12 قاعدة للحياة : ترياق للفوضى | 12 Rules for Life > اقتباسات من كتاب 12 قاعدة للحياة : ترياق للفوضى | 12 Rules for Life

اقتباسات من كتاب 12 قاعدة للحياة : ترياق للفوضى | 12 Rules for Life

اقتباسات ومقتطفات من كتاب 12 قاعدة للحياة : ترياق للفوضى | 12 Rules for Life أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ودراسة الفضيلة لا تساوي بالضبط دراسة الأخلاق (الصواب والخطأ، الخير والشر) فقد عرَّف أرسطو الفضائل ببساطة على أنها السلوكيات الأكثر إفضاءً إلى السعادة في الحياة وكان تعريف الرذيلة هو أنها السلوكيات الأقل إفضاءً إلى السعادة كما لاحظ أرسطو أن الفضائل

    مشاركة من Lookman Investment
  • ليس كل شخص يعيش في الفشل يعتبر ضحية، وليس كل من في القاع يريد أن يترك القاع ويرتقي

    مشاركة من Hanan Almannaei
  • غير أن قصّة العجل الذهبي تُذكِّرنا أيضًا أنه من دون القواعد، سرعان ما نصبح عبيدًا لشهواتنا؛ وما أبعد ما يكون هذا عن الحرّية والتحرّر.

    مشاركة من ريمُ
  • إن الفشل هو الثمن الذي ندفعه مقابل تدنِّي المعايير، ولأن تواضع المستوى له عواقب حقيقية ووخيمة، فإن المعايير ضرورية للغاية

    مشاركة من Shami Ahmed
  • قال مارك توين ذات مرة: «ليس ما لا نعرفه هو ما يوقعنا في المتاعب؛ وإنما ما نعرفه بالتأكيد».

    مشاركة من Shami Ahmed
  • كان ثمة شعورٌ بالحرّية يصاحب التواجد برفقة شخص واسع الثقافة والمعرفة، ولكنّه مع ذلك يتحدّث بطريقة عفويّة بلا تنميق. كان تفكيره مفعَمًا بالحيوية؛ بحيث يبدو أنه بحاجة إلى التفكير بصوتٍ مرتفعٍ،

    مشاركة من Diyar Sattar
  • تخيل شخصًا لا يبلي بلاء حسنًا في حياته. إنه شخص يحتاج للمساعدة، بل ويرغب في تلقّي المساعدة. لكن من الصعب التمييز بين شخص يريد المساعدة ويحتاجها حقًا وبين شخص يستغل الراغبين في مد يد العون فحسب. التمييز بين الاثنين أمر صعب حتّى بالنسبة للشخص ذاته الذي يحتاج ويريد المساعدة وربما كان مستغَلًا. الشّخص الذي يحاول ويفشل ويُسَامحه الآخرون، ثم يحاول ويفشل فيسامحونه مرة أخرى، غالبًا ما يكون شخصًا يريد أن يؤمن الجميع بصدق محاولاته تلك.

    مشاركة من Anas Almazrooie
  • ohyddkjggggfd

    مشاركة من [email protected] 3918118
  • الدين أكبر وأعمق من الأخلاق. إن الدين لا يقتصر على الاهتمام بالصواب والخطأ، وإنما يهتمّ بالخير والشرّ ذاتهما؛ أي بالأنماط الأوّليّة للصواب والخطأ. يهتم الدين بنطاق القيمة، والقيمة المطلقة

    مشاركة من Shami Ahmed
  • إن العواطف، في جزء منها، هي تعبير جسدي، ويمكن تضخيمها (أو كبتها) بواسطة هذا التعبير

    مشاركة من Shami Ahmed
  • من دون القواعد، سرعان ما نصبح عبيدًا لشهواتنا؛ وما أبعد ما يكون هذا عن الحرّية والتحرّر.

    مشاركة من Shami Ahmed
  • إقناع نفسك بعدم جدوى أي شيء لا ينطوي على نقد عميق للكينونة؛ وإنما هي خدعة رخيصة للعقل الواعي.

    مشاركة من Mouhand Gego
  • اِسْأَلُوا، تُعْطَوْا. اُطْلُبُوا، تَجِدُوا. اِقْرَعُوا، يُفْتَحْ لَكُمْ. فَكُلُّ مَنْ يَسْأَلْ، يَنَلْ؛ وَمَنْ يَطْلُبْ، يَجِدْ؛ وَمَنْ يَقْرَعْ، يُفْتَحْ لَهُ.

