استجماتيزم - رانيا الطنوبي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

استجماتيزم

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"هل تذكُر أول صفعة هوت على وجهك بصغرك؟ تلك المشاعر بكل تعقيداتها، خيبة الأمل لأن والداك عنفاك، لقد أخطأت فاستحققت الألم.. تلك اللحظة التى انزويت فيها بغرفتك، لقد كسرت دميتك، وشيء ما كُسر بداخلك.. وهو أن أقرب الناس إليك يملكون القدرة على إيذائك بدعوى تربيتك. هذا إن كنت بمنزل سوي، فما بالك بآباء وأمهات سقطوا من علياء قدسية أدوارهم لترتطم صورهم بالأرض.. وهنا الإيذاء سيختلف، وطعم الذكرى ومقدار الألم".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 22 تقييم
208 مشاركة

اقتباسات من رواية استجماتيزم

في فترة ما من حياتك ، ستجبر قلبك على التخلي عن كل الأشياء التي تؤذيه رغم تعلقه الشديد بها ، ستنسحب من العلاقات المُرهِقة ولن تكترث لما يقال عنك أو تحاول تجميل صورتك وتبرير أفعالك لأي شخص.

تلك الفترة التي تدرك فيها أن راحتك النفسية وهدوءك الذهني أهم من صراعات العلاقات الاجتماعية التي لا تنتهي.

مشاركة من نور الدين
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية استجماتيزم

    22

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    رواية استجماتيزم

    من تأليف :رانيا الطنوبي

    النوع :اجتماعي تربوي

    قدر ام اختيار؟

    قدر ان تجد نفسك في عائلة لاتهتم بالتربية ولا تفعل شئ حيال ذلك.

    اختيار ان تكرر ما كان يفعل معك اهلك مع زوجتك واطفالك.

    صدفة ام قرار؟

    صدفة ان لا تأخذ باي سبب من الأسباب ومع ذلك تنجح.

    قرار ان تاخذ بكل الأسباب ومع ذلك تفشل فشل ذريع.

    اختيار ام إجبار؟

    اختيار ان ترحل وتترك كل الأمور لتسعي الي الهروب ولكن لم يجبرك احد لتبقى .

    مختار خلاص اختار ولكن لم يجبره أحدا على أن يبقى في وضع الإجبار.

    إجبار ان تستمر في ذلك الهروب ولا تسعي لإصلاح ما تم افسده.

    رياض اختار الهروب ولكنه لم يكن مجبرًا عليه.

    منتصر ام مهزوم؟

    قد تشعر بالانتصار لمجرد ان تري أبناءك وزوجتك سعداء بما هم فيه من ثراء وأنك تؤدي دورك الطبيعي في الحياة الا وهو تأمين المعيشة.

    هزيمة عندما يقول لك ابنك انه يكرهك ويتمنى ان ترحل فأنت لم تعرفه.

    الرواية كانت مليئة بالموضوعات التي استطاعت الكاتبة تسليط الضوء عليها

    وهي التجاهل وقلة الاهتمام والغيرة و الهروب الغربة وسط الأبناء وكذلك "الحمو الموت" وتفضيل ابن علي الاخر وسخرية الاهل من الأبناء والغش والحب.

    وكذلك صورة المرأة المكلومة التي ترى زوجها يضرب ويعذب أبنائها ولا هي تفعل شيئا سوي" لولا ضرب الحزام مكنتش بقيت راجل" كذلك التشوهات النفسية التي تترك أثر لا نستطيع معالجته فهل يعقل أن يكون هناك رابط بين ما عنيناه بماضينا وما نحياه بحاضرنا؟

    اعجبني تسليط الضوء على مسؤولية الاب فليس دور الاب جمع الأموال وتامين المعيشة بل له دور كبير فليس عليه الهروب من واجباته لمجرد ان وجد من تقوم بدوره.

    فالذكريات السيئة ؛ لا تمحى بضغطة زر، وندوبها ستظل شاهدًا الي الأبد.

    وعليك ترك ذكريات جميلة لابناءك ولا تفعل ما كان يفعل ابويك.

    وبالرغم انها جيدة وتستحق القراءة ولكن شعرت بالملل في بعض أجزاءها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تتناول الرواية جانب اجتماعي مهم وهو تربية الأبناء من عدة جوانب، وأخذها مبدأ تأمين المعيشة وإكتفاء الأب بمثل هذا الأمر وكأنه بهذا قد أدى واجبه وما عليه تجاه أبنائه..

    موضحة الدور الأساسي المهم للأب الذي يجب عليه أدائه، مشيرة إلي الآثار الكثيرة التي تنتج عن التجاهل وعدم الاهتمام والسخرية من الأبناء وتأثير هذه الأمور على نشأتهم وتكوين شخصياتهم بشكل غير سوي يفتقر للعديد من الأمور والمشاعر التي يحتاجها

    كما أنها تتناول الموضوع بحيادية حيث تذكر المصاعب والأخطاء والطريقة الأفضل التي يجب استخدامها فهي إرشادية بشكل أكبر منه رواية سردية فقط

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    منذ سمعت اسم هذه الرواية للمرة الأولى وأنا أرغب في قراءتها وسعيدة أن الله كتب لي ذلك حين كدت أيأس

    كل جيل يدفع أخطاء الجيل الذي سبقه، وعلى أحدهم كسر هذه الدائرة

    ربما لم يكن لدى آبائنا كم الوعي الذي انفتح لنا لكن الفطرة السليمة دومًا كانت في كل وقت وما دام هناك أنفاس في صدورنا نستطيع المحاولة حتى لو لم ننجح

    أحب أبطال هذه الرواية بأخطائهم ومصائبهم لأنهم وضعوا أيديهم على بداية الطريق لكن إكماله أصعب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميل جدااا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق