كنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية > اقتباسات من كتاب كنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية

اقتباسات من كتاب كنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أجدهم بعد يومين في حجرات مجاورة بالمدينة الجامعية في بولاق الدكرور، أصبحنا نقضي أوقاتًا معًا أكثر مما نقضي مع أهلنا وناسنا، وإن كان أهل بحري أكثر قدرة على السفر مرة واحدة أسبوعيًّا، بينما نسافر مرة واحدة إلى الصعيد في إجازة منتصف العام الدراسي.

    مشاركة من Bassant Basiony
  • وكان هناك زملاء من بين السرايات، أي يعبرون الشارع فحسب لكي يدخلوا إلى الجامعة، بينما هناك من وفد إليها من أسوان والبحر الأحمر والوادي الجديد والبحيرة والشرقية والغربية والدقهلية والإسماعيلية، بل لقد كان أحد المعيدين بالكلية من سيناء، وبالتحديد من العريش، كنا تقريبًا أمام ممثلين لجميع المحافظات المصرية.

    مشاركة من Bassant Basiony
  • هنوا بعضيكم وشاركوا جمعنا السعيد

    ‫سينا رجعت كاملة لينا

    ‫ومصر اليوم في عيد

    ‫ حملت شادية لقب «صوت مصر» بعد أغنيات شهيرة بعد هزيمة ٦٧، أبرزها أغنية «يا حبيبتي يا مصر»، وفي الاحتفال الشهير بعودة سيناء

    مشاركة من Bassant Basiony
  • بعضيكم وشاركوا جمعنا السعيد

    ‫سينا رجعت كاملة لينا

    ‫ومصر اليوم في عيد

    ‫ حملت شادية لقب «صوت مصر» بعد أغنيات شهيرة بعد هزيمة ٦٧، أبرزها أغنية «يا حبيبتي يا مصر»، وفي الاحتفال الشهير بعودة سيناء

    مشاركة من Bassant Basiony
  • احتُسبت عودة سيناء لمبارك، وانطلقت أغنية ستتكرر كثيرًا وطويلًا لشادية، التي ظهرت في احتفال كبير وهي ترتدي فستانًا بألوان علم مصر، وتغني من كلمات عبد الوهاب محمد وألحان جمال سلامة:

    ‫يا اللي من البحيرة ويا اللي من آخر الصعيد

    ‫يا اللي من العريش الحرة أو من بورسعيد

    مشاركة من Bassant Basiony
  • يسأل يحيى مساعده (زكي فطين عبد الوهاب وهو المساعد الحقيقي لشاهين لفترة من الزمن): «إيه الديمقراطية يا واد؟»، يرد المساعد وكأنه يسترجع ما حفظه: «الديمقراطية هي اللي تقول عليه يا أستاذ!».

    مشاركة من Abdullah
  • وكان ظهور عزيزة جلال غريبًا بنظارتها الكبيرة، لم نتعود على مغنية بنظارة على المسرح، توقَّعت مهزلة، ولكنها ما إن بدأت تغني «بتخاصمني حبة وتصالحني حبة» حتى صفق لها الجمهور بحرارة، الأغنية كتبها مأمون الشناوي ولحنها محمد الموجي، وكانت في اليوم التالي لبثها في الحفل التلفزيوني المذاع على الهواء مباشرة حديث الصحف والمجلات، من هي المغنية ذات النظارات التي تغني بهذه الثقة بذلك الصوت العذب المتمكن؟ عرفنا أنها مطربة معروفة في المغرب، وليست تلك أول مرة تواجه فيها الجمهور، كانت عزيزة جلال من أفضل أصوات الثمانينيات الوافدات، ولو استمرت لكان لها شأن آخر

    مشاركة من Abdullah
  • فبعد محاولات أولى لاستخدام فصحى معجمية، وصل إلى لغة شاعرية وفنية مدهشة، كما في المقطع الافتتاحي الشهير لرواية «ميرامار» على لسان السارد الأول: «الإسكندرية أخيرًا، الإسكندرية قطر الندى، نفثة السحابة البيضاء، ومهبط الشعاع المغسول بماء السماء، وقلب الذكريات المبللة بالشهد والدموع».

    مشاركة من Abdullah
1