    مشاركة من fkfk1395
  • فكِّر في ما يلي: إذا كان لديك صديق ما كنت لتنصح شقيقتك، أو والدك، أو ابنك، بمصادقته، فلماذا تصادق أنت نفسك مثل هذا الشخص؟

    مشاركة من Abdelrahman M
  • لأنهم بدأوا يفهمون مدى الوحشيّة التي سيصبحون عليها إن لم يفعلوا، حيث سيتغذّون على استيائهم، ويحوّلونه إلى أكثر الرغبات تدميرًا. ومرة أخرى أقول: ثمة فارقٌ بسيطٌ بين القدرة المتكاملة على الإيذاء والتدمير، وقوة الشخصية. وهذا أحد أصعب الدروس في الحياة

    مشاركة من Abdelrahman M
  • في أبسط الحالات، ينضج الأشخاص الأدنى مكانة سابقًا وينتقلون إلى مكانة جديدة ويكونون أكثر نجاحًا في حياتهم، ولكنهم لا يلاحظون هذا جيّدًا. وتبقى التكيّفات الفسيولوجية حيال الواقع السابق التي تأتي الآن بنتائج عكسية كما هي، ويصبحون أكثر توتّرًا وأكثر تشكّكًا من اللازم. وفي الحالات الأكثر تعقيدًا، فإن افتراض التبعيّة المعتاد يجعل الشخص متوتّرًا ومتشكِّكًا أكثر من اللازم، وتواصل وضعية الجسد المعتادة التي تنم عن الخضوع استقطاب اهتمامٍ سلبيٍّ حقيقيٍّ من جانب متنمّرين أقل نجاحًا في عالم البالغين.

    مشاركة من Abdelrahman M
  • فنظرًا لأننا ضعفاء وفانون، فإن الألم والقلق يمثلان جزءًا لا يتجزّأ من الوجود الإنساني. ولا بدّ أن يكون لدينا شيء نواجه به المعاناة المتأصِّلة في «الكينونة» Being(5). لا بد أن يكون لدينا معنًى متأصِّلٌ في نظام عميق للقيَم، وإلا سرعان ما سيكون لرعب الوجود اليد العليا. وحينها تسود العدمية، بما تنطوي عليه من فقدان الأمل واليأس.

    مشاركة من Abdelrahman M
  • والأكثر أهمية أنه كان ينبّه طلابه إلى مواضيع نادرًا ما تجري مناقشتها في الجامعات، مثل الحقيقة البسيطة القائلة إن جميع القدماء -من بوذا إلى التوراة- قد أدركوا ما يعرفه كل شخص بالغ أجهده الزمان قليلًا، وهو أن الحياة معاناة فإذا كنت تعاني -أو كان شخصٌ مقرّبٌ منك يعاني- فلا شك أن هذا أمر محزن؛ إلا أنه بكل أسف ليس أمرًا مميزًا أو قاصرًا عليك فنحن لا نعاني فقط لأن «السّاسة حمقى»، أو لأن «النظام فاسد»، أو لأنك أنت وأنا -وكافة الناس تقريبًا- يمكن أن نصف أنفسنا على نحو مقبول -بطريقة أو بأخرى- على أننا ضحايا لشيء ما، أو لشخص ما

    مشاركة من Abdelrahman M
  • والأيديولوجيات هي أفكار بسيطة، تتّخذ شكل العلوم أو الفلسفات، وتدّعي أنها تشرح تعقيد العالم وتقدّم العلاجات التي ستجعله عالمًا مثاليًا. وأصحاب الأيديولوجيات هم أناس يدّعون أنهم يعرفون كيفية «جعل العالم مكانًا أفضل»، وذلك قبل حتّى أن يعتنوا بأمر الفوضى التي تحتلُّ نفوسهم (وهويّة المحارب التي تمنحها لهم أيديولوجياتهم تغطّي تلك الفوضى وتخفيها عن العيون). ولا شكَّ أن هذا من الصلَف والغرور.

    مشاركة من Abdelrahman M
  • أحد الأشياء الجميلة بشأن قصّة الكتاب المقدّس هو أنها لا تسرد القواعد بالبساطة التي قد يلجأ إليها المحامون، أو المشرّعون، أو المسؤولون؛ وإنما توردها في ثنايا حكاية درامية توضح لنا أسباب احتياجنا إليها، وهو ما يجعل فهمها أيسر علينا.

    مشاركة من yousam khalaf
1 2