لماذا ننام: اكتشف قوة النوم والأحلام - ماثيو ووكر, الحارث النبهان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لماذا ننام: اكتشف قوة النوم والأحلام

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

لقد أصبح العالم سريعًا، لا يتوقف كي يلتقط أنفاسه، وأنت مثله تتحرك دون توقف من أجل مجاراته. أصبح النوم، لوقت كافٍ، رفاهية لا تستطيع الحصول عليها. لكنك لن تدرك أبدًا أخطار قلة النوم قبل أن تقرأ هذا الكتاب، لن تتخيل ما يمكن أن تسببه قلة النوم من مشكلات!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 43 تقييم
816 مشاركة

اقتباسات من كتاب لماذا ننام: اكتشف قوة النوم والأحلام

❞ والمحزن أن ما من نوع من أنواع الكائنات الحيّة، غير البشر، يتعمّد حرمان نفسه من النوم من غير وجود أي مكسب يبرّر ذلك. ❝

مشاركة من Aqeelous
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب لماذا ننام: اكتشف قوة النوم والأحلام

    48

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    قبل قراءة الكتاب، وجدت نفسي أتسائل: من يسأل لماذا ننام؟ نحن ننام لأن النوم مُتعة. وبعدما أنهيت الكتاب؛ أصبحت على قناعة تامة، أننا لا بُد أن ننام لأن النوم؛ ضرورة واجبة علينا. ضرورة.

    دائماً ما تكون عملية النوم بالنسبة لي غير مُشبعة، وأتضح أن عدم التشبع ذلك آتي من السلوكيات الضارة التي كُنت أتبعها في سلوك نومي؛ وإن من مميزات هذا الكتاب أنه سيجعلك تنظر إلى سلوكيات نومك وتُعدلها في أسرع وقت مُمكن. هذا كتاب يُغير طريقة حياتك؛ للأفضل.

    "إلا أن "بومات الليل" ليست "بومات" بمحض اختيارها. إنهم أشخاص مُقيدون ببرنامج زمني "متأخر" بفعل تركيبتهم الوراثية التي لا يد لهم فيها. فالأمر ليس غلطة يرتكبونها عامدين، بل هو قدرهم الوراثي."

    أعلم جيداً أنني من بومات الليل، أحب أن أسهر في الليل كثيراً وأستيقظ ظهر اليوم التالي أو قبله قليلاً، ولكن الحياة العملية تفرض علينا أن نستيقظ مُبكراً، وننام مُبكراً.. ووجدت تفسيرات مذهلة لعدم تركيزي وفقدانه في كثير من الأوقات.

    "من هنا، فإن نوم حركة العين السريعة يُمثل عاملاً مُساهماً جديداً، من بين عوامل أخرى، أدى إلى تطورنا الذي مضى بسرعة مُدهشة إلى أن صرنا جماعة اجتماعية متفوقة مُهيمنة على مستوى الكرة الأرضية كُلها."

    الكتاب لا يكتفي بالحديث عن سلوكيات النوم المُتبعة، ولكنه يتحدث عن تاريخ النوم، بالطبع لم يقول كيف بدأ؟ نحن وجدنا أنفسنا ننام، ولكنه وضع نظرية لا بأس بها في هذا الصدد. الكتاب على ضخامته، لم أشعر بملل -رُبما لأني قسمت الكتاب على مدار شهرين؛ أن أقرأ ولو فصل واحد كُل يومين- وكان ذلك مُفيداً لكم المعلومات الهائلة الموجودة في الكتاب.

    "لقد حددت دراسات أجريت على المراهقين الصلة القائمة بين اضطراب النوم والأفكار الانتحارية ومحاولات الانتحار والإقدام الفعلي على الانتحار بعد استمرار أيام من هذه الحالة."

    الكتاب تناول أيضاً آثار النوم السلبية على كُل الفئات تقريباً من المراهقين حتى كُبار السن مُفصلاً؛ وذلك كانت أكبر ميزة في الكتاب أنه مُفصل موثق بالمراجع.. لا يتكلم عن إحصائيات إلا وتجد المرجع في نفس الصفحة، وخصوصاً عند الحديث عن حوادث الطُرق الناتجة من عدم حصول السائقين على نوماً كافِ.

    "صارت منظمة الصحة العالمية تعتبر قلة النوم على المستوى المجتمعي نوعاً من وباء صحي عالمي."

    قام "ماثيو ووكر" في آخر فصول الكتاب بجلد المديرين وأصحاب العمل والطريقة غير الآدمية التي يتعاملوا بها مع الموظفين، وضحكتُ كثيراً عندما تذكرت أن هُناك بعض الأعمال التي يكفيك أن توفر فيها قوت يومك وتعمل يومياً أكثر من 13 ساعة، بكل تأكيد يحتاج أصحاب الأعمال لوقفة، ولكن من يقف لهم؟ ولجشعهم؟

    كما أسلفت الذكر تحول النوم بالنسبة لي من مُجرد مُتعة أختم بها يومي إلى ضرورة لا بُد أن أضبط سلوكياتها المُتبعة وأن لا أكتفي بمُجرد النوم لـ8 ساعات، ولكن السلوكيات المُصاحبة للنوم كإطفاء الأنوار وعدم الأكل قبل النوم، وعدم ممارسة الرياضة قبل النوم بثلاثة ساعات، ونصائح أكثر وأكثر ستجدها بداخل هذا الكتاب المُمتع والهام. والذي لو أستطيع أن أرشحه لأحد، فسأرشحه لأي شخص أعرفه ولا أعرفه.

