح النص ..

    وهذه الرواية حقاً من أفضل ما قرأت ، أثناء أيام قراءتها الأولى - ولم أكن قد ألممت بجوهر أفكارها بعد - لكن كنت أجيب على نفسي : مستمتعة ؟ جداً ..

    تعد شتيلر من أهم الروايات المعاصرة عن الإنسان وعلاقته مع الهوية

    قُصت فيها الأحداث ببناء محكم وفريد يسيطر تماماً على القاريء ،

    وهي رواية عن الوعي بالذات و تخاطب أيضاً درجات متفاوتة من الوعي بشكل يدهش ويبهر ..

    القصة ليست فقط هي البطل، إنما البطل هنا هو الحوار- الذاتي والثنائي- وما وراء الحوار من تحليل وتفنيد

    ، تناقش تعقيدات الحياة المعاصرة بعد الحرب من قبول الانسان لذاته ، وصورته لدى الآخرين، يمكن أن نعتبرها رواية عن الزواج والعلاقات الإنسانية وحياة الفنانين ويمكن أن نعتبرها رواية عن الحياة ككل ..

    يسوّد شتيلر/مستر وايت سبع كراسات في أثناء الحبس الاحتياطي في قضية إثبات هويته أو كونه النحات المفقود أناتول شتيلر ، وفيها يعيد سرد حياة المفقود وعلاقاته من منظوره الجديد ، من خلال معالجته لحكي المقربين كزوجته راقصة الباليه يوليكا المرهفة ذات الروح الهشة ، وعشيقته زيبيله المنفتحة زوجة المدعي العام في قضيته، ومن هنا تتقاطع علاقتان أساسيتان حساستان :شتيلر ويوليكا، ورولف وزيبيله..

    ، من أمتع الأجزاء على الإطلاق الكراسة التي يتحدث فيها وايت عن يوليكا ومشاعره الجديدة تجاهها ومحاولة فهمها وبناء علاقتهما بناء جديداً،

    وأيضاً الكراسة التي يتحدث فيها مع المعماري شتورتسن إغر عن إنعكاس الحياة السياسية والاجتماعية على المعمار الحديث ورغبة المجتمع في هجر الماضي والتغير الظاهري،

    ، ثم يأتي تعقيب المدعي العام مشاهداً لما بعد حكم المحكمة ومحاولة شتيلر ويوليكا إحياء زواجهما مرة أخرى ففشلهما والنهاية غير السعيدة ، أرى في هذا الجزء قمة العمق وقمة المتعة ..

    الرواية فعلاً درة أدبية يفخر القاريء العربي بقراءتها لأنها حتماً إضافة على المستوى المعرفي وعلى مستوى النمو الوجداني/ الوعي بالذات..

    ، وهي من أشهر ما كتب المعماري السويسري ماكس فريش صدرت ١٩٥٤

    وترجمت للعربية ٢٠٢٠ بفضل مترجمنا المبدع د.سمير جريس والتي يعتبرها من أهم ما أنجز

    اقتباسات :

    (والرواية ككل تزخر بفقرات عظيمة في عمقها )

    ❞ عندما تحب إنساناً، فإنك تترك كلّ الاحتمالات مشرعة أمامه، وتكون ببساطة، ورغم كل الذكريات بينكما، قادراً ببساطة على الدهشة، الدهشة الدائمة، لاختلاف الآخر وتباينه، لا أن تصنع له صورة جاهزة، مثلما تفعل أنت. ❝

    ❞ من المرجّح ألّا تكون ثمّة حرية على الإطلاق كالتي يدّعي وجودها الناس هنا؛ ثمّة فروق في درجة العبودية فحسب، وأعترف بكلّ سرور أننا نعيش في شكل مخفّف نسبيّاً من العبودية. ❝

    ❞ فكرة الحفاظ على مدينة الأسلاف ورعايتها كذكرى باقية هي، في رأيي، فكرة سامية. وبجانبها، على مسافة لائقة، يبنون مدينة عصرنا! لكنهم في الواقع والحقيقة، حسب ما رأيت، لا يفعلون لا هذا ولا ذاك، بل يحتالون على القرار ويرقّعون هنا وهناك. ❝

    ❞ إن معرفة الذات التي تسبب الغربة البطيئة أو الفجائية لحياة إنسان، لهي مجرّد الخطوة الأولى التي لا غنى عنها، لكنها ليست كافية بأيّ حال من الأحوال. كم إنساناً نعرف قد توقفوا عند هذه الدرجة، واكتفوا بالحزن المتولّد عن معرفة الذات ❝

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عبارة مقتبسة من الرواية تعكس انطباعي عنها و رأيي بها ❞ إنها رواية استثنائية عن الإنسان الحديث وعلاقته المتصدّعة مع الهوية ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1