من علم عبد الناصر شرب السجائر > اقتباسات من كتاب من علم عبد الناصر شرب السجائر

اقتباسات من كتاب من علم عبد الناصر شرب السجائر

اقتباسات ومقتطفات من كتاب من علم عبد الناصر شرب السجائر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

من علم عبد الناصر شرب السجائر - عمر طاهر
تحميل الكتاب

من علم عبد الناصر شرب السجائر

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • بيت سيِّئ الحظ، دخله التلفزيون للمرَّة الأولى يوم اغتيال رئيس الجمهورية، بما يعني أنه لا أفلام ولا مباريات ولا أغاني لفترة لا يعلمها إلا الله لكن أمي قبل أن تخرج وقفت عند الباب في انتظار أن يجري أبي خلفها ويراضيها، ،😂😂😂😂

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تاريخيًّا، هذا رجل غنَّى في فرح مصطفى النحاس، ثم وقف مايسترو لنشيد «وطني حبيبي» أمام عبد الناصر، ومنحه السادات رتبة لواء ووقف يقود بها عزف «بلادي بلادي»، ثم تردَّد أن أجهزة الإعلام غيَّرت تاريخ وفاته من ٤ مايو إلى ٣

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لا يعرف الواحد بالضبط متى تخلَّى المصريون عن اللطافة وتعلَّموا الرذالة (و«رَذَّل الشيءَ»: قبَّحه وجعله يستحق الاحتقار) وكان السادات أول مَن أشار إلى ذلك عندما اختار بيته الريفي مقرًّا بعيدًا عن القاهرة عاصمة الأفندية الأرذال ـ حسب تعبيره ‫

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «الزمالك هو أول نادٍ يلعب له ابن رئيس جمهورية»، وذكر «لومومبا» زعيم الكونغو الذي حارب الاستعمار حتى تم اغتياله، وتولَّت مصر القيام بعملية مخابراتية لتهريب أطفاله إلى مصر، وكان لسعد الدين الشاذلي دور كبير فيها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وقد تأتي اللطافة من تصالح الواحد مع نفسه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هناك حل لكل مشكلة في التعامل مع «الغباء، النفسنة، قلة الخيال، الغرور»، إلا ثقل الدم، فلا حل له، لأنه عجينة من كل ما سبق.

    ‫ «خفة الدم» هي سرعة جريانه في العروق، كناية عن وجود حياة متدفقة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هبة، إنتِ عارفة وزنك؟»، فقالت بكل ثقة: «نعم»، فطلب منها ألَّا تذكر الرقم وأن تُجرِّب الميزان الذي يشكُّون في صلاحيته وقفت هبة على الميزان، وتأملت الرقم، ثم صدرت عنها شهقة كبيرة، فظن الضابطان أن هبة كشفت الخدعة، لكنها صاحت بفزع: زدت اتنين كيلو.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تعلَّم حليم من أصوله كفلاح مهارة الإصرار، وكان الفلاحون وقتها إذا تأخر حمل الزوجة يعيدون مراسم الزواج كلها من أول وجديد، الخطبة وعقد القران والفرح مرَّة واثنتين وثلاثًا، حتى يحدث الحمل.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كناظر لمدرسة الخرطوم الابتدائية، وظل هناك ثلاث سنوات، رجع بعدها يحكي عن معاركه مع البعوض، والرعب الذي كان يصيبه من خراطيم الأفيال المنتشرة في شوارع الخرطوم ‫ انزعج محمد علي من النجاح الساحق الذي يحققه تجار البُن والدقاقون في بر مصر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • جمع ضباط يوليو «خواتم الزواج» من المواطنين لتقوية الجيش في نوفمبر ٥٢، بحملة تبنتها الصحف. وتبرعت زوجات مصر بأعز ما يملكن حبًّا في الوطن.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • طاردت القوات الموظفين عند عربات الفول، فأصبحوا يحملون معهم الإفطار إلى مكاتبهم رحل رشدي وبقي الخوف انتقل طبق الفول إلى المكاتب حتى يلتهمه الموظفون «حتتك بتتك» بذهن رائق (و«حتتك بتتك» في القاموس الفرعوني تعني: اللحم والعظام) أحمد رشدي هو الذي اكتشف رأفت الهجان.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • (الدُّوكة في اللغة هي المرض. يعني الإعلام الذي يُمرض الناس). وقال الشاعر صالح جودت: «إن الحكومات البوليسية تكره كُتَّاب الدرجة الأولى.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يُنهي كل صاحب مهنة عمله بسؤال يشبه الهدف مما يقدمه، فيسألك المحاسب: «مضبوط؟»، ويسألك الطبيب: «أحسن؟»، ويسألك وكيل النيابة: «هل لديك أقوال أخرى؟» وحده الفنان الذي يسألك عندما يُنهي عمله: «اتبسطت؟» ‫ المطرب العالمي ذو الأصول المصرية «ديميس روسوس» (ابن للممثلةنيللي مظلوم بطلة العصابة في فيلم ابن حميدو)