    النوم ليست مسألة الخوف على تدهور صحتك فقط، ولكن عدم إنضباطه قد يُدمر صحتك النفسية وطريقة تفكيرك ويجعل الدولة تخسر ملايين، وصدق أو لا تصدق؛ قد نصل بسبب النوم إلى الإنقراض إذا لم نقف وقفة جادة وفعالة تجاه النوعية بالنوم.

    ستُصبح نصيحتي لأي شخص بعد قراءة هذا الكتاب:

    ما تجرب تنام 8 ساعات يومياً لمدة شهر؟

    بكل تأكيد يُنصح به وبشدة.

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    <b>هل هناك نصيحة أهمّ من "اقرأ هذا الكتاب بدون تأخير من أجل أن تنقذ حياتك وحياة الآخرين.؟!</b>

    من الصعب كتابة مُراجعة عن الكُتب العلمية، فهذه الكُتب في رأيي كُتبت من أجل أن يقرأها المُستفيد مُباشرة فيستقي منها المعلومات الهامة، ويقارن بنفسه بين نتائج الأبحاث المُختلفة ومصادرها وكيفية الإعداد لها. من الصعب جدًا تلخيص كل ذلك في مراجعة أو مقالة، لأننا مهما أسهبنا في كتابتها ستظل مُخلّة وناقصة مُقارنة بالكتاب. ويجب هنا أن نُفرّق ما بين الكتب العلمية الموجهة للقارئ العادي وبين المراجع العلمية المتخصصة، وحديثنا هنا عن النوع الأول.

    حسنًا... دعنا نفترض أنني أستطيع أن ألخص لك الكتاب في جُملة واحدة

    < لا تنم أقل من ثمان ساعات في اليوم مهما كلفك الأمر.

    هل استفدت الآن؟ على افتراض أنك قد أخذت كلامي مأخذ الجد، فإنك أغلب الظن ستنساه في آخر اليوم، أو أنك لن تُقدّر أهمية النصيحة لعدم استيعابك حجم المشكلة، أو قد تطلق على الكتاب أحكامًا جُزافية من نوعية "كلام كتب" أو "مُجرد هُراء.... نحن ننام أقل من ست ساعات وها نحن بصحةٍ جيّدة وأجدادنا أيضًا كانوا كذلك." مُتجاهلًا أن مؤلف الكتاب هو أستاذ للعلوم العصبية والفيزيولوجيا، ومدير "مركز علوم النوم البشري" في جامعة بيركلي الأمريكية، وأستاذ سابق لعلم النفس في جامعة هارفارد الأمريكية.

    هكذا ندرك أنني لا أستطيع تلخيص الكتاب، لكنني أستطيع أن أساعدك بكتابة انطباع عنه والذي بدوره لا يُمكنني تلخيصه، لكنك تستطيع قراءته كاملًا في الرابط أدناه :)

    لقراءة المراجعة كاملة يُرجى زيارة هذا الرابط

    ****

    تقييمي للكتاب 5 من 5

    أحمد فؤاد

    17 تموز يوليو 2020

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    هذا الكتاب رائع و ممتع جدا .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جود التنيبيك اذكروني بالخير

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مهتم به

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كثيراً ما سمعت وقرأت عن هذا الكتاب وكانت الآراء بمجملها تؤكد أن من المهم الاطلاع على هذا الكتاب ولذلك تكونت للكتاب صورة مسبقة لدي تحمل صفة الإيجابية. استطيع القول وبدون تكلف أن الكتاب فعلاً لم يخيب تلك الصورة الإيجابية. المؤلف ضمن فصول هذا الكتاب العديد من المعلومات المهمة المرتبطة بدراسات يذكرها بتفاصيلها. الكثير مما لا نعلمه عن تأثير النوم أو الحرمان منه على صحتنا وقدراتنا العقلية والبدنية. العديد من الاحصائيات التي تربط أمراض مخيفة بقلة النوم أو الحرمان منه. بالنسبة لي كان الاطلاع على هذه المعلومات فعلاً أمر مثير جداً بما فيه التفاصيل المرتبطة بمراحل النوم وآلياته لكن في المقابل المؤلف يسرد بتفاصيل هائلة الكثير من المعلومات الإحصائية وتاريخ الدراسات بشكل أثار الملل لدي. أعتقد أن كل تلك التفاصيل ستكون مثيرة بطبيعتها لدى أناس آخرين (مثلاً المتخصصين) لكن كانت بعض أجزاء الكتاب تشكل تحدي لتركيزي الذي فقدته عديد المرات.

    المؤلف في كتابه يحاول لفت انتباهنا جميعاً إلى مدى خطأ المفاهيم العامة لدينا بخصوص كون النوم متلازم مع الكسل أو ضياع الوقت. الكثير مما تقوم به أجسامنا وعقولنا يحتاج إلى ساعات كافية من النوم كل ليلة وحتى أوقات النوم لها أهمية كبرى في جودة ما على اجسامنا العمل عليه أثناء نومنا. نحن وبكل سذاجة نحرم ليس أنفسنا فقط بل حتى الأجيال اليافعة من النوم الصحي وفي الكتاب يوجد فصول تفند ضرر الساعات المدرسية المبكرة التي لا تتوافق مع الساعة الداخلية للشباب والمراهقين والتي بسببها يتم إلحاق اضرار جسيمة من وجهة نظر المؤلف.

    استمتعت إلى هذا الكتاب بنسخته المقروءة على تطبيق ستوريتل بأداء صوتي ممتاز من قبل شادي عباس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب تكلم عن كيفية النوم فوائدو أضرار السهر العوامل المؤثرة في النوم كيف نزبط نومنا للنفاصيل أكتر قناتي في يونيوب عالمي الأخضر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جداً مهتم بتوفره.

    شكراً جزيلاً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اتمنى بسرعة تنزلونه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ارجو تنزيل الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب هايل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    طيورالقدس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق