صفحات من دفتر قديم: سبعة كتاب سورريين يروون سيرهم المدرسية > اقتباسات من كتاب صفحات من دفتر قديم: سبعة كتاب سورريين يروون سيرهم المدرسية

اقتباسات من كتاب صفحات من دفتر قديم: سبعة كتاب سورريين يروون سيرهم المدرسية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب صفحات من دفتر قديم: سبعة كتاب سورريين يروون سيرهم المدرسية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • فصورة „حافظ الأسد“ على دفتري المدرسي كانت مشوّهة بالقلم الأزرق، رسمتُ له نظّارة زرقاء، ووضعتُ له عصابة قرصان صفعني المدير صفعة كبيرة، مازال رأسي يدور كلّما تذكّرتُها، وصاح: „الرفيق المناضل حافظ الأسد، أبو الطلائعيّيْن ومُرشدهم، وينبغي أن تظلّ صورته نظيفة

    مشاركة من othman alhaj othman
  • فالجريدة الحلبية الوحيدة كانت مؤلّفة من أربع صفحات، لا أكثر. في مدينة شهدت أربعينيّات قرنها الماضي فورة صحفية، وصلت بعدد العناوين المنشورة فيها، بين يومية وأسبوعية وشهرية، إلى أربعين، أضحت تعيش بملايينها الثلاثة على صحيفة الجماهير المذهلة بفقرها.

    مشاركة من othman alhaj othman
  • لكني بالتقادم اكتشفتُ مدى ما كانت عليه هذه "المدرسة" السورية تأسيسية لكلّ سوريا التي اكتشفتُها فيما بعد

    مشاركة من Hala
  • وعليه، بقي على الدوام "خلل" ما، إذ لم نستطع أن نُعبّر عن "أرواحنا" بلُغة معرفتنا، وكذلك نفشل في التعبير عن أفكارنا ورؤانا بلغتنا العميقة الوجدانية. فنحن على الدوام في حرج مكين، في تلعثم وقلق، في دولة استبدادية، قطعت الأوصال بين أرواحنا وأدمغتنا

    مشاركة من Hala
  • ما الذي حصل معهم بالضبط حين أرادوا التفاعل مع أُناس لا تجمعهم بهم "لُغة أُمّ" مُشتركة، لا سيما في أشكال التفاعل التي لا تنفع معها إلا اللغة الوجدانية الحميمة، كمشاعر المواساة أو الحُبّ؟

    مشاركة من Hala
  • فكلّ ما يتعلّق بـ "اللُغة العميقة" كان مقطوعاً بيننا، على الرغم من وجود "لُغة معرفية" مدرسيّة مُشتركة

    مشاركة من Hala
  • بقيتْ تلك الصفعة كلّما تذكرتُها في سنواتي القادمة محلّ حنق شديد وشعور بالعار أكثر من لحظة تلقِّيها، وظَلَلْتُ أسأل نفسي، ولا أزال: لماذا لم أبكِ أو أصرخ أو أحتجّ على تلك الصفعة؟

    مشاركة من othman alhaj othman
  • ثمّ صرخ: “افتحْ إيدَكْ؟.” يعرف السوريون جميعاً معنى هذه العبارة اللئيمة التي يظهر فيها المُعلّمون، وهم يرفعون العصي، لينهالوا بها على أكفّ الطلاب الصغار في المدارس. يضرب المُعلّمون بلا رحمة. فيما تُبدي الأكفّ المفتوحة استسلاماً مُروّضاً،

    مشاركة من othman alhaj othman
  • كان مُدرِّساً للتاريخ، وقد أذاق الشُّعب التي كانت مخصّصة له، إلى جانب مهامّه في إدارة المدرسة، صنوفاً من الضرب المُبرِّح الذي عمّم كراهية التاريخ في المحيط كلّه كانت تلك هي مادّة البغضاء، ولن تشفع لها أيّ مناسبة وطنية،

    مشاركة من othman alhaj othman
  • ثمّة، إذاً، في فرنسا رجالٌ ونساء يأخذون مأخذ الجِدّ مبادئ الجمهوريّة، "الحُرِّيَّة والمساواة والإخاء"، ويشعرون بالمهانة ممّا يُرتَكَب باسم فرنسا من جرائم ثمّة، إذاً، أكثر من فرنسا واحدة، ومن حقّي أن أُحبّ إحداها، وأكره الأُخريات،

    مشاركة من othman alhaj othman
  • نننونن

    مشاركة من Ahmadsf Ahmad
1