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وحتى نهاية سبعينيات القرن الماضي كان النعش يخرج في رفقة فرقة تعزف الموسيقى التي تمتلئ بالشجن وقد اصطف أمامها في طابورين «المطيباتية»، وهم حملة المباخر، بالبدل السوداء الأنيقة والطرابيش لا مهرب من الحزن، أعرف ذلك جيدًا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إنقاذ مدينة الرسول مهمة وطنية، وتبرع المسيحيون والمسلمون بعد أن شكَّل سكان الأقاليم ـ وهم الأكثر عوزًا ـ لجانًا لجمع التبرعات التي بلغت عشرة آلاف جنيه تم إيداعها في بنك مصر باسم فقراء الحجاز ‫

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عندما بلغ محمد الموجي خبر وفاة عبد الحليم، أخذ يتصل بكل من يعرفه ليبلغه الخبر قائلًا: «عودي انكسر، عودي انكسر» كانت جنازة حليم مهيبة، وكان حزن الناس عنيفًا لأنه كان قائمًا على الصدمة، حتى إن هناك طفلًا اسمه سمير سيد ٨ سنوات توفي نتيجة الزحام، وداس فوقه الناس.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الناصر وهو يتلقى العلاج في موسكو عام ١٩٦٨ أن أصابع قدميه مصابة بـ«الغرغرينا»، وعليه أن يصارع الوقت للنجاة من البتر، أسابيع بين حمامات المياه المعدنية والطينية، خوفًا من التدخل الجراحي بعد أن ساءت الحالة البرد والوحدة وهزيمة عسكرية وصديق عُمرٍ منتحر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يُنهي كل صاحب مهنة عمله بسؤال يشبه الهدف مما يقدمه، فيسألك المحاسب: «مضبوط؟»، ويسألك الطبيب: «أحسن؟»، ويسألك وكيل النيابة: «هل لديك أقوال أخرى؟». وحده الفنان الذي يسألك عندما يُنهي عمله: «اتبسطت؟».

  • الوقت هو أول ما ينصح به لتكوين رأي سليم، وهو ما نعاني منه حاليا، حيث إن الأغلبية مصابة باسرعة قذف الرأي»، وهي حالة يمكن علاجها إذا عرفت سببها: الأول: الجهل. أحيانا يقول الواحد رأيه قبل أن يكتمل الحدث الذي سيقدم بخصوصه وجهة نظره. لم يمنح الحدث الوقت الكافي لاتضاح معالمه و توابعه، ولم يمنح نفسه الوقت الكافي لمذاكرة الموضوع. يقدم رأيه سريعا وهو لا يمتلك ما يساعده على ذلك سوى أنه »عنده إنترنت في البيت«. الثاني: رغبة في أن تقول كلاما يعبر عن أشياء مدفونة بداخلك أكث من تعبيره عن وجهة نظرك، كلاما يعبر عن شر خوف ، تأييد أعمی، كراهية عمياء، تصفية حسابات، رغبة في التشويش أو التضليل، لفت الانتباه«، فتجري مدفوعا بهذه المشاعر المتأججة، محاولا إخمادها

    بتقديم رأيك، حتى تستطيع أن تستعيد توازنك بسرعة.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • وقالها سيد درويش قبل مائة عام: "إحنا في بلد تجوع فيه العباقره"

    مشاركة من Bahaa Atwa
المؤلف
كل المؤلفون