التمادي في المعرفة: لماذا تشارف العلاقة الحميمة بين اليهود الأميركيين وإسرائيل على نهايتها؟ > اقتباسات من كتاب التمادي في المعرفة: لماذا تشارف العلاقة الحميمة بين اليهود الأميركيين وإسرائيل على نهايتها؟

اقتباسات من كتاب التمادي في المعرفة: لماذا تشارف العلاقة الحميمة بين اليهود الأميركيين وإسرائيل على نهايتها؟

اقتباسات ومقتطفات من كتاب التمادي في المعرفة: لماذا تشارف العلاقة الحميمة بين اليهود الأميركيين وإسرائيل على نهايتها؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الحساسة، بل عملت في الواقع على تقوية موقف يهود أميركا عن طريق السماح لهم بقطف ثمار مجد أولئك الذين انشغلوا في بناء الدولة والإفتخار بمجهودهم الوطني الذي قدّموه لنشر الحلم الأميركي في الخارج»(165) يعني ذلك أن العامل الفعّال في قصة

    مشاركة من khaled
  • أن إظهار إسرائيل بوصفها «دولة نموذجية» على صورة أميركا لا تفيد فقط في تخفيف مسألة الولاء المزدوج الحساسة، بل عملت في الواقع على تقوية موقف يهود أميركا عن طريق السماح لهم بقطف ثمار مجد أولئك الذين انشغلوا في بناء الدولة

    مشاركة من khaled
  • من اليهود الأميركيين التخلي عن ليبراليتهم على عتبات الصهيونية، لكن هذه المؤسسة شعرت بالهلع عندما اكتشفت بأن عدداً كبيراً من الشبان اليهود تخلوا عن صهيونيتهم بدلاً من ذلك»(134) ‫ لم تكن طروحات تلك المقالة هي التي كوّنت كل هذا الضجيج،

    مشاركة من khaled
  • دعت الكنيسة المشيخية في الولايات المتحدة في مؤتمرها الذي عُقد في العام 2010، إلى «حجب المساعدات الحكومية الأميركية المقدمة إلى دولة إسرائيل، طالما أصرّت إسرائيل على بناء مستوطناتٍ جديدة في الضفة الغربية»، ودعت كذلك الولايات المتحدة إلى استخدام مساعداتها، وجعلها

    مشاركة من khaled
  • وصل هذا السخط العالمي على إسرائيل إلى درجة الغليان أثناء اجتياح إسرائيل لقطاع غزة بين العامين 2008 و2009 أما الاحتجاجات الشعبية الكبيرة التي ظهرت في جميع أنحاء أوروبا فقد فاقت بحجمها المظاهرات التي دعمت إسرائيل يُذكر أنه حتى في قلاع

    مشاركة من khaled
  • وحيث ينشط اللوبي الإسرائيلي إلى الحد الأقصى، وحيث تجد الدعاية الإسرائيلية انتشاراً قوياً - أستراليا، وكندا، وفرنسا، وألمانيا، وبريطانيا - يمتلكون رأياً سلبياً تجاه إسرائيل(86) يوحي هذا الاستنتاج بمدى ابتعاد هذه الحكومات عن مشاعر سكانها، مدى قوة اللوبي الإسرائيلي في

    مشاركة من khaled
1
المؤلف
كل المؤلفون