حياة رجل ميت - أحمد صابر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حياة رجل ميت

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

حياة رجل ميت – رواية – الفائزة بجائزة ورشة الدار المصرية اللبنانية للرواية 2017 للكاتب الأستاذ / أحمد صابر في هذه الرواية تجد حَيَوات كثيرة، ترغب في عيش بعضها، وبعضها تكره أن تعيشه، وبعضها تتمنى ألا تلقى صاحبها، ولو صدفة. ماذا لو كنت في حياة سابقة ما تكرهه اليوم، وتخاف منه غدا؟ وهل ستكون في حياة جديدة حيوانا، كل هدفه في الحياة ألا يكون طعاما أنت تأكله الآن؟ “حياة رجل ميت”، بناء متماسك، ولغة سلسة قوية، رواية تخبرنا بميلاد أديب جديد."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 8 تقييم
143 مشاركة

اقتباسات من رواية حياة رجل ميت

يملك الجميع حكايته الخاصة، ولا يملك الجميع مهارة رواية قصة

مشاركة من zahra mansour
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حياة رجل ميت

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أبدع المؤلف في بناء الشخصيات إجمالاً والتدرج في تشكيلها، الأمر الذي يبني لها مع القارئ علاقة وارتباط مسبق وحدسيّ قبل تمام و اكتمال جوانب الشخصية (سعاد الكبيرة مثلا) ، أيضا أعجبني من المؤلف تأسيسه لبعض مكونات الرواية (كاللوحات) التي وجدها إبراهيم في الشقة, حيث تتكشف خيوط معانيها مع انسياب احداث الرواية كخيط من حرير يمتد من أول الصفحات وحتى آخر المشاهد.

    أما الحبكة المنتظرة للرواية فتكاد تتجلى للقارئ بعد خطوات غير بعيدة من البداية إلا أنه يتقبلها بابتسامة رضى واقتناع عندما ينكشف عنها ستار الأحداث تباعاً.

    لا عجب أن ينال المؤلف جائزة عن هذه الرواية ففيها تماسك والتزام بنائي عالي على الرغم من أن موضوع الرواية (التقمص) في رأيي هو أضعف المكونات فلم أجد جوابا لتساؤلي أن "لماذا يحدثنا الكاتب عن تناسخ الأرواح) ؟!

    تمنيت أن يترك النهاية مفتوحة لتبقى الرواية في منطقة وسط بين الخيال والواقع ويترك للقارئ اختيار مصيرها الذي يعجبه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لذدظظض قداصبخبامبمثتظمذيمسقيقدمرخقد